Showing 397–408 of 481 results
لماذا لم توجد عصور وسطى إسلامية؟
3.500 KD
هاجر توماس مان سنة 1933 من بلده، بعد أن سيطرت النازية على سدة الحكم في ألمانيا، فعاش خمسة أعوام في سويسرا أولاً ثم انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية… ثم عاد إلى أوروبا العام 1952 وعاش في سويسرا، ولكنه لم ينقطع عن زيارة جمهورية ألمانيا الإتحادية.
من قصصه ورواياته المهمة: “الموت في البندقية”، “الدكتور فاوستوس”، “لوته في فايمار”، “يوسف واخوته” (بأربعة أجزاء)، “طونيو كروجر”، “البطة السوداء”، “فيلكس كرول”، “ماريو والساحر”، فضلاً عن “آل برودنبروك” و”الجبل السحري”.
إن روايات مان وقصصه، حالها حال الفنون المعاصرة الجيدة، لم يخططْ لها أن تخاطب قوانا العقلية مباشرةً او حاجتنا الغريزية من أجل إعطاء أحكام أخلاقية، لقد خُطط لها أن تخاطب ذكاءنا وتحسسنا بالتناقض الإنساني الظاهري، فبدون هذه المزايا من المحتمل إلا نسي قراءة أعمال مان حسب، بل القسم الأكبر من الأدب المعاصر الصادق.
إن المقاطع التي اشتهرت من “الجبل السحري” حول جو المصح الإستشفائي فيه، ومدى الصدق في تصويره والتعبير عنه، لم يكن من باب المصادفة ولا الخيال، بل كان نموذجه الواقعي، عندما كتب هو عن مصح في “دافو” بسويسرا، أمضت زوجته كاتيا فيه بعض الوقت، بسبب إصابة مرضية خفيفة في رئتيها آنذاك. لقد اكتسب توماس مان هناك، إنطباعات عن الجو والبيئة، انعكست من بعد إلى أقصى درجات التفصيل والدقة في كتابه.
رواية الجبل السحري
الكاتب توماس مان
ترجمة علي عبد الأمير صالح
لماذا نفكر؟
4.000 KD
يُمكَّن كتاب "لماذا نفكر ؟ "الممارسين الذين يعملون مع الأطفال من سنَّ الثالثة حتى سنَّ الحادية عشرة من تحويل فصولهم الدراسية بثقة إلى أماكن يصبح فيها التفكير والحوار والتعليل طبيعيًّا على غرار اللعب، ففي هذا الكتاب تستكشف المؤلفة سارة ستانلي كيفية مضاعفة اللَّعب الفلسفي من خلال الأنشطة والألعاب والمشاركة الوالَّدية.
ما التنوير؟
3.000 KD
الهدف من ترجمة هذه النصوص هو إطلاع القارئ العربي على موقف الفيلسوف الفرنسي ميشال فوكو (١٩٢٦-١٩٨٤) من مسألة التنوير بوصفها مسألة فلسفية، لأن التنوير بوصفه مسألة تاريخية اصطلح عليها بمصطلح العصر الكلاسيكي الذي يشمل القرنين السابع عشر والثامن عشر، درّسها في مجموعة كتبه المترجمة إلى العربية وهي: تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي، والكلمات والأشياء، ومولد السجن، وإرادة المعرفة.
ما الذي أؤمن به
3.500 KD
تُرجمت معظم مؤلفات برتراند راسل إلى العربية، ولكن بقيت بعض أشهر مقالاته و أكثرها تأثيراً و قراءة غير متوفرة باللغة العربية. نجمع بعض من هذه المقالات هنا في هذا الكتاب.
تأتي هذه المجموعة المختارة من المقالات لتملأ هذا الفراغ، من جهة، ومن جهة أخرى، تساعدنا هذه الأعمال في الوصول إلى إجابات على أسئلة محورية نواجهها اليوم. كافة المقالات المترجمة هنا مقالات شعبية مكتوبة لغير المختصين، ولكن لا ينتقص هذا من قيمتها الفكرية.
كان راسل ملتزماً طيلة حياته بالعمل على تغيير العالم الذي يعيش فيه، وعلى مخاطبة الجمهور بأسلوب عقلاني واضح. هذه إحدى الفضائل الفكرية للفلسفة : الشرح والتوضيح والتبسيط، وفتح المجال للجميع كي يشاركوا في عملية تغيير العالم.
تدور المقالات في ثلاثة محاور:
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
ما وراء الخير والشر
4.000 KD
يالخبث الفلاسفة! لم أعرف قط عبارة أكثر لذعًا من تلك أطلقها أبيقور على أفلاطون والأفلاطونيين عندما سماهم ب: ديونيسوكولاكس. وتعني حسب ظاهر لفظها: متملقو ديونيسيوس، أي زبانية الطاغية، ومتزلفون له. غير أنه يعني بذلك أيضًا أنهم كلهم ممثلون، وما من شيء جدي فيهم: إذ عبارة ديونيسوكولاكس كانت تسمية شعبية تطلق على الممثل. وهذا المعنى الأخير هو الفحوى الحقيقية للسهم الشرير الذي أطلقه أبيقور على أفلاطون: كانت تسيؤه هيأة العظمة وبراعة استعراض الذات التي كان يتقنها أفلاطون وتلامذته، الأمر الذي لم يحذقه أبيقور معلم ساموس العجوز الذي كان يجلس متخفيًا داخل حديقته الصغيرة بالقرب من أثينا ليحرر ثلاثمائة كتاب. من يدري، ربما فعل ذلك على غيض وتكبر على أفلاطون؟ – وكان لا بد من ألف سنة كي تكتشف اليونان أخيرا من كان حقًا أبيقور، ذلك الإله المختفي في حديقته، لكن، هل اكتشفت ذلك حقًا؟
كتاب ما وراء الخير والشر
الكاتب فريدريش نيتشه
ترجمة علي مصباح