Showing 121–132 of 481 results

العالم من منظور غربي

4.000  KD

العالم من منظور غربي"محاولة لمناقشة قضية منهجية وفكرية شديدة الأهمية، يطرحها الدكتور "عبد الوهاب المسيري".فمنذ نهاية القرن الثامن عشر، بدأ ما يسمى "الغزو الثقافي"، وهو محاولة الإنسان الغربي فرض نماذجه على شعوب العالم. وهي نماذج أثبتت نفعها في العالم الغربي في المجالات الاقتصادية والسياسية، ولكنها لها جوانبها المظلمة والمدمرة في مجالات أخرى.

إن لكل مجتمع تحيزاته، ولكن ما حدث هو أن كثيرًا من شعوب العالم بدأت تتخلى عن تحيزاتها النابعة من واقعها التاريخي والإنساني والوجودي، وبدأت تتبنى التحيزات الغربية، فبدأت تنظر لنفسها من وجهة نظر الغرب. ينقسم هذا الكتاب إلى جزئين، في الجزء الأول يناقش المسيري قضية التحيز مستعرضًا التحيز للنموذج المعرفي المادي المرتبط بالحضارة الغربية الحديثة. ويحاول في الجزء الثاني تقديم النموذج البديل.

يدق الدكتور عبد الوهاب المسيري ناقوس خطر مبكر، لأننا إن لم ننتبه لخطورة الغزوة الحضارية التي تقوضنا من الداخل والخارج وتقضي على هويتنا وعلى أشكالنا الحضارية ومنظوماتنا المعرفية والقيمية، فربما قد يتحقق لنا البقاء لا ككيان متماسك له هوية محددة، وإنما كقشرة خارجية لا مضمون لها. "

العرب والغصن الذهبي

4.500  KD
يفتح هذ الكتاب أمام القارئ العربيِّ آفاقاً لم يعهدها في قراءة تراثه الأدبيِّ. فهو إذ يقرأ قصَّة ثمود من خلال ما كتبه عنها الإخباريُّون والقصّاص والمفسِّرون، فإنَّه يُعيد قراءة تاريخها على صعيدين: يُعنى الأوَّل بكشف التاريخ الفعليِّ الذي عاشته ثمود عبر التاريخ. ويُعنى الثاني بكشف الأسطورة التي تركتها ثمود في المخيال العربيِّ قبل الإسلام. يقوم المؤلِّف بخطوتين في اتِّجاهين متعاكسين: خطوة أولى هي ترميم تاريخ ثمود وتخليصُهُ من الأسطورة، وخطوة ثانية هي ترميم أسطورة ثمود وتخليصُها من التاريخ. وفي غزوة تبوك، ظهرتْ سلسلةٌ من الأحاديث المتعلِّقة بأطلال الحجر، وقبر أبي رغال، والغصن الذَّهبيّ الدَّفين فيه

العقل والوجود

3.000  KD
"العقل والوجود:كلاسيكيات الفلسفة إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة.وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار"

العقل والوحي : منهج التأويل بين ابن رشد وموسى بن ميمون وسبينوزا

6.500  KD
السعر:

18.00 $

الحالة:
متوفر في المخزون
الفلسفةدار رؤية للنشر والتوزيعدار رؤية للنشر والتوزيع

العقل والوحي ؛ منهج التأويل بين ابن رشد وموسى بن ميمون وسبينوزا

الكاتب:
أشرف منصور

إذا كانت العلاقة بين الفلسفة والدين في ديار الإسلام قد تنوعت بين الصدام والتعايش السلمي ومحاولات الاستيعاب المتبادلة، فإن أهم ما يميز التراث الفلسفي الإسلامي هو محاولته استيعاب الدين بعقليته وبتقديم تفسير عقلاني الظواهر الدين الأساسية مثل الوحي والنبوة والشريعة، فبدلاً من الصدام مع الدين والذي تخرج منه الفلسفة خاسرة دوماً، حاول فلاسفة الإسلام استيعاب الدين بضمه إلى رؤية فلسفية أكثر شمولاً للكون والألوهية ولموقع الإنسان في الكون وعلاقة الإله بالعالم وبالإنسان. فإذا كانت الرؤية الدينية التقليدية تنظر إلى الوحي على أنه ظاهرة فوق طبيعية غير عادية لا يمكن تفسيرها بالعقل، فإن مأثرة الفلسفة الكبرى في ديار الإسلام هي محاولة الخروج عن هذه النظرة الماورائية العجائبية الغيبية للوحي وتقديم تفسير عقلاني له وللنبوة، وبدلاً من أن تكون النبوة موضوعا للتقديس والإجلال وحسب، وبدلاً من أن يكون الوحي من العجائب الغامضة غير المفهومة ويكون موضوعاً للإيمان وحده، صارت النبوة والوحي والنص الديني موضوعات للدراسة، وانتقلت هذه الموضوعات على أيدي فلاسفة الإسلام من مجال الغيبيات إلى مجال التفكير العلمي المنضبط منطقيا ومنهجيا. وقد كان هذا الاستيعاب والاحتواء العقلاني للدين تحديا كبيراً أمام فلاسفة الإسلام، وعندما حققوه صار الإنجاز الأكبر لهم. هذا الاستيعاب/ الاحتواء العقلاني للدين تجسد في نظريات فلاسفة الإسلام في النبوة: نظريات الفارابي وابن سينا وابن رشد، ولم يكن موسى بن ميمون، أهم وأشهر فلاسفة اليهود في العصور الوسطى على الإطلاق سوى تلميذ ذكي ونجيب لفلاسفة الإسلام الثلاثة العظام. وقد بلغت نظرياتهم العقلانية في النبوة حداً من القوة والتأثير نراه يمتد إلى عصر الحداثة الأوروبية ويظهر واضحاً لدى سبينوزا أول الفلاسفة التنويريين، وواضع البذرة الفكرية الأولى لعصر التنوير وللحداثة الفكرية الأوروبية. عدد الصفحات :٥٠٦

