عرض 193–204 من أصل 480 نتيجة

الوعي : دليل موجز للغز الجوهري للعقل

1.750  دك
يتناول الكتاب موضوع الوعي البشري بطريقة شيقة ويتناول عدة مواضيع جوهرية عن الوعي البشري وكينونته وظرفه والاحكام والإنطباعات والحدس كما يناقش مع القارئ تساؤلات مهمة عن من نحن وعن حرية الوعي وماوراء شمولية الوعي الإنساني عدد الصفحات : ٩٠

انفعالات النفس

3.500  دك
انفعالات النفس هو قبل كل شيء كتاب في علم النفس يحاول ديكارت فيه أن يحلل شتى الانفعالات والأهواء والعواطف ليلم بها ويفسر آليتها، ليسمح بعد ذلك للعقل أن يسيطر عليها ويسخّرها لخدمة سعادة الفرد في حياته العاطفية. وهو كذلك كتاب في الأخلاق يكمل ما كان مؤلفه قد وضعه في علم الأخلاق المؤقت، ففي هذا الكتاب تلعب الإرادة دوراً هامّاً لا من أجل اجتثاث الأهواء والانفعالات، بل من أجل ترويضها وقيادتها نحو هذا النصر العظيم في حياة الفرد الاجتماعية، انتصار نبل القلب على البخل، الخوف والتردد والجبن والحقارة. وهو كتاب حول علاقة النفس بالجسد وما لكل منهما من انفعالات وملذات، النفس لها ملذاتها العقلية والجسد له أيضاً ملذاته ومتعه التي يجب ألّا تهمل لصالح الأولى بحجة أولوية الروحي على الجسدي. فديكارت لا ينسى على الإطلاق هذا الإنسان الذي يحمل آلة الجسد، ويجب التمتع بما يبيحه له هذا الجسد من خيرات ونعم.

بؤس الفلسفة

4.000  دك
لقد كتب ماركس هذا العمل طيلة شتاء العام 1846 والعام الذي يليه، وقد رد فيه على دراسة قد أصدرها برودون، في العام 1846، تحت هذا العنوان أو التناقضات الاقتصادية، أو فلسفة البؤس. وكما رأيناه في مراسلاته مع إنجلس، فإن ماركس قد أعد رده على برودون على شكل كراس. والذي أصبح ذلك الكراس سفرا حقيقيا أثناء كتابته. عدد الصفحات : ٣٢٠

بالتاكيد نعم او ربما لا

6.000  دك
من أنا؟ ما المعنى الحقيقيّ لحياتي؟ لماذا عليَّ أن أساعدَ الآخرين؟ قد يستفزُّ هذا الكتاب أفكارك، ويحثُّك على التًّفكير لتضع أفكارك وآراءك على الطريق الصحيح دار المنى

بريكولاج

2.750  دك
يقول بنعبد العالي في تمهيده للكتاب: أستعمل لفظ "بريكولور" في المعنى الذي يستعمله به كلود ليفي ـ ستروس، حينما يجعله في كتاب الفكر المتوحِّش مقابِلًا للمهندس. فبينما يتمكَّن هذا الأخير من بناء كلِّيٍّ تركيبًا ودلالات، يشكِّل المهندس الذات الفاعلة التي هي المصدر المطلق لمنتوجها الذي تستطيع أن تَبنيَه وتتيقَّن منه قطعة قطعة، لكونها تقيمه على منهج، وتبنيه وَفْق قواعد، وتسنده إلى معيار، فإن البريكولور لا ينطلق من "الطبائع البسيطة" التي ينتهي إليها التحليل الديكارتي، والتي يُدركها العقل بداهة، وإنّما ممَّا يتوفَّر له من أدوات، وما يقع تحت يدَيْه من وسائل لم تكن مُهيَّأة بالضرورة، كي تُستخدَم من أجل العملية التي يستخدمها فيها، والتي يتحايل لتكييفها معها، وهي وسائل وأدوات يكون على أتمِّ استعداد لهجرها والتخلِّي عنها إن تبدَّى أن أدوات أخرى أكثر منها ملاءمة. وفي كلمة الغلاف، نقرأ: في البريكولاج لا يذهب الفردُ بعيدًا، بل يتأقلم مع ما يتوفَّر له كي يخوض غمار البحث، ويتفاعل مع تحوُّلات المعطى ومخاض الكتابة، إن لم نقل غمار الحياة ذاتها. البريكولور لا يركن إلى معيار، ولا يعوِّل على سند. فلا تخطيطات ولا مفاضلات. والأدهى من ذلك، لا تعلُّق بمستقبل واعد. فالأحلام والمشاريع لا معنى لها هنا إن لم تجد تحقُّقها المباشر، أي بالضبط إن لم تعد أحلامًا ومشاريع. مفاهيم كالأُفق والانتظار والمشروع لا محلَّ لها هنا. ما يتبقَّى للفرد هو أن "يُدبِّر حاله"، و"يخترع" ذاته، لكنْ، لا استنادًا إلى مرجع، واقتداء بنموذج، وإنما باستعمال ما يتوفَّر، وما يوجد "تحت" اليد، وليس "فوق"، لا فوق اليد ولا فوق الواقع. فما من تعالٍ.