عرض السلة تم إضافة “مم وزين” إلى سلة مشترياتك.
مكتب البريد
3.000 دك
… لكن ما يمكن أن تؤكده في هذا السياق، هو ضرورة تعريف القارئ العربي بنتاج بوكوفسكي شعرا ورواية وقصة وسيرة، وفتح المجال لاكتشاف أديب له بصمته ولعنته وتميزه وجرأته وإن عاش لفترة طويلة بمعزل عنا كقراء. كان تشارلز بوكوفسكي صوتا عبقريا نافذا أكسب الشعر الأمريكي والرواية الأمريكية مذاقا خاصا صادما لم تشهد له الساحة الأمريكية مثيلاً من قبل. وقد ظل بوكوفسكي راعي البقر الذي لم يحرس قطيعا، والعامل الذي لم يغادر مسلخ البهائم، والأديب الأمريكي الذي شتم جمهوره فضحكوا له.
رواية مكتب البريد
الكاتب تشارلز بوكوفسكي
ترجمة ريم غنايم
اسم المؤلف : تشارلز بوكوفسكي
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات مترجمة
معلومات إضافية
![]() |
تشارلز بوكوفسكي |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مكتب البريد” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
4.000 دك
منذ الثورة التي أطاحت بالشاه في العام 1979، تعيش إيران حالة من الغليان الدائم والتقلبات الاجتماعية والسياسية الكبيرة، من هناك تكتب دلفين مينوي، الصحافية الفرنسية من أصول إيرانية و الحائزة على جائزة ألبرت لوندر للصحافة، تجربتها في الحياة في إيران لمدة عشر سنوات، ومن ضمنها إحدى أكثر الفترات غموضًا في تاريخ إيران؛ الحركة الخضراء. • الناشر.
.
"إن الصحافية الفرنسية ذات الأصول الإيرانية، تمتلك نظرة جديدة وخفية حيال بلدها بالولادة، نظرة حالمة ومليئة بالشك في الآن نفسه، نظرة ممزقة ما بين الانفتاح والانطواء على الذات...
فيبرز المجتمع الإيراني حيث يذوب فيه التاريخ الشخصي للصحافية، الذي لم يُكتب من قبل على هذا النحو، بكثير من الجمال والعاطفة." العربي الجديد
.
.
تقول الكاتبة عن كتابها :"أردت أن أروي التناقضات الإيرانية، التمزقات بين السلطة والمجتمع، التقاليد والحداثة، وأردت أن أتجاوز "الكليشهات" التي تقترن بإيران. إيران مجتمع متناقض، منفصمة الشخصية نوعاً ما، إذ طريقة التصرف في الأماكن العامة تختلف عن تلك في المنازل مثلاً حيث يمكن عيش الحرية بكاملها. إيران متعددة الوجوه، حافلة بالتناقضات، "فسيفسائية"، والتمزقات دائمة بين الإسلام من جهة والعلمانية من جهة أخرى".
.
"(أكتب لكم عن طهران)، هو عبارة عن جولة في قلب إيران تكشف بجرأة وموضوعية تناقضاتها وأسرارها" جريدة الصباح الجديد
.
حاصلة الكاتبة على جائزة ألبير لوندر 2006 الممنوحة للتحقيقات الصحافية عن إيران والعراق
الشاعر
3.000 دك
الشاعر هى احدى كلاسيكيات الأدب الذى يعود بنا الى ابداع العصور الماضية ولكن فى صورة حداثية سلسلة ميسرة لنبحر فى الماضى بمجداف المستقبل والمنفلوطى يصحبنا فى هذه الرحاب الأدبية لنلمس تعريبه للروايات الاجنبية حتى يجعلنا نتخيل ان احداثها كانت على ارضنا نحن فهو يستلهم روح الرواية ثم يفرزها بروح عربية اصيلة تمس روح القارئ ووجدانه.
عدد الصفحات : ٢٩٦
تقرير إلى غريكو
5.500 دك
تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية". ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره. كانت هناك أربع درجات حاسمة في صعودي. وتحمل كل منها اسماً مقدساً: المسيح، بوذا، لينين، أوليس. ورحلتي الدامية بين كل من هذه الأرواح العظيمة والأرواح الأخرى هي ما سوف أحاول جاهداً أن أبين معالمه في هذه "اليوميات"، بعد أن أوشكت الشمس على المغيب -إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي. فروحي كلها صرخة. وأعمالي كلها تعثيب على هذه الصرخة. طوال حياتي كانت هناك كلمة تعذبني وتجددني، وهي كلمة "الصعود". وسأقدم هذا الصعود. وأنا أمزج هنا الواقع بالخيال، مع آثار الخطى الحمراء التي خلفتها روائي وأنا أصعد. وإنني حريص على الانتهاء بسرعة قبل أن أعتمر "خوذتي السوداء"، وأعود إلى التراث. لأن هذا الأثر الدامي هو العلامة الوحيدة التي ستتبقى من عبوري إلى الأرض. فكل ما كتبته أو فعلته كان مكتوباً أو محققاً على الماء، وقد تلاشى.
نيكوس كزانتازاكي
ترجمة ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
ذات الشعر الاحمر
3.500 دك
في أحدث رواياته، يأخذنا أورهان باموق إلى بلدة صغيرة على بعد 30 ميل من إسطنبول فيعود بنا إلى الماضي القريب في ثمانينيات القرن العشرين حيث الانقلابات والأحداث السياسية المشتعلة، من خلال علاقة حفار آبار ومساعدە الصغير.
في "ذات الشعر الأحمر" يبحث البطل عن بديل للأب الذي اختفى، فتتطور علاقته مع حفار الآبار قبل أن يتعرض لحادث يُغير من حياته تمامًا بعد لقائه بذات الشعر الأحمر. وحين يشكو إليها فقدان الأب تواجهه بقولها "عليك أن تجد لنفسك أباً غيره.
فكل واحد هنا في هذا البلد له أكثر من أب، مثل الدولة الأب، الأب المقدس، الباشا الأب، أبو المافيا.. هنا لا أحد يستطيع الاستمرار في العيش بلا أب".. فمن هي تلك المرأة الغامضة ذات الشعر الأحمر؟
ذات الشعر الأحمر رواية تحمل صورًا متعدّدة للعلاقة المتوترة بين الآباء والأبناء، يبدو الجانب السياسي واضحًا لكن الجانب الرومانسي هو الآخر حاضر هنا بقوة.
عبر سلسلة متداخلة من الأساطير والقصص والمشاعر، ولمحة إثارة وغموض، يربط باموق كل هذە الأشياء معًا ويغزلها في نسيج يجعل القارئ يلهث معه حتى السطر الأخير.
إنها رواية عن الأسرة والحب، الشباب والعَجَز، التقاليد والحداث.
عدد الصفحات :٢٨١
صداقة مع ابن شقيق فيتغنشتاين
2.000 دك
في “صداقة مع ابن شقيق فيتغنشتاين”، الذي يُعتبر الأكثر عذوبة ودفئاً إنسانياً من بين كل ما كتبه برنهارد، يتحدث الكاتب عن علاقته بباول، ابن شقيق الفيلسوف المشهور لودفيغ فيتغنشتاين، وكانت أواصر الصداقة قد جمعت بين الاثنين عندما كان الكاتب يُعالَج في مصحة لأمراض الرئة، بينما كان باول نزيلاً على بعد خطوات منه في مستشفى الأمراض العقلية.
في نَفَسٍ سردي لا ينقطع يصف الكاتب النمساوي السنوات الأخيرة من عمر صديقه، التي تعكس أيضاً جزءاً من السيرة الذاتية لتوماس برنهارد، وتأملاته حول الحياة والموت، والأدب والفن، والعقل والجنون.
عدد الصفحات : ١٠٨
عود المشنقة
4.000 دك
مثل كل شجرة عظيمة، نبَتَ هذا العمل من بذرةٍ صغيرة!
نمَت رواية عود المشنقة من بذرة فكرة بالغةِ الصِّغَر، وهي فكرة أن أحكي لكم الحكاية التاريخية الحقيقية لعصابة مُجرمين كانوا، قبل سنوات طويلة، يحكُمون وادي يوركشاير، وهو ذاتُ الوادي الأخضر المطير الذي نشأتُ وترعرعتُ أنا فيه.