العلم المرح

4.500  KD
يعتبر كتاب «العلم المرح» تحضير للنظريات الكبيرة مثل «العودة الأبدية» و «إرادة القوة» و «الإنسان المتفوق». وغيرها، والكتاب كما هو معروف شيء للسخرية من الحقائق التي يعتبرها نيتشه. بالية كالقيم التي تدعمها، والتي إذا انتصرت مرة هنالك «فتساءلوا بكل ارتياب عن الضلال الذي دافع عنها فأولاها انتصارها»، شأن حقائق العلماء التي ينصح بالحذر منها لأن أصحابها لعلة عقمهم يكرهون الراقين، «وعيونهم باردة جافة لا تلقى نورها على طير حتى تعريه من ريشه، إنهم يباهون بامتناعهم عن الكذب، فاحذروا من هذه المباهاة لأن المجال بعيد بين من عجز عن الإتيان بالكذب ومن أحب الحقيقة.

العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة : الجزء الأول

6.000  KD
تحاول هذه الدراسة أن تزيل بعض الغموض المحيط « العلمانية» الذي أصبح واحدًا من أهم المصطلحات في الخطاب التحليلي، وأن تصل إلى تعريف مركب له يتسم بمقدرة تفسيرية عالية. إذ يفرّق المؤلف بين ما يسميه العلمانية الجزئية (فصل الدين عن الدولة مع التزام الصمت بخصوص القضايا النهائية) ،وبين العلمانية الشاملة (فصل القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية عن الحياة في جانبيها العام والخاص، ونزع القداسة عن الإنسان والطبيعة بحيث يتحول العالم بأسره إلى مادة استعمالية يوظفها الأقوى لحسابه.  

الفارابي وتأسيس الفلسفة الإسلامية السياسية

5.000  KD
كتاب " الفارابي وتأسيس الفلسفة الإسلامية السياسية " ، تأليف محسن مهدي ، وترجمه إلى العربية د. وداد الحاج حسن، والذي صدر عن دار الفارابي للنشر والتوزيع عام 2009 ، ومما جاء في مقدمة الكتاب: يقدم محسن مهدي في كتابه هذا، عرضاً شاملاً جديداً تمام الجدّة لتعاليم الفارابي في حقْلَيْ الملّة والعلم المدني (السياسة) (*). وهو هنا يقوم بهذا العمل متحلياً بفهم عميق وتبصُّر فلسفي مستندٍ إلى عقود من البحث الأكاديمي، وإلى ما حققه من مخطوطات، وكذلك إلى إعادة اكتشافه لمجال الفلسفة المدنية الوسيطية في التراث الإسلامي ولمركز اهتمامها. وهو أقدم على ذلك لسبب وجيه، هو إظهار الكيفية التي اعتمدها فيلسوف بارع في تناوله المسائل الملّية والمدنية بصورة عامة، وتلك التي نشأت أيضاً ضمن السياق الإسلامي الوسيط بوجه خاص. لذلك تجده يطرح مباشرة، أمام القارئ، تلك المسائل وما يتصل بها، من دون اللجوء، في مثل ذلك المشروع، إلى إجراءات تقليدية كتقديم تقييم مفصّل عما يدور حوله الكتاب، أو عن منهجه، ومن دون أن يفيد الكثير عمّا هو ناجع في الأدبيات العلمية المعاصرة عن الفارابي. ويمكن تبرير قرار المؤلِّف بتجاوز مثل تلك الأمور بالقول أنه أراد التركيز، منذ البدء، على ما هو أكثر أهمية، والمتمثل بعرض كيفية تأسيس الفارابي للفلسