عرض 37–48 من أصل 360 نتيجة

إعترافات أبو نواس

2.250  دك
يقدم كامل الشناوي في هذا الكتاب رحلة أدبية مغايرة تتجاوز الأمكنة والتواريخ ، بأسلوب أدبي ظريف يراوح بين الحداثة وتوظيف الموروث . ماذا لو التقى أبو نواس بشخصية تعيش في القرن العشرين ؟ كيف ستكون الاسئلة التي ستدور بينهما ؟ وكيف سيتعامل ابو نواس مع فضول كاتب يعيش في عصر مختلف؟ عدد الصفحات : ٩٢

اسمحوا لي بالتلصص

3.250  دك
عشر مفردات وعدد لا نهائي من الأسئلة يطرحها الكاتب المصري محمد زاهر في كتابه "اسمحوا لي بالتلصص" الذي يقدم رؤية خاصة ومتفردة للأدب والتاريخ يسميها المؤلف التلصص. يقول المؤلف في المقدمة "في هذا الكتاب تلصصت على 10 مفردات، التلصص، الانتظار، الذاكرة، الثوب، الانتقام، الخريطة، اللعب، الطيران، البطء، والنوم. وبرغم عشقي للتلصص لم أسع إلى أن أحيط بالمفهوم من أبعاده كافة، فلكل منا تلصصه وإنما اقتربت من معانيه كما أفهمها ومارستها في القراءة الأولى". ويعد الكتاب الصادر عن دار صفصافة للنشر في 315 صفحة عملا ذاتيا من بؤرة العين التي يقول المؤلف إنها، في التلصص، "تشم وتسمع وتلمس وتسع كل الحواس". ويقول الكاتب إن "كل روائي هو متلصص كبير. والتلصص في مداره الأوسع أداة الأديب التي يستبطن من خلالها أحوال البشر والأمكنة من حوله". ويطرح سؤالا ماذا لو تلصصنا على الأدب؟ وهو ما يفعله في جانب كبير من كتابه، وهو الثاني لمؤلفه بعد كتابه "أزمة الوعي العربي بين الحملة الفرنسية والحملة الأميركية" عام 2004.

التلصص والتحديق

في القراءة الأولى أو الفصل الأول، يقدم الكتاب فلسفته في التلصص فيقول "كل تلصص هو نظرة مختلسة إلى الذات قبل الآخر والعالم، وكل تلصص ينحو إلى الداخل لا إلى الخارج كما يبدو للوهلة الأولى. كل تلصص رغبة صامتة في التفاعل مع البشر يعجز عن تحقيقها بطل متوحد لا يستطيع التعامل بأريحية مع المحيطين به".

الآلهة لا تبتسم لمن يهمل القدماء

3.000  دك
ما العمل لكي نظفر بابتسامة الأسلاف العنيدة؟ أن نرهف السمع للمستقبل في ندائهم، يقول البعض. أن ننفصل عنهم ليكون اتصالنا اتصال الأنداد لا الأشياع، يردد البعض الآخر. أن تُحفزهـم على الانخراط في احتفال المعرفة المرحة، في رقصة الفكر، يقترح طرف ثالث. الآلهة لا تبتسم لمن يهمل القدماء: تبدي الآلهة تبرمًا من الذين لا يلتفتون إلى القديم، تفصح عن غيظها إزاء انكفائهم المريب على ذواتهم، تبدي استنكارها تجاه من لا يؤرقهم “هوان الآباء والأجداد”. الآلهة في هـذا المشهد القاتم تنازل عـن شرطها: “عليك ألا تلتف”، لتأتي بشرط بديل: “وأن تعبر في عالم يضج بنداءات تصمّ أذنيك، التفت صوب الهسيس الذي يرسله الأسلاف كي تستحق مجالستهم”. إن كل قارئ لقديم الثقافة اليوم، يقـف ضداً على النسيان أمام قبور الموتى ليضع إكليل الورد وينصرف بتواضع وخجل. يغدو كل جهد تأويلي في إيقاظ الموتى (وجعل أصدائهم تمتد ضد الفناء) طقس استحضار سحري يجعلهم معاصرين لنا بشكل أو بآخر.

