عرض 25–36 من أصل 86 نتيجة

اللامتناهي في راحة اليد

3.250  دك
جيوكوندا بيللي شاعرة وروائية نيكاراغوية، ولدت في العاصمة ماناغوا عام 1948. من أعمالها الشعرية «على العشب»، «خط النار»، «رعود وقوس قزح»، «حب متمرد»، «من ضلع حواء»، «عين المرأة»، «حشدي الحميم». روايتها الأولى «المرأة المسكونة» (1988) تُرجمت إلى أكثر من عشرين لغة، ولقيت نجاحاً واسعاً لا سيما في إيطاليا وألمانيا، حيث تجاوز عدد نسخها المليون، في أكثر من خمس وعشرين طبعة ونالت عليها عدة جوائز. ومن رواياتها: «صوفيا النبوءات»، و«واسلالا»، و«رقّ الغواية». ولها أيضاً «البلاد تحت جلدي»، وهي مذكراتها خلال الثورة الساندينية. «اللامتناهي في راحة اليد» ربما كانت قصة أصلنا السحرية هي أكثر ما فتن المخيلة البشرية على مرّ العصور. ومع ذلك، لم يكرس الكتاب المقدس لهذه القصة سوى أربعين آية تستعرض قصة آدم وحواء في العهد القديم. ولكن، كيف كانت حياة هذين الكائنين البريئين والشجاعين، وكيف كان ذلك العالم الذي يتوجب عليهما أن يعيشا فيه. يشترك الشعر والغموض في هذه الرواية ليقدما لنا الرجل الأول والمرأة وهما يكتشفان محيطهما، ويختبران القلق والحيرة حيال العقاب، والقدرة على منح الحياة، وقسوة القتل من أجل البقاء، ودراما حب الأبناء وغيرتهم. نالت اللامتناهي في راحة اليد جائزة بيبلوتيكا بريفي الإسبانية عام 2008 لتفردها وقدرتها على استحضار عوالم ما قبل العالم. فقد خلقت جيوكوندا بيللي عالماً جديداً استخرجته من الكتب المقدسة الكبرى، ومن النصوص المنحولة أو المحظورة، لتصوغ أكثر الحكايات العجيبة التي يمكن تصورها. عدد الصفحات : 206

بروست

2.000  دك

صدر عن دار المدى كتاب بروست للكاتب صامويل بيكيت ترجمة حسين عجة، والكتاب كما يقول بيكيت لايتضمن سيرة لبروست بقدر ما ان صاحب البحث عن الزمن المفقود يستهوي المسرحي الشهير فيقرر أن يكتب عنه كتاباً، أكد فيه أن أدب بروست قد بُني على وهم خادع بتمامه، في مسرحيته "شريط تسجيل كراب الاخير" يحاول بيكيت أن يقدم صورة ساخرة للزمن المستعاد "زمن لا نجد فيه أنفسنا قط"، رأى في عمل بروست عالم لا ثبات فيه، ومن ثم فإنه عالم يعيش فيه الانسان في طلب ضرورة الانتظار.انتظارواقع ملتبس وغريب .

بناة العالم

6.000  دك

ثلاثة من بناة الصروح الشامخة يرصد المؤلف ملامح شخصياتهم وعبر أعمالهم التي تركت بصمات واضحة على أدب القرن الذي شهد ولادتهم. وهم بحق بناة للعالم وأعمدة من أعمدة الفكر والأدب الجزء الأول خصصه ستيفان شفايج لثلاثة شاءت أقدارهم أن يكونوا علامات بارزة في القرن التاسع عشر. هولدرلن القادم من قرى العصور القديمة في (لاوفن) الألمانى المرهف الذي شغله الحنين إلى الوطن دوما الذي دخل القرن التاسع عشر وهو في الثلاثين من عمره فكانت السنوات الأخيرة الحافلة بالآلام قد أكملت منه أكبر أعمالها. أما دوستويفسكي فالحديث عنه يأخذ بعدا آخر لأن اتساع مدى هذا الرجل وجبروته يقتضيان مقياساً جديداً فسحره بالغ الغرابة وأعماله مترعة بالأسرار، يقوم عالمه بين الموت والجنون وبين الحلم والواقع والواضح المتوقد. كان دوستويفسكي وحيداً تشي رسائله ببؤس الحياة وعذاب الجسد لكنه تحول إلى أسطورة إلى بطل وغلى قديس يشع كيانه معنى خالداً، إنساناً وأديباً وسياسياً. وأما بلزاك المولود في عام 1799وقد شهد في وقت ديكنز الانقلاب الهائل في القيم، المعنوية منها والمادية على حد سواء. ولقد كان العالم من حوله زوبعة. بدأ الكتابة في حجرة مهجورة فيكتب رواياته الأولى تحت اسم منتحل. كانت شخصياته تمثل خلاصات وعواطفه عناصر نقية ومآسيه عملية تكثيف وفي أعماله يقوم عصر وعالم وحيد

