Showing 145–156 of 481 results
الفلسفة اليونانية ما قبل سقراط
5.000 KD
لماذا هذا الكتاب؟ لأن هذا الكتاب يبحث في اللحظة اليونانية التي لها وضعها “الرئيس في تاريخ الوعي الغربي بوصفه مهاد الفكر الأوربي ومرجعيته التأسيسية الأولى”.
ولأنه لا يتتبع لحظة التأسيس من جانب تحولاتها الاجتماعية أو الاقتصادية، وإنما يتتبعها من جهة علاقة هذه اللحظة بـ “المعنى الكلي”، وهو طبيعة الرؤية التي كانت تحكمها للوجود، بمكوناته الثلاثة (الإله، والكون، والإنسان).
ويقدم نموذجه التفسيري للحظات تشكل الوعي الأوربي، ويرتكز على بحث هذه الرؤية باعتبارها من أهم الأدوات التفسيرية لتحليل الفكر الفلسفي الغربي في كل حقبة من حقب تاريخه، فهو “يقرأ تطوره التاريخي على ضوء كيفية تفاعله مع ذاك المعنى”.
فما هو هذا المعنى الكلي الثاوي في العقل الفلسفي في لحظة نشأته الأولى؟ وما هي مجالات تأثيره؟ وما هي الدلائل التي تؤكد فاعلية هذا المعنى في تلك اللحظات؟ .. هذا ما يحاول هذا البحث الجواب عنه.
وهذا الكتاب هو الجزء الثاني من مشروع تاريخ الفكر العربي رؤية نقدية، الذي يقصد المركز إلى انجازه متتبعا فيه تاريخ هذا الفكر وتحولاته منذ نشأته إلى لحظاته الراهنة.
* ياسر المطرفي – مدير المركز
الفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكو
5.000 KD
يتظاهر سقراط بأنه يريد أن يتعلم شيئا من محاورُه، وهذا يشكل انتقاصـه الـذاتي التهكمي. فحقيقة الأمر أنه بينما يبدو سقراط متقمصا محاوره وداخلا كليا في خطابه، فإن المحاوِر، في نهاية التحليل، هو من ينغمد لاشعوريا في، شيئا هاما: أن توحد خطاب سقراط ويتوحد معه. على ألا ننسی أن توحد المرء مع سقراط هو توحده مع البلبلـة والـشك؛ إذ إن سقراط لا يعرف أي شيء، وكـل مـا يعـرفـه أنـه لا يعـرف شـيئا.
عدد الصفحات : ٤١٨
الفلسفة علاجا للتعاسة
5.500 KD
كيف لي إذن إثباتُ أنّ الفلسفة علاج للتّعاسة إذا كانت هي ذاتها تبدو سببًا في المعاناة؟ أليس الوعي الحاد بالوجود هو بالأحرى ما يمكنه أن
يؤصل للتعاسة؟
في الواقع، وكما ذكرنا ذلك سابقا، تقترن درجة الوعي بمدى حساسية الكينونة. فكلما ازداد وعينا بالواقع كنا أكثر حساسية ضمنه، وستزداد، بذلك، قابليتنا لاختبار الشعور الكثيف بالفرح والمعاناة على حد سواء. إن نزعتنا إلى السعادة أو إلى التعاسة تنبع لاحقا من تصوّرنا لحياة سعيدة، لأننا إذا اعتقدنا أن تحقيق السعادة يشترط عدم معرفة المعاناة، فسنتموقع آليا، وعلى نحو من المفارقة، ضمن منظورٍ يُعزّز المعاناة بما أنّ الحياة لن تستجيب أبدًا لمثل هذه الانتظارات اللاواقعية، وسنكون بذلك في صراع دائم ضدّها. إذا أدركنا، على العكس من ذلك، أنّ الحياة تتوافق مع التّطوّر، فسوف نتصالح إذَنْ مع المحن التي تعترض طريقنا، لأننا سنُسلّم بأنّه من خلال مثل هذه التحديات يمكننا أن نتسامى ونُواصل نُموّنا.
جولي ترمبلاي ترجمة فؤاد العكرمي دار مسكليانيالفلسفة في الصف الدراسي
4.500 KD
يوضح هذا الكتاب كيفية استخدام التفكير الفلسفي في تعليم الأطفال. وهو ينطلق من افتراض أن ما يُدرَّس في المدارس ليس (ولا ينبغي له أن يكون ) موضوعات بل طرق تفكير. والنقطة الأساسية هي أن الصف الدراسي يجب أن يتحول إلى مجتمع تساؤل، وأنه يمكن للمرء أن يبدأ في القيام بذلك مع الأطفال. واستنادًا إلى المنهج الذي وضعه ماثيو ليبمان في معهد النهوض بالفلسفة للأطفال -الذي كان يرأسه- يصف هذا الكتاب المنهج ويشرح استخداماته.
الفلسفة للأطفال الصغار دليل تطبيقي
3.250 KD
يتضمن هذا الكتاب دليل عملي موجز للمعلِّمين. حيث يضم خططًا مفصلة لستٍّ وثلاثين حلقة تساؤل فلسفي، تُنفَّذ خلال سنة دراسية كاملة. وقد جُرِّبت جميع تلك الحلقات وثبتت فاعليتها واستمتع بها الأطفال من سنِّ الثالثة فما فوق. تستكشف حلقات التساؤل مجموعة من الأسئلة الفلسفية المثيرة حول الإنصاف والبيئة والإدماج والمشاركة والصواب والخطأ والأخلاق والجمال والصور والمشاعر والأحلام والواقع. إذا كنت معلِّمًا لمرحلة السنوات المبكرة أو المرحلة الابتدائية، فإن هذا المصدر المتكامل سيمكِّنك من تقديم الفلسفة للأطفال بسرعة وثقة.
الفلسفة والتعليم
3.500 KD
يتناول المؤلّفون تأثير شتى النزعات والتيارات الفلسفية على حقل التعليم، ومن ضمنها الماركسية والطوباوية والنسوية وما بعد البنيوية، كما يتطرّق الكتاب إلى سَبر موضوعات محورية من قبيل الطفولة، وقضايا راهنة مثل تعليم التفكير الناقد والفلسفة في المدارس. ويستند على خبرات القرّاء المُسبقة في قطاع التعليم من أجل الكشف عن أوجه الصِلة بين الأفكار الفلسفية والسياسات والممارسات التعليمية.