عرض السلة تم إضافة “قلق السعي إلى المكانة : الشعور بالرضا أو بالمهانة” إلى سلة مشترياتك.
كيف غيرت القراءة حياتي
3.000 دك
اسم المؤلف : آنا كويندلين
اسم المترجم :
دار النشر : دار شفق
متوفر في المخزون
التصنيف: تنمية ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
دار شفق |
---|---|
![]() |
آنا كويندلين |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “كيف غيرت القراءة حياتي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الحدس : أبعد من أي حس
2.500 دك
السماح بالرحيل : الطريق نحو التسليم
5.250 دك
يشرح كتاب السماح بالرحيل آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من معوقات التنوير، والتحرر من السلبية، حيث كان الهدف الأساسي للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية في تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها في هذا الكتاب.
لقد ركزت كتب الدكتور ديفيد هاوكنز السابقة على حالات الوعي المتقدمة والتنوير، وخلال هذه السنوات، طلب آلاف الطلاب تقنية عملية يمكن من خلالها أن يزيلوا المعوقات الداخلية للسعادة والفرح والحب والنجاح والصحة وأخيرا التنوير، وهذا الكتاب يقدم آلية للسماح برحيل هذه العوائق. إن آلية التسليم التي يشرحها الدكتور هاوكنز يمكن أن تطبق في غمرة الحياة اليومية، وهذا الكتاب مفيد لكل أبعاد الحياة البشرية على حد سواء؛ فهو ذو فائدة في مجالات الصحة البدنية والإبداع والنجاح المالي والتعافي النفسي وتحقيق الأهداف المهنية، وكذلك العلاقات الشخصية والحميمية والنضج الروحاني، ويعد مصدرا ثمينا لكل المهنيين الذين يعملون في مجالات الصحة الذهنية وعلم النفس والطب والمساعدة الذاتية وعلاج الإدمان والتطور الروحاني.
عدد الصفحات : ٣٨٤
العادات الذرية
4.000 دك
أيًا كانت أهدافك فإن كتاب العادات الذرية يقدم لك إطار عمل من أجل تطوير مهاراتك في كل يوم. جيمس كلير واحد من أبرز الخبراء في مجال اكتساب العادات، يوضح لنا في كتابه هذا استراتيجيات عملية تعلمنا كيف نستطيع اكتساب عادات جيدة، وكيف نتخلص من القديمة السلبية، ويشرح لنا طريقة إدارة وإتقان أفعالنا اليومية البسيطة التي نستطيع من خلالها تحقيق نتائج مذهلة.
العادة الذَّرّية هي عادة صغيرة تعد جزءًا من نظام أكبر. ومثلما تشكّل الذرّات الوحدات البنائية للجزيئات، فإن العادات الذَّرّية هي الوحدات البنائية للنتائج الكبيرة.
يعلمنا هذا الكتاب: كيف نخلق الوقت من أجل اكتساب عادات جديدة كيف نتخلص من نقص الحافز، ونتمتع بقوة الإرادة كيف نغير بيئتنا المحيطة لتحقيق نتائج إيجابية في الحياة
عدد الصفحات :٣٠٤
العادات الذرية
الفهم : المفتاح لحياة متوازنة
2.500 دك
شيء جوهري يميّز جميع تقنيات التأمل، بما فيها الفنون القتالية الشرقية – وحتى جميع أنواع الممارسات الرياضية – هو حالة اليقظة والتواجد في الحاضر. هذه الحالة هي التي يُسميّها أوشو الوعي. عندما نتمكَّن من تعرُّف حالة الوعي هذه. ونتمكن من فهمها، يصبح لدينا وسيلة فعّالة للتحكٍّم في الذات في جميع أوجه حياتنا.
وفقاً للحكماء العظماء أمثال لاو تسو، يمضي معظمنا حياته بطريقة مشابهة للسير أثناء الليل. ليس لنا أي حضور في ما نفعله، وليس لدينا أي إدراك للمحيط الذي نحيا فيه، كما أننا لا نعي الدوافع التي تحركُنا لقول ما نقوله وفعل ما نفعله.
في الوقت نفسه، مررنا جميعاً بفترات من الوعي واليقظة في ظروف غير اعتياديّة: حادث مفاجىء غير متوقَّع في الطريق، حيث يبدو أن الزمن قد توقَّف، أو حالات مشحونة عاطفيًّا تؤثّر فينا تأثيراً عميقاً: الاحتفال لأول مرة بولادة طفل، أو أن نكون برفقة شخص ساعة وفاته. في هذه الظروف نصبح مدركين لكل حركة وصوت وفكرة.
يقول أوشو أن الوعي هو الطريقة التي تتيح لنا أن نكون متمركزين، سادة لأنفسنا، وأحراراً في كل وجه من أوجه الحياة. يعلِّمنا أوشو في هذا الكتاب كيف نحيا حياتنا بطريقة أكثر يقظة وتعقُّلاً، وتأمُّلاً، وتكون مليئة بالحب، والعطف والوعي.
