Showing 121–132 of 156 results
مجموع ديوان حافظ الشيرازي
7.000 KD
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 KD
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
مسرحية : أميرة الأندلس
2.000 KD
مسرحية أميرة الأندلس عبارة عن مسرحية نثرية وهي النثرية الوحيدة للكاتب أحمد شوقي، حيث تصور الاضطرابات التي تعرضت لها الأندلس في نهاية عصر ملوك الطوائف، وكفاح “بثينة” بنت المعتمد بن عباد من أجل نصرة أبيها ضد ملوك الأسبان، ويشاركها شجاع أديب شطرًا من كفاحها وتتزوجه بالنهاية، وهو “حسون بن أبي الحسن” الذي يعمل تاجراً بأشبيلية.
مسرحية : الست هدى
2.000 KD
تتناول هذه مسرحية الست هدى قصة سيدة تُدعى السيدة هدى التي أُعينت عليها نعمة الثراء، حيث كانت تملك ثلاثين فدانًا من الأراضي، وهذا الأمر دفع الرجال للتنافس على الزواج منها. وفي كل مرة تتزوج فيها واحدًا منهم، يموت قبلها بفترة قصيرة، وحتى واحدًا منهم عاش حتى موتها. ظن هذا الرجل بالفعل أنه سيحصل على ثروتها، لكنه اكتشف لاحقًا أنها قد وصفت جميع أموالها للأعمال الخيرية وبعض صديقاتها، ما أدى إلى جنونه. أراد الشاعر أحمد شوقي من خلال هذه المسرحية إظهار هذا الخلل الأخلاقي والانحراف الاجتماعي المتفشي في المجتمع المصري في ذلك الوقت
مسرحية : عنترة
2.000 KD
تعد «مسرحية عنترة» تحفة من التحف الأدبية والفنية التي كتبها أمير الشعراء أحمد شوقي حيث تعرّض فيها للمسرح الشعري والغنائي العربي في صورة بديعة.
ومزج شوقي في هذا العمل بين الأصالة والمعاصرة، حيث قدم العربية القديمة (الجاهلية) ممزوجة بالفن المسرحي الجديد الذي يضم تقنيات المسرح الأوروبي.
وتتألف المسرحية من مكونات أدبية عديدة تجمع بين المأساة، والغناء، والحب، وغيرها من المكونات التي جعلت المسرحية مثيرة.
وقد زج شوقي بنفسه في منافسة مع عنترة تلك الشخصية التاريخية المعروفة. التي جمعت بين الشعر والفروسية في جزيرة العرب قبل قدوم الإسلام، وذلك عندما اختار مؤلفنا أن يكتب المسرحية بالعربية الجاهلية في شكل شعري