كيفما تكون كن أفضل
3.500 دك
بعد عقود من تبوّئه أعلى المناصب في أكثر الصناعات تنافسيّةً في العالم، يقدّم بول آردن إجابات أصيلة ومنطقيّة للأسئلة اليوميّة، مثل كيف تستفيد من فرصة طردك من العمل، ولماذا من الأفضل غالباً أن تكون على خطأ لا على صواب.
رغم أن الكثير من هذه الإجابات تبدو واضحة حين تقرأها، ولكن ألا تبدو جميع الأسئلة سهلةً حين نعرف الإجابات؟
كتاب ثمين لكلّ من يطمح إلى النجاح.
كما يُقرأ كتاب صن تزو «فن الحرب» بكونه كدرس في استراتيجيّة الأعمال بدلاً من القتال بالمعنى العسكريّ، وكما أنّ كتاب ماكيافيلي «الأمير» قد كُتب عن أسلوب الحُكم ولكنّه يُقرأ بوصفه دليلاً للإدارة، كذلك يستخدم هذا الكتاب العمليّات الإبداعيّة للإعلان الجيّد كمنهج لممارسة الأعمال.
الكتاب الأكثر مبيعاً في العالم
«بول آردن متّقد الذكاء، جامح، ساحر، غريب الأطوار كلياً، ذو اندفاع وطاقة أصيلتين واستثنائيّتين»
روجر كنيدي، «ساتشي آند ساتشي»
بول آردن مدير إبداعي تنفيذي سابق في شركة “ساتشي وساتشي” في قطاع الإعلان البريطاني، ويملك حالياً صالة عرض للصور الفوتوغرافية.
صدر له عن دار الساقي: “كيفما تكون… كن أفضل”، “كيفما فكرت… فكر العكس”.
عدد الصفحات : ١٢٨
اسم المؤلف : بول أردن
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
بول أردن |
---|
منتجات ذات صلة
إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك
الأرض الجديدة: كيف تكتشف معنى حياتك
الإبداع : إطلاق العنان لقدراتنا
الإتحاد مع الحياة : مختارات مهلمة من كتاب أرض جديدة
عزاءات الفلسفة : كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة
كان يمكن أن يكون عنوان هذا الكتاب: الفلسفة كعلاج نفسي. فهذا الكتاب اللافت سيُشعرنا على نحو رائع بالتحسُّن بطريقةٍ جيّدةٍ، بمعيارَين متساويَيْن من الذكاء والحكمة.
عزاءات الفلسفة ربما هو كتاب آلان دو بوتون الأشهر والأهم والأفضل.
من مؤلّف كتاب كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك، هذا عملٌ مبهجٌ يُثْبتُ أنّ الفلسفة يمكن أن تكون مصدرًا أسمى للمساعدة على التفكير في المشكلات الأكثر تسبُّبًا للألم. ويكشف آلان دو بوتون الحكمة العمليّة في كتابات بعضٍ من أعظم المفكّرين في كلّ العصور، لتكون النّتيجة كتابًا غير متوقَّع في العزاء والبهجة في آن.
نقطة قوة الآن دو بوتون الأهم هي قدرته على تحويل الفلسفة لـ حكاية ممتعة يسهل الانتباه لها ويصعب نسيانها، تبسيطها احيانًا والتركيز على نقط الإثارة فيها بشكل يستفز العقل الانساني في احيان أخرى.
عندما سألوا سقراط من أين جاء، لم يقل«من أثينا»، بل «من العالم». (مونتين)
لا ينبغي أن نشعر بالإحراج بسبب بلاءاتنا، إذ عبر إخفاقاتنا فحسب سينمو كلّ ما هو جميل...(نيتشه)ما يُسبّب التعاسة... هو السعي وراء السعادة بافتراض أكيد أنّنا سنجدها في الحياة... سيكتسب الشبابُ الكثيرَ لو تمكّنوا من تخليص أذهانهم من الفكرة الخاطئة بأنّ لدى العالم صفقةً عظيمةً سيعرضها علينا. (شوبنهاور)
عدد الصفحات :٣٢٠
عزاءات الفلسفة
آلان دو بوتون
دار التنوير
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.