الأبدية الخضراء : دراشة تحليلة لقصيدة بورخيس ( فن الشعر )

3.000  دك
صدر عن وزارة الثقافة- الهيئة السورية للكتاب دراسة تحليلية لقصيدة بورخيس «فن الشعر» بعنوان «الأبدية الخضراء»، تأليف الدكتور نزار بريك هنيدي، حيث يسلط الضوء على الشاعر الأرجنتيني بورخيس الذي أفنى حياته ليشق طريق الإبداع بعد اطلاعه على مخيلات الفنانين والشعراء والفلاسفة والعلماء ليقدم ما لم يتمكن غيره من تقديمه، وذلك بالاعتماد على عدد من الكتب المترجمة عن شعر بورخيس وحياته. وي صدر عن وزارة الثقافة- الهيئة السورية للكتاب دراسة تحليلية لقصيدة بورخيس «فن الشعر» بعنوان «الأبدية الخضراء»، تأليف الدكتور نزار بريك هنيدي، حيث يسلط الضوء على الشاعر الأرجنتيني بورخيس الذي أفنى حياته ليشق طريق الإبداع بعد اطلاعه على مخيلات الفنانين والشعراء والفلاسفة والعلماء ليقدم ما لم يتمكن غيره من تقديمه، وذلك بالاعتماد على عدد من الكتب المترجمة عن شعر بورخيس وحياته. ويركز هنيدي على تحولات حياة الشاعر الثقافية بشكل موسع إضافة إلى حياته الصحية والاجتماعية ثم يحلل نص القصيدة مرتكزاً على رؤيته للشعر من خلال موهبته وتجربته وتجربة الآخرين أيضاً، لطالما تناول الشاعر الشعر في كتبه ومحاضراته المتعددة وقال في إحدى محاضراته «أمضيت حياتي وأنا أقرأ وأحلل وأكتب أو أحاول أن أكتب واستمتع وقد اكتشفت أن هذا الأمر الأخير هو الأهم».   مما جاء في مقدمة الكتاب: (إننا نعرف ما الشعر. نعرف ذلك جيداً إلى حدّ لا نستطيع معه تعريفه بكلمات أخرى)، لذلك عندما حاول (بورخيس) مقاربة (فن الشعر) قام بتحويله إلى موضوع شعري لقصيدة، وبالرغم من أن الغاية من دراستها هي محاولة الوقوف على ملامح نظرية الشعر عنده، إلا أن كلّ كلمة أو صورة أو فكرة فيها تدفع إلى الخوض مجدداً في (المتاهات) التي تعجّ بها نصوصه، مما يجعل من تحليلها رحلة في عالمه الإبداعي والفكري في مجمله)