ستيفان زفايغ

دارالمدى

بنت دجلة

3.000  دك

“بنت دجلة” وهي الجزء الثاني لرواية (حدائق الرئيس) ولكن يمكن قراءتها أيضا كرواية مستقلة. يكتب الرملي في نقديمه لروايته ان بنت دجلة ينطبق عليها ما نشرته صحيفة الغارديان البريطانية عن رواية الرملي السابقة حدائق الرئيس، فعلى الرغم من جذورها المحلية، إلا ان مواضيعها عالمية ايضا. إنها بحث عميق عن الحب والموت والظلم، وتأكيد لأهمية الكرامة والصداقة ومعنى الحياة وسط القمع. بنت دجلة رواية ترصد تحولات التاريخ ومخلفات الدكتاتورية الدموية والغزو والاحتلال

دار المدى

بيكاسو

2.000  دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي. وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز. تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923: “إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”. عدد الصفحات :١١١

تصوف : منقذو الآلهة

2.250  دك

لا أطمع في شيء.. لا أخاف من شيء .. أنا حر “تصوف” هو المخطط الأولي لمسيرة الاكتشافات الموعودة، وهو البذرة التي نبتت في مؤلفاته الروائية والشعرية اللاحقة، لذلك يمكن اعتبار هذا الكتاب “دليلاً” يقود القارئ عبر عوالم كزانتزاكيس الروائية، وفي الوقت نفسه يمكن النظر إليه كمحطة أساسية لقياس تطوره اللاحق

نيكوس كازنتزاكيس دار المدى

تعرية النرجسي : التعايش والديمومة مع المستغرق بذاته

3.000  دك

«يتميز هذا الكتاب بأهميته وحسن توقيته، حيث تستقرئ فيه ويندي مدى تعقيد العيش مع شخص نرجسي بأفضل صورة ممكنة، وبعبارات واضحة وأنيقة. يوفّر كتاب «تعرية النرجسي » كنزاً من الملاحظات والاستراتيجيات الثاقبة لمساعدة الأشخاص الذين يعملون مع شخص نرجسي أو يعيشون معه. وتستعين الكاتبة بحكمتها وإنسانيتها من جهة، وفهمها العميق وتعاملها الناجح مع علم البيولوجيا العصبية الشخصية والعلاج التخطيطي من جهة ثانية، بغية تقديم منظور جديد يساعد القارئ على فهم العلاقات التي غالباً ما تبدو محيّرة، وتسليحه بالأدوات اللازمة للتصرف حيالها. أنصح بقراءة هذا الكتاب من كل قلبي .» • الدكتورة ماريون سولومون، مؤلفة كتاب «النرجسية والحميمية » وكتاب «اعتمد عليّ» «مساهمة قيّمة في المؤلفات المتزايدة حول المساعدة الذاتية في موضوع النرجسية اللافت، حيث تأخذ الكاتبة القارئ خطوة خطوة في رحلة فهم دوافعنا الشخصية وصولاً إلى الألم المتأصل في العلاقات النرجسية، ثم تضع مساراً للتمكين والتغيير الذاتي .» • الاختصاصية الاجتماعية السريرية ساندي هوتشكيس، مؤلفة كتاب «لماذا يتمحور الأمر دائماً حولك؟ » «ما من مريض أصعب للاختصاصي السريري من النرجسي نظراً لما يشعر به من مخاوف ومشاعر غياب الأهلية. قدمت بيهاري في كتابها «تعرية النرجسي » معرفة نظرية ونصيحة عملية يحتاجها الاختصاصي لفهم هذه المجموعة الصعبة من المرضى، والناس من حولهم، والتعاطف معهم ومساعدتهم بالنتيجة. وتنبع قيمة هذا الكتاب العالية من أسلوبها الصريح والمباشر وسهل الفهم من جهة، وخبرتها السريرية اللافتة من جهة ثانية .» • الدكتور ويليام زانغويل، مدير مركز إي أم دي آر العلاجي في سياتل «بيهاري اختصاصية سريرية حادة الإدراك والتعاطف والإبداع ومعلمة مميزة، ولطالما وجدتها مهتمة بأحدث ما توصل إليه العلم السريري والممارسة السريرية. ويشرفني بل ويلهمني أن أرى مدى تطور رؤيتها ومساهماتها السريرية، وهي الصفات التي تبدو جلية في كتابها الجديد، الذي لا يساورني أدنى شك في إسهامه الكبير في هذا المجال، إذ إنه يزوّد أي شخص يتعامل مع النرجسية بآخر ما توصل إليه هذا المجال من تطورات، بأسلوب واضح وذكي وقابل للتطبيق .» • الدكتور جورج لوكوود، مدير معهد العلاج التخطيطي في مدينة كالامازو، ميتشغان

دار المدى

تمر الأصابع

2.000  دك

حظيت هذه الرواية باهتمام نقدي عربي وغربي جاد منذ صدورها باللغة الإسبانية أولاً في مدريد، ثم ترشحت طبعتها العربية ضمن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) سنة 2010. وتُرجِمت إلى الإنكليزية والإيطالية والبرتغالية. تدور أحداثها بين العراق وإسبانيا وتتناول جوانباً من تحولات المجتمع العراقي على مدى ثلاثة أجيال، فتتطرق إلى ثنائيات ومواضيع شتى كالحب والحرب والدكتاتورية والحرية والهجرة والتقاليد والحداثة والشرق والغرب.. وغيرها. وقد وصفها الشاعر والناقد الأسباني مانويل رينا في مقال له عنها في صحيفة الآ بي ثي بأنها: «رواية مشحونة بالعاطفة، بديعة باستحضاراتها وحنانها وتمتاز بقدرة كبيرة على رسم التناقضات ونقاط الاختلاف والتلاقي بين ثقافات الغرب والشرق.. إنها بحق هدية للفكر والحواس». وقال عنها الفنان التشكيلي آنخيل باسكوال بأنها: «من الكتب المتميزة التي تشدك منذ صفحتها الأولى فلا تتركها حتى النهاية، وتحملنا بين أجواء عراق طفولة الكاتب وإسبانيا اليوم. وفي رأيي فإنها تتميز بالكثافة الشديدة والحساسية وجودة النوعية الأدبية.. مما يجعل من قراءتها تجربة عذبة ومثرية. بينما اعتبر الملحق الثقافي لصحيفة (الموندو) محسن الرملي بأنه واحد من أهم الأصوات في النثر العراقي المعاصر

دار المدى

ثمة غرابة في عقلي

5.000  دك
في العقود الأربعة ما بين 1969 و 2012، عمل «مولود» في عدد من الوظائف المتنوعة بشوارع إسطنبول؛ من بيع الزبادي والأرز المطهو إلى حراسة موقف سيارات. يراقب مولود الناس بمختلف أشكالهم وشخصياتهم وهم يمرون في الشوارع، ويشهد تدمير وإعادة بناء المدينة، ويرى المهاجرين من الأناضول وهم يصنعون الثروات. وفي الوقت ذاته يشهد كل لحظات التحول المهمة في تاريخ المدينة؛ من صراعات سياسية وانقلابات عسكرية تشكِّل البلد. يتساءل مولود دائمًا عما يميزہ عن الآخرين، عن مصدر الغرابة التي تعشش في عقله، ولكنه لا يتوقف عن بيع البوظة في ليالي الشتاء ويحاول أن يفهم من هي حبيبته.ماذا يهم أكثر في الحب: ما نتمنى، أم ما يخبئه لنا القدر؟ هل تفرض علينا اختياراتنا السعادة، أم التعاسة، أم أن كل هذہ الأشياء تحددها قوى أكبر منا؟ تحاول رواية «غرابة في عقلي» الإجابة عن هذہ الأسئلة وهي ترسم التوتر بين حياة الحضر وحياة الأسرة، وغضب النساء وعجزهن داخل بيوتهن عدد الصفحات : ٦٩٦

جيني المجنونة

1.500  دك
رواية "جيني المجنونة" لإينيس كانياتي، الحائزة على جائز "لي دو ماغو". وأنجز الترجمة نبيل الدبس. وجاء في تقديم الرواية: "كانت تقصد المزارع تساعد في أعمالها. في الخريف، كانت تعمل في تحطيب عيدان الشجر وأخشابها، تحزمها في ربطات. في عطلة الخميس، كنت أرافقها. ألتقط الأغصان الصغيرة، وأضعها في الكومة. كنا وحيدتين. عند الظهيرة، كانت توقد نارا صغيرة. كثيرا ما أسترجع ذكرى خريف الغابات، النار، البرد، ذكراها وأنا برفقتها في الغابات الباردة". عدد الصفحات : ١٦٠