ذات يوم قرأَت زوجتي، وهي أيضًا كاتبة ولكنها في ذلك الوقت كانت مُنشَغِلة بأعمال أخرى، عن أولئك المجرمين وزعيمهم "الملك" ديفد هارتلي في إحدى المكتبات. ولمّا عادت إلى البيت اقترحَت عليَّ كتابةَ نصٍّ سينمائيّ مُقتبَسٍ عن تلك القصة. والحقُّ أنها كانت فكرة بديعة.
وهكذا بدأت هذه الرواية من بذرة صغيرة. كان ذلك عام 2014، والآن صارَت الحكايةُ بكل تفاصيلها بين أيديكم، مترجمة إلى العربية. ولقد كانت رحلتي في كتابتها شاقّة وغيرَ مُسلّيَةٍ في بعض مراحِلِها، وكذلك كانت دربًا مُعبّداً بالمخاطر والعقَبات والنهايات المسدودة والرفض والوجع. ولكنّ الرحلة أثمرَت عَظَمَة وتألُّقًا، وذلك أنَّ العَمَل قد وصل الآن إلى جمهور قُرّاء عالميّ، وحازَ على أكبر جائزة عالمية مُخصّصة لأدب الخيال التاريخي.
عدد الصفحات :٣٨١
قمر على سمرقند
4.000 دك
عندما يقوم «علي» الطبيب المصري الشاب برحلة إلى مدينة «سمرقند»، بحثًا عن سر قديم ويتقابل مع رجل أسطوري هو «نور الله» الذي يقود سيارته ويوجه مصيره، ويخوضان معًا مغامرة في أماكن مدهشة.. وتأخذ الرحلة أيضًا بعدها في الزمان فتستكشف بعضًا من ماضي هذه الأرض الغضة والغنية بالتاريخ والأساطير، وتخوض في تعقيدات الحاضر بكل ما فيه من مؤامرات وعنف وجنس. إنها رواية تستكشف أرضًا جديدة وتخوض في تضاريس لم تصل إليها الرواية العربية من قبل، وتطرح أسئلة تتعلق بالهوية والذات والمصير الإنساني
وجوه خبيئة : الموت في الحب
5.000 دك
لكأن اللغة العبقرية الإبداعية الاستثنائية لهذا الفنان العالمي سيلفادور دالي، لم تكتفِ بما شكّلت من العالم المعذب ذي القوانين والمثيولوجيات والأوهام والتحولات الخاصة، فإذا بالفنان يصير كاتباً، وأيّ كاتب! تلك هي (سولانج دي كليدا) تسمق من هذه الرواية لتكون واحدة من أبرز الشخصيات الروائية اللواتي خلّدهنّ التاريخ. إنها المرأة التي يحترق أبيقور وأفلاطون في شعلتها من الغموض الأنثوي الأبدي. وكما صاغ سيلفادور دالي (الكليدالية) من هذه الشخصية، تعبيراً عن اللذة والألم، صاغ من الحب والموت عالماً روائياً، كأنما يؤلف الأوبرا التي خطط لتأليفهها هو وفيديريكو غارسيا لوركا، كلن لوركا (طار)، وحمل دالي العهد حتى أوفاه برؤية أوبرالية، يندمج فيها التشويش الإيديولجي والأساطير والشهوات والسموّ والوضاعة والوفاء.
الموضوع الرئيسي لهذه الرواية هو (الموت في الحب). ويقدم دالي فيها معالجة عصرية لأسطورة تريستاة وإيسولدة الخالدة، حيث لا شيء يعطي حدّة أكبر للحب من الموت الوشيك، ولا شيء يعطي حدّة أكثر للموت من عبوديته التي لا علاج لها للحب. لكن تمت في هذه الرواية موازنة موضوع الموت بنقيضه: القيامة. فبعثُ حياة جديدة من التفسّخ والدمار يستمرّ طوال الرواية، ورمزه الروائي من البداية هو غابة البلوط التي تنعم كل ربيع ببراعم خضراء مصفرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.