عرض السلة تم إضافة “فريدة ملكة مصر : الحب والعرش والفن” إلى سلة مشترياتك.
هكذا قتلوا قرة العين
1.500 دك
إني أعتقد على أي حال أن قرة العين امرأة لا تخلو من عبقرية وهي قد ظهرت في غير زمانها، أو هي سبقت زمانها بمائة سنة على أقل تقدير. فهي لو كانت قد نشأت في عصرنا هذا، وفي مجتمع متقدم حضارياً، لكان لها شأن آخر، وربما كانت أعظم امرأة في القرن العشرين!
*د. علي الوردي
كتاب هكذا قتلوا قرة العين
الكاتب علي الوردي
اسم المؤلف : د. علي الوردي
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
التصنيف: سيرة ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
د. علي الوردي |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “هكذا قتلوا قرة العين” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
4.000 دك
منذ الثورة التي أطاحت بالشاه في العام 1979، تعيش إيران حالة من الغليان الدائم والتقلبات الاجتماعية والسياسية الكبيرة، من هناك تكتب دلفين مينوي، الصحافية الفرنسية من أصول إيرانية و الحائزة على جائزة ألبرت لوندر للصحافة، تجربتها في الحياة في إيران لمدة عشر سنوات، ومن ضمنها إحدى أكثر الفترات غموضًا في تاريخ إيران؛ الحركة الخضراء. • الناشر.
.
"إن الصحافية الفرنسية ذات الأصول الإيرانية، تمتلك نظرة جديدة وخفية حيال بلدها بالولادة، نظرة حالمة ومليئة بالشك في الآن نفسه، نظرة ممزقة ما بين الانفتاح والانطواء على الذات...
فيبرز المجتمع الإيراني حيث يذوب فيه التاريخ الشخصي للصحافية، الذي لم يُكتب من قبل على هذا النحو، بكثير من الجمال والعاطفة." العربي الجديد
.
.
تقول الكاتبة عن كتابها :"أردت أن أروي التناقضات الإيرانية، التمزقات بين السلطة والمجتمع، التقاليد والحداثة، وأردت أن أتجاوز "الكليشهات" التي تقترن بإيران. إيران مجتمع متناقض، منفصمة الشخصية نوعاً ما، إذ طريقة التصرف في الأماكن العامة تختلف عن تلك في المنازل مثلاً حيث يمكن عيش الحرية بكاملها. إيران متعددة الوجوه، حافلة بالتناقضات، "فسيفسائية"، والتمزقات دائمة بين الإسلام من جهة والعلمانية من جهة أخرى".
.
"(أكتب لكم عن طهران)، هو عبارة عن جولة في قلب إيران تكشف بجرأة وموضوعية تناقضاتها وأسرارها" جريدة الصباح الجديد
.
حاصلة الكاتبة على جائزة ألبير لوندر 2006 الممنوحة للتحقيقات الصحافية عن إيران والعراق
صفحات من مذكرات نجيب محفوظ
5.000 دك
رغم أن الكاتب الكبير « نجيب محفوظ » رفض بإصرار أن يكتب سيرته الذاتية، فقد نجح الناقد الكبير «رجاء النقاش» فى إقناعه بأن يحكيها له بدلاً من كتابتها. وعلى مرّ 18 شهرًا من أغسطس 1991 روى محفوظ سيرة حياته للنقّاش مسلّطًا الضوء على جوانب عديدة من شخصيته كان أغلبها بمثابة مفاجآت لقرائه ومحبيه. هنا يدلى الكاتب الكبير برأيه فى كل صغيرة وكبيرة عن الأدب والسينما والسياسة فى مصر، فيصف مراحل طفولته وتجارب شبابه، ثم يتناول رواياته التى أثارت أزمات صحفية وسياسية، كما يدلى بآراء صريحة فى زعماء مصر منذ سعد زغلول إلى الآن، وكذا قصته مع جائزة نوبل وأثرها فى حياته. قبل أن يختتم « النقّاش »كتابه باستعراض محاولة اغتيال « محفوظ» وملابسات الحادث والقضية، هذا وغيره الكثير من الأسرار التى نشرت لأول مرة تجده فى الكتاب الذى يمثل سيرة ذاتية غير رسمية ل «نجيب محفوظ ». « رجاء النقاش» (2008-1934) واحد من أهم النقاد فى العالم العربى، اكتشف العديد من المواهب والأسماء التى أصبحت أعلامًا فى الثقافة العربية مثل « محمود درويش» والطيب صالح وغيرهما. من أهم مؤلفاته: «محمود درويش، شاعر الأرض المحتلة»، «بين المعداوى وفدوى طوقان»،«فى حب نجيب محفوظ».
عدد الصفحات : ٣٨٤
قارئ الجثث : مذكرات طبيب تشريح بريطاني في مصر الملكية
5.000 دك
بين العظام، والأشلاء المجهولة، وفوارغ الطلقات حكايات مدهشة عن القتل، ترسم إرث قابيل الذي يطارد البشرية إلى الأبد. وفي سيرة الطبيب الشرعي الإنجليزي سيدني سميث (1884-1969) جانب من جرائم غامضة حقق فيها طلبًا للحقيقة، وسعيًا للعدالة، جرى معظمها في مصر خلال النصف الأول من القرن العشرين، وكانت اكتشافاته سببًا للوصول للجناة مثلما حدث في قضية ريا وسكينة، وغيرها من القضايا المرعبة التي تمكن من فك غموضها
مذكرات يهودي مصري
6.500 دك
«قد يتساءل البعض عن السبب الذي جعلني أكتب مذكراتي، ولِمَ لم أكتب من قبل، ولمَ اخترت أن أفعل هذا في أخريات أيامي.الحقيقة أنني لم أختر عائلتي، ولا بلدي، ولكني اخترت شكل حياتي... ولدت في عهد الملك فؤاد، وحضرت عصر الملك فاروق بأكمله، وعاصرت ثورة يولية بداية من محمد نجيب، مرورًا بجمال عبد الناصر، وأنور السادات وحسني مبارك ومحمد مرسي وثورة 25 يناير، وصولًا للرئيس السيسي. عشت هذه الحقبة الزمنية الممتدة في مصر، ورأيت المزايا والعيوب.يؤسفني أن أجد الكثير ممن يتحدثون عن الماضي يقولون أشياء خاطئة عن جهل. ولكن، وفي نفس الوقت، هناك من الأجيال الحالية من يحاول التعرُّفَ على الماضي بشكل حقيقي.حقًّا كان المجتمع المصري مجتمعًا كوزموبوليتانيًّا وعلمانيًّا، منفتحًا على الغرب ولا وجود ملحوظًا فيه للتعصب الديني، وكانت مباني القاهرة والإسكندرية تشبه مباني أوروبا، نظيفة وشامخة، ولكن هذا لا ينفي وجود عشش وحوارٍ، وبشر يسيرون حفاة في الشوارع.وهكذا أجدني مصدرًا للمعلومات وإن لم أختر هذا الدور بكامل إرادتي... لست نادمًا على أفكاري، حتى لو تغيرت بعض قناعاتي على مرِّ الزمن. آرائي السياسية هي التي علمتني حب مصر، والتمسك بها ورفض أي محاولة للنفي منها. وأجمل فترة في حياتي كانت فترة السجن، تفاعلت فيها مع الناس وأحسست بهم، وأنشأت صداقات وعرفت المجتمع المصري على حقيقته». ألبير آرييه
دار الشروق
من حياتي : الشعر والحقيقة
6.250 دك
وفيه يُقدِّم غوته سيرة ذاتية ضخمة، تغطي جزءا مهما من حياته، وتنطوي على آراءٍ وأفكارٍ شخصية تجاه مختلف قضايا عصره، إلى جانب استعراضه الدقيق لتحولات المجتمع الأوروبي عموما، والألماني خصوصا، خلال الفترة التي تُغطيها السيرة. يقول غوته في تقديمه لسيرته، إن ما دفعه لكتابتها هو رسالة وصلته من صديقٍ يطلب منه فيها، بمناسبة اقتراب إصدار طبعة جديدة من أعماله، أن: "تتفضل بالحديث عن ظروف الحياة وأحوال النفس".
مهنة العيش
5.000 دك
في 23 حزيران 1950، تسلّم بافيزي، أعظم كُتّاب إيطاليا المعاصرين، الجائزة الأدبية المرموقة، ستريغا، عن روايته “الصيف الجميل”، في 26 آب، في فندق صغير في مسقط رأسه تورينو، أقدم على الانتحار، قبل فترة وجيزة من موته، أتلف على نحو منهجي كل أوراقه الخاصة، وأبقى على يومياته، ولهذا الصنيع سيظلّ القارئ شديد الامتنان.
“مهنة العيش”، يوميات مريرة وحادة، مؤثرة ومؤلمة معاً في قراءتها، وتُعَدّ واحدة من أعظم الشهادات الأدبية في القرن العشرين، هي يوميات معركة خاسرة، مع الذات، مع الحب، ومع السياسة.
إنها مونولوغ متعدّد الأصوات: صوت كاتب موسوس، صوت عاشق فاشل، صوت كاثوليكي، صوت شيوعي؛ تكشف هذه اليوميات عن رجل كان فنه وسيلته الوحيدة لكبح شبح الانتحار، الذي كان يسكنه منذ طفولته: وسواس قَهَرَ الشاعر في النهاية.
هذا كتاب يمكن أن يتبيّن فيه القارئ كيف يمكن أن يكون الأدب، دون أن يقصد أن يكون أدباً.
عدد الصفحات:٥٦٠
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.