عدد الصفحات : ١٦٠
خلق الواقع وتجلياته
5.500 دك
نهجٌ فريد يُقدّم خُلاصةً واضحةً ومتعمقةً لتقنيات خلق الواقع المصممة لتمكين القارئ ومساعدته على خلق واقع يختاره ويرغب فيه. يقوم الكاتب بفصل ذكي بين ضحالة التفكير الحالم الذي يرتكز على التمني فقط وبين المعلومات المفيدة التي يمكنك استخدامها للتأثير على الواقع الذي ترغب فيه، لأنّه سيعلّمك كيف يمكن أن تحقق أهدافك وأحلامك بتضافر قوة التركيز، وجموح الخيال، ونقاء العاطفة، وصدق الإيمان، وجدية العمل. وإن كنتَ تسعى فعلاً لتغيير ما في حياتك ستجد ضالتك في سلسلة من التمارين سهلة التطبيق، نتيجتها تعتمد على صدق النيّة وليس على التشكيك.
إن كنتَ تبحث عن تفسير جديد لكتاب «السّر» و «قانون الجذب» ستجد ضالتك في هذا الكتاب الذي يضمّ في صفحاته معلوماتٍ قيمةٍ تفسّر لنا كيف يمكن أن يتحوّل كتاب إلى مجرّد سلعةٍ مرغوبة يقتنيها الكثيرون، يعلّلون النّفس بتحقيق الأماني من خلاله، ثمّ يتركونه لغبار الإهمال. لن تجد نقدًا فقط، بل وإعادة صقل لـ«قانون الجذب» برؤيا واضحة، اعتمدها المؤلف في تقديم كتابه الضخم هذا، فلا عجب أن يُستخدم هذا الكتاب كدليل إرشادي وتدريبي لخلق الواقع وقانون الجذب لآلاف المدربين والمتدربين، والأشخاص العاديين حول العالم.
لن تقرأ هذا الكتاب لتخرجَ منه بمقتطفات عن فكرة أو فكرتين، بل ستخرج منه بأسلوب جديد تعتمده دائمًا في حياتك، ليس لأنّ ما طبقته من التمارين أجدى نفعًا معك، بل لأنّك أصبحت ترى الأمور بوضوح أكثر، وأكثر ما ستراه واضحًا هو سريرتك ونواياك وأفكارك.
ولد فريدريك داودسون عام 1974 في الولايات المتحدة. ألف أكثر من 25 كتاب، تُرجمت إلى سبع لغات. كما أنّه مدرّب ناجح جدًا، ومن خلال مهنته هذه ساعد الكثير من الأفراد وحتى الشركات على تحسين أدائهم ورفع مستوى وعيهم ليصلوا إلى أسمى حالات الوعي. يعتقد المؤلف أنّ هناك عدة نسخ من «نفسك» وأنّه بإمكانك جذب تجارب جديدة إلى حياتك من خلال الوصول إلى نُسخ أسمى من نفسك. وهذه العملية تُسمى «خلق الواقع»، التي واظب على تدريبها حول العالم منذ عام 1992.
عملية الحضور : رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية
6.000 دك
لماذا تصعب علينا كثيراً الاستجابة على نحو واعٍ عندما نكون منزعجين؟ لماذا نلجأ بدلاً من ذلك إلى سلوكيات مؤذية، متكررة، لاواعية، وقائمة على رد الفعل؟ إنّ السبب هو أنّه لدينا جميعاً بصمات عاطفية مكبوتة في العمق تمَّت برمجتها في داخلنا من خلال التجربة والاقتداء بالآخرين. تتكشّف هذه البصمات تلقائياً على مدى سنوات طفولتنا السبع الأولى. إلى أن يتمّ التعرف على هذه الشحنات العاطفية وانهاءها على نحو واعٍ، نلجأ تلقائياً كلّما انزعجنا، مثل آلية عضوية مبرمجة، إلى هذه السلوكيات المبنية على رد الفعل. تدعونا عملية الحضور إلى أن نطمح إلى "استجابة عاطفية واعية" باعتبارها أسلوب حياة. إنّ قراءة وتطبيق الإجراءات البسيطة الموجودة في هذا الكتاب تجعل من المُمكن لأيّ شخص، في أيّ مكان، تحويل نوعية تجربة حياته من تجربة قائمة على رد الفعل لا يُمكن السيطرة عليها، إلى مسؤولية متعمدة. نتوق جميعاً إلى أن نتحرر من نوباتنا العاطفية وأن نختبر بدلاً من ذلك استجابة داخلية هادئة في مواجهة الصعوبات. إنّ ما تكشفه عملية الحضور من خلال التجربة المباشرة هو أنّ أيّ محاولة لصالحنا "للتخلص من" انزعاجنا العاطفي تكون مضلَّلة. في الواقع، إنّها تُبين لنا التحوّل المُعجز الذي يتكشّف عندما نتبنى بدلاً من ذلك المسؤولية العاطفية الواعية. إنّ عملية الحضور رحلة مُوجّهة، ميسرة ذاتياً نحو تحمّل المسؤولية الكاملة عن حالتنا العاطفية. إنّها طريق نمشيه خطوة بخطوة كي ينضج الطفل الحزين في داخلنا عاطفياً.
عدد الصفحات : ٤٦٤
فن اللامبالاة
4.000 دك
لا يتهرّب مانسون في كتاب فن اللامبالاة من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية " فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب " التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون في كتاب اللامبالاة وفنها بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ التجربة هي الثروة الحقيقية.
إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف هو صفعة منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.
عدد الصفحات : ٢٧٢
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.