عرض السلة تم إضافة “الله والعلم” إلى سلة مشترياتك.
أصل القارات والمحيطات : الترجمة العربية الأولى لأكبر نظريات علوم الأرض
5.000 دك
لماذا تتشابه الحواف القارية لكل من أمريكا الجنوبية وأفريقيا؟ لماذا تتشابه الأحافير والرواسب على القارتين هنا وهناك؟ كيف تتشابه الحيوانات القاطنة للقارات المختلفة وكأنها قد حظيت سابقًا بصلات أرضية؟ ماذا عن النباتات! كيف تحظى مناطق قطبية على آثار لنباتات استوائية؟ أجمع العلماء سابقًا على أن القارات كانت متصلة في إحدى الأزمنة القديمة، وقد فسر أغلبهم ذلك بوجود جسور أرضية تربط القارات المتفرقة التي نعرفها اليوم، لم تكن هذه الفكرة لتقنع أحد المجندين الألمان في الحرب العالمية الثانية، والذي استغل إصابته ووجوده في المشفى وبين الكتب العلمية للبحث حول تاريخ الأرض الجيولوجي.
غير متوفر في المخزون
التصنيف: علوم
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أصل القارات والمحيطات : الترجمة العربية الأولى لأكبر نظريات علوم الأرض” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
التاريخ العجيب للقلب : رحلة في الثقافة والعلم
5.000 دك
احتلّ القلب على امتداد تاريخ الثقافات البشرية موضعًا مركزيًّا بوصفه العضو الأهمّ في الجسد، وتركت لنا التسجيلات والآثار الموغلة في القدم شواهدَ صريحةً تدلّ على أنّ الشعوب القديمة كانت تنظر إلى القلب – لا الدماغ – بوصفه موضع الذكاء والذاكرة والعاطفة والأحاسيس، بل والنفس ذاتها. لكنّ هذه النظرة ما لبثت أن تبدّلت شيئًا فشيئًا بمرور الوقت وتقدُّم المعارف العلمية. ما عاد القلب مقرًّا للنفس وقوى الحياة وملِكًا متوّجًا على بقيّة الأعضاء، بل تكشَّف عن كونه مجرّد مضخة دمٍ تابعةٍ للدماغ. لكنّه لم يفقد مع ذلك مكانته الرمزيّة في الثقافات على تنوّعها، وما يزال دوره المهم حاضرًا في الأيقونات الثقافية والأشعار والفنون المتوارثة باعتباره رمزًا للرومانسية والحب، ودلالةً على الصحة والحياة.
في هذا الكتاب، يمضي بنا طبيب القلب والخبير في تاريخه فنسنت فيغيريدو في رحلةٍ تتتبّع تطور فهم القلب منذ فجر الحضارة البشرية وحتى وقتنا الحاضر. فنستكشف معه دور القلب في الفن والثقافة والدين والفلسفة عبر الزمان والمكان، ونتعرَّف ما ينطوي عليه من معانٍ متنوعة تمسّ أحاسيسنا وعواطفنا وتفاصيل حياتنا اليومية. كما يعرِّج الكتاب على تطوّر المعارف العلمية المرتبطة بالقلب وأمراضه وعلاجه في ماضيها وحاضرها، ويتوقّف عند الآفاق المستقبلية التي تنفتح أمامها بفعل تطور علم الأعصاب القلبية وما قدّمه من شواهد على اتصال القلب والدماغ، وأثره في صحتنا البدنية العقلية.
بإيقاعات تجمع بين رصانة العلم وجماليّة الفكر وعذوبة الفنون بأنواعها، نبحر مع هذا الكتاب البديع في عوالِم بالغة التنوع والثراء، وبه نغتني بمعرفة شموليّة عن هذا العضوِ الحارّ النابض الذي لطالما رأى أسلافنا أنه… يعني الحياة
تاريخ موجز للزمان
5.000 دك
- كتاب تاريخ موجز للزمان هو بمثابة رحلة لملاح بارع يجوب آفاقا عجيبة في علم التكوين والفيزياء، مستنداً إلى موهبة علمية فذة وسعة أفق خلاقة بحثاً عن الطريق إلى نظرية علمية كبرى توحد سائر النظريات. وكتابه هذا أول كتاب يؤلفه لغير المتخصصين، وقد اثار ضجة كبرى في الأوساط الثقافية والعلمية ويتناول فيه الزمان والكون وبيعتهما. وأى تناول كهذا لا بد وأن يؤدى إلى الحديث عن الحركة والفضاء والنجوم والكواكب والمجرات.
دماغ بوذا : للسعادة والحب والحكمة
3.500 دك
لو استطعت تغيير دماغك
لاستطعت تغيير حياتك ……
لقد ولد بوذا وجميع المعلمين العظماء الآخرين بأدمغة بنيت أساساً مثل دماغ أي أحد آخر- لكنهم قاموا بعد ذلك بتغيير أدمغتهم بطرقٍ قد غيرت العالم.
والعلم يكشف الآن كيف أن تدفق الأفكار ينجح في نحت الدماغ فعلياً. وأنت أيضاً يمكنك استخدام عقلك لتشكيل دماغك من خلال الجمع بين الاختراقات التي حدثت في علم الأعصاب مع وجهات النظر التي تبلورت من الممارسات التأملية عبر آلاف السنين، من أجل المزيد من السعادة والحب والحكمة.
يستند كتاب دماغ بوذا على أحدث الأبحاث ليريك كيف يمكنك تحفيز وتعزيز دماغك من أجل تحقيق المزيد من العلاقات، وحياة روحية أكثر عمقاً، وإحساس أكبر بالقيمة والثقة الداخلية. سوف تتعلم كيف تنشط حالات الهدوء والفرح والرحمة في الدماغ بدلاً من حالات القلق والحزن والغضب. هذا الكتاب الواقعي والواضح يزخر بالأدوات والمهارات العملية التي تستطيع استخدامها في الحياة اليومية للاستفادة من الإمكانات غير المستخدمة لدماغك وتجديدها مع مرور الوقت للمزيد من الرفاهية وراحة البال.
إن كتاب دماغ بوذا لا يرينا طرقاً فعالة لتطوير سعادة حقيقية في حياتنا فحسب، بل يوضح كيف ولماذا تعمل هذه الطرق فيزيولوجياً أيضاً
قصة العادات والتقاليد وأصل الأشياء
4.500 دك
لماذا نحب؟ طبيعة الحب وكيمياؤه
4.500 دك
«إنها نار الحب، ودَفقة اللهفة النابضة، هَمسُ المحبِّين، والسحر الذي لا يقاوَم، الذي يجعل أقدس الرجال مجنونًا، هذا السحر الذي غنَّاه هوميروس في الإلياذة أشعَل حروبًا وأهلَك أُسَرًا حاكمة، وأسقَط ممالك، وأنتج بعضًا من أرقِّ الأدب العالمي وفنونه؛ فالناس يغنُّون للحب، يقتلون للحب، يعيشون للحب ويموتون للحب، فما سببُ كلِّ هذا السحر والشعوذة؟»
ما الحب؟ ولماذا نحب؟ وماذا يحدث لنا عندما نقع في الحب؟ أسئلةٌ تبدو ظاهريًّا من دونِ أجوبة، ولكن «هيلن فيشر» قررَت البحثَ عن الأجوبة في المدوَّنات البشرية التي كُتبَت عن الحبِّ على مرِّ التاريخ، والمليئة بالكثير من الحكايات والأشعار والأساطير، التي تعكس مفهومَ الحب لدى كلِّ جماعة وطرائقَ التعبير عنه، والحالة النفسية التي يكون عليها المحبوب. كما ذهبَت إلى البحث في جسد الإنسان باعتباره مصنعَ التحوُّلات الكيميائية التي تطرأ على صاحب هذا الجسد فورَ وقوعِه في الحب، بإجرائها مسحًا على أمخاخِ أكثرَ من أربعين رجلًا وامرأة وقعوا في الحب، والتقاط ١٤٤ صورة لنشاطِ المخ لدى كلٍّ منهم، فضلًا عن دراستها ماهيةَ الحبِّ في مختلِف الثقافات والأعراق، لتكتشفَ مدى عمقِ تجذُّر الحب الرومانسي في كيمياء المخ البشري ومعمارِه، ووجودَ دلائلَ على الحب الرومانتيكي لدى معظم الشعوب، وتَصِل إلى نتائجَ مذهلة تُناقشها في هذا الكتاب المثير.
مقدمة قصيرة جدا : النسبية
2.500 دك
قلبت نظرية النسبية لأينشتاين عالَم فيزياء نيوتن رأسًا على عقب؛ إذ حلت محل الأفكار المألوفة عن المكان والزمان استنتاجاتٌ غريبة ومجافية للمنطق؛ فإذا تحركت بسرعة عالية، يتباطأ الزمن، وينضغط المكان، بل في الواقع من الممكن أن ينسحق جسدك تمامًا دون أن تشعر بشيء، وأن تعيش إلى الأبد. هذا ما تخبرنا به النسبية الخاصة، أما النسبية العامة فقد جلبت أفكارًا أغرب عن الزمكان المنحني غيرت من فهمنا للجاذبية والكون.
وهذه المقدمة القصيرة الموثوق بها والمسلية تيسر من فهم هذه النظرية واستيعابها؛ فباستخدام أقل قدر من الرياضيات، يشرح المؤلف المفاهيم المهمة للنسبية، ويستكشف تأثيرها على العلم وعلى فهمنا للكون.
راسل ستانارد أستاذ فيزياء متقاعد بالجامعة المفتوحة في المملكة المتحدة، وقد ترأس قسم الفيزياء بها لمدة ٢١ عامًا. أجرى عددًا من الأبحاث في مختبر سيرن بجنيف، إضافة إلى عدد من المختبرات الأخرى في الولايات المتحدة وأوروبا. تُرجمت كتبه إلى ٢٠ لغة، ووصلت إلى قائمة أفضل الأعمال المرشحة للعديد من الجوائز في مجال الكتب العلمية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.