Showing 25–36 of 156 results

الأهلة

3.000  KD
الذاهبونَ   أهلًةً وغماما   تركوا شبابيكَ البيوتِ يتامى   خرجوا   ُ ولم يجد الفراغ ُ خلاصَه أبدا ولم تلد الجبالُ خزامى

الإلياذة (هوميروس)

4.000  KD

إن هذه الصياغة العربية للإلياذة، قد جعلت الملحمة الإغريقية، جزءًا من تراث الأدب العربي الحديث، وإحدى الروائع الأدبية الكبرى التي تضمها اللغة العربية الأدبية المعاصرة، بفضل حرص دريني خشبة على بلاغة التعبير العربي وروعة أسلوبه ورصانته.

 

لقد استخدم دريني خشبة في بعض اللحظات، عبارات وتعبيرات، مشتقة من المصادر الكبرى لعبقرية اللغة العربية، وعلى رأسها، بالطبع، المنبع الأول لهذه العبقرية، وهو القرآن الكريم.

 

 وفي لحظات أخرى، يستفيد المعرِّب من تراث الشعر العربي المليء بقصائد الحرب، أو الغزل، أو الفخر، أو الحماسة، وبالصور البليغة الحيوية المؤثِّرة، وفي لحظات أخرى استفاد المعرِّب من تراث السِّيَر الشعبية العربية، خاصة في ما يتعلَّق بطريقة السرد، وبالتمهيد للمواقف الحاسمة في الأحداث، أو المواجهات الحاسمة بين الأبطال، سواء كانت مواجهات حربية، أو عاطفية، أو إنسانية.

 

وبذلك أقام دريني خشبة ـ من خلال التعبير الأدبي العربي الجميل والاستفادة من كل تراث اللغة العربية ـ علاقة وثيقة بين الملحمة اليونانية في صياغتها العربية وبين الأدب العربي نفسه، وهو ما جعل هذه الصياغة ـ التي بين أيدينا الآن ـ إحدى الروائع التي يقرأها أجيال القرَّاء العرب، باستمتاع منذ الثلاثينات ـ حين نُشرت أول مرة ـ إلى الآن، وسيستفيد منها دارسو الأدب الكلاسيكي، وكل عشاق الأدب الرائع العظيم. - سامي خشبة

ملحمة الإلياذة هوميروس ترجمة دريني خشبة دار التنوير    

الإلياذة والأوديسة

5.500  KD
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل. عدد الصفحات: ٤٤٠

الحب حسب التقويم السومري

1.500  KD
للحب تقاويم لا تعرفها القوانين الأرضية، هو الجموح النافر المتمرد على الأزمنة والأمكنة والتقاويم.. هذا الشعر تجرأ عليه "عبد العظيم فنجان"، وشرع في تأريخه وتدوين نتفه المتناثرة، وفق رؤية طامحة إلى تأطيره محليا "حسب التقويم البغدادي" العنوان الذي اختاره الشاعر وهو يتعرض خلاله للحب وأحواله وأطواره، وهو الخالد السرمدي، سواء أكان في بغداد أم في القاهرة، أم في بيروت، أم في أي بقعة من بقاع العالم، وشاعرنا رغام محاولاته "ضبط عقارب ساعة الحياة، وركل كرتها" فهو يعترف بعجزه وإخفاقاته منذ ورقة تقويمه الأولى، التي بعنوان "أغنية الكرة الطائشة التي يحملها كما من المفردات التي تشي باللاتوازن الذي يصدر عنه. ويبدو أنه لا توازن المناخ النفسي _ الذاتي الذي انشغلت به القصائد، والتهويمات، التي حفلت بها مادة الكتاب بعناوينها وثيماتها المختلفة... تتألف المادة الأدبية في هذا العمل من الحكاية، والقصة قصيرة، والمقامة والشعر، قسمها المؤلف إلى ثلاثة أقسام جاءت تحت العناوين الآتية: أولا - موسيقى، ثانيا - سلة الرحيق، ثالثا- موسيقى. الحب حسب التقويم السومري عبدالعظيم فنجان دار الجمل

الحسين شهيداً

3.250  KD
اكتسبت المسرحية شخصيتها اللغوية والبيئية وميزتها عن ألوان الأدب المسرحي المتأثر بتيارات الغرب والشعر الملحمي الإغريقي وتمكن الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي أن ينطلق ويحلق بالكلمة البلاغية نحو الإبداع والسمو المشحون بالعاطفة لأنه يمتلك القدرة على التصوير وبتفاعل مع الأحداث باندماج كلي يعينه بذلك فهمه الثقافي وثروته اللفظية من اللغة التي يمتلكها ، أنه عالج موضوعا تاريخيا شغل بال كل الإسلاميين الأحرار الذين اتخذوه طريقا للخلاص على مر الأجيال ، كذلك تأثر به غير المسلمين من طالبي الحرية في العالم ، لقد رسم الخصوصيات من خلال تشابك واضطراب حاضرنا الذي ساده الظلم والاضطهاد والقمع.    

الديوان الأول : هشام الجخ

2.250  KD
الديوان الأول + cd

الشعر والتصوف

2.000  KD

القصائد الوثنية

3.500  KD
في هذه الكوكبة الشعرية التي أبدعها الشاعر البرتغالي فرناندو بيسوا، وأقصد بذلك «البدلاء» الذين حلوا مكانه، (أو لنقل «الأنداد»، مثلما يستعملها البعض)، نجد أن هذا «الشاعر/القصائد» -والتعبير هنا يعود إلى ماريا ألييت غوليووز- يحتل مكانة المركز في هذا العقد. لم يكن ألبرتو كايرو مجرد بديلًا عاديًّا، بل إن أصدقاءه الثلاثة الأساسيين -ريكاردو رييش وألفارو دو كامبوش وفرناندو بيسوا (نفسه)- لم يتوقفوا يومًا عن الاعتراف برفعة شأنه وتأثيره عليهم طيلة مسيرتهم الشعرية. فلو عدنا إلى كتاباتهم، وبخاصة الشهادات المتعددة التي تركوها حول ألبرتو كايرو، لوجدنا التالي: كان لدى ريكاردو رييش مشروع كتابة مقدمات لأعمال كايرو، أما ألفارو دو كامبوش فقد رغب في كتابة مذكراته عنه، أما بيسوا (نفسه) فكان بعث إليه بالعديد من الرسائل وكتب عنه عدة مقالات... كل هذا، إن كان يدل على شيء فهو يدل على كيفية دفع الأسطورة إلى أقصاها، أسطورة هذا «المعلم» المتفرد، «الذي لا مثيل له». وما يبرر ذلك «فرادة عبقريته الكبيرة مثلما تبدت في كمال عمله الوحيد المكتمل، أي المقاطع المتسلسلة التي تتألف منها قصيدة (راعي القطيع)»... وفق ما كتب بيسوا عن معلمه " علينا أن نكون تعساء من وقت إلى آخر ، كي نستطيع أن نكون طبيعيين ... "
Shopping cart
Sign in

No account yet?

Home
0 items Cart
My account
Shop
This site is registered on wpml.org as a development site. Switch to a production site key to remove this banner.