الغرب المختطف
2.500 دك
في رسالة إلى هيلفيتيوس، كتب فولتير هذه الجملة الرائعة: “لا أتفق مع ما تقوله، لكنني سأقاتل حتى الموت ليكون لك الحق في أن تقول ذلك.” فإن أي تدخل في حرية التفكير والتعبير – كيفما كان أسلوب هذه الرقابة أو اسمها – هو يمثل في القرن العشرين فضيحة، ويشكل عبئا ثقيلا على أدبنا الذي يعيش نشاطا ملحوظا.
اسم المؤلف : ميلان كونديرا
اسم المترجم : عبد المجيد سباطة
دار النشر : المركز الثقافي العربي
متوفر في المخزون
![]() |
ميلان كونديرا |
---|---|
![]() |
عبد المجيد سباطة |
![]() |
المركز الثقافي العربي |
منتجات ذات صلة
إسطنبول الذكريات والمدينة
الأغنية التي لنا
العطر : قصة قاتل
حكايات الأخوين غريم
ذات الشعر الاحمر
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.