الأدب الأسباني في عصره الذهبي

5.000  دك

الادب الاسباني في عصره الذهبي بقلم مجموعة مؤلفين ... هذا كتاب شامل ومرجعي في مادته، يحتوي على أربعة أبواب، يمكن اعتبارها كتباً مستقلة أيضاً. تم التقديم لها جميعها وترجمة المتون. الباب الأول: دراسة نقدية تاريخية ثقافية شاملة ومكثفة، ترصد التحولات التي طرأت على الفكر والآداب واللغة الإسبانية في القرنين السادس والسابع عشر ضمن المناخات السياسية والثقافية التي كانت سائدة آنذاك. ويتم التركيز والتعريف بأهم الكتاب والشعراء وبأهم أفكارهم وأعمالهم التي كانت رائدة ومؤسسة لما جاء بعدها. الباب الثاني: يحتوي على مقدمة وخمسين قصة قصيرة لأربعة عشر كاتباً إسبانياً من العصر الذهبي، حيث قام هؤلاء بالتأسيس الأول للقصة الإسبانية. وتمتاز هذه القصص المختارة بتنوعها على أصعدة الشكل والمضمون فنجد بينها ما يهدف إلى الإمتاع وآخر للتعليم؛ طرائف ومواقف وتاريخ وخرافات وحكمة وغيرها مما يمزج بين الواقع والخيال، بحيث أن قراءتنا لهذه القصص تمنحنا تصوراً كاملاً عن طبيعة المناخ القصصي في تلك المرحلة. الباب الثالث: هو تقديم ومختارات شعرية تضم أكثر من مائة قصيدة لأربعين شاعراً تقريباً. الباب الرابع: يضم مقدمة وثلاثة نماذج مسرحية قصيرة لأهم كاتب أنجبته الثقافة الإسبانية في كل عصورها والذي صارت تسمى اللغة الإسبانية باسمه كما تسمى الإنكليزية بلغة شكسبير والإيطالية لغة دانتي والألمانية لغة غوته، ألا وهو ثربانتس: ميغيل دي ثربانتس مؤلف رائعته الخالدة (دون كيخوته).

الأدب الذي نحيا به

3.500  دك
إنّ مجتمعاً بلا أدب، أو مجتمعاً يرمي بالأدب كخطيئة خَفيّة إلى حدود الحياة الشخصية والاجتماعية، هو مُجتمع هَمجي الروح، بل يُخاطر بحريته، لولا الأدب لقتلنا المنطق، ولولا الموسيقا لدفنتنا الواقعية، وقُصّت أجنحة العاطفة، الأدب مكانٌ يبنيه الكُتاب والقُراء؛ إنهُ مكانٌ هشّ شيئاً ما، لكنه عصيٌّ على التدمير، حين يتصدع نرمّمه لأننا بحاجة إلى مأوى. وكما يقول الكاتب والروائي البيروفي ماريو فارغاس يوسا «الأدب هو أفضل ما تم اختراعهُ للوقاية من التعاسة». الأدب كما يعرف جميعُنا جيداً لا يُقدم حلولاً، بل يطرح أحجية وهو قادر، في رواية ما أو قصة معينة، على الجهر بتعقيدات لا نهائية لمسألة أخلاقية، ويمنحُنا شعوراً باكتسابنا حداً معيناً من الإدراك الذي نفهم به العالم بشكل أفضل، يُغريني القول إن كُل كتاب ينشغل القارئ به يطرح سؤالاً أخلاقياً أو بالأحرى حين يكون القارئ قادراً على الحفر تحت سطح النص يُمكنهُ أن يستخرج من عمقه سؤالاً أخلاقياً، حتى لو لم يكن هذا السؤال مطروحاً من قبل الكاتب بكلماتٍ كثيرة، عبر هذه الخيمياء يغدو كلّ نصّ أدبي نوعاً ما مجازياً. عدد الصفحات: ٣٢٠
Ordered:0
Items available:2

الأدب الفارسي : من النشأة إلى نهاية القرن العشرين

6.000  دك
يقـدم هـذا الكتاب دراسـة عـن الأدب الفارسي علـى مـر عـصـوره، مـن النشـأة إلى العصور الحديثة، أي من القرن العاشر الميلادي إلى أواخر القرن العشرين مرورًا بالعصور التي اصطلح على تسميتها بالساماني والغزنوي والسلجوقي والمغولي والتيموري، ومرورًا بالصفوى والقاجاري وحتى الحديث والمعاصر ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام رئيسة: أولهـا نشـأة اللغة الفارسية الدرية المكتوبة بالحرف العربي بعد دخول الإسلام إيران، ويقدم القسم الثاني صـورة عن نشأة الأدب الفارسي بعامة وسماته وتطـوره في كل من العصرين اللذين اصطلح على تسميتهما بالساماني والغزنوي، ثم يقدم الكتاب مسحًا للأدب الفارسي في إيران الحديثة. عدد الصفحات : ٣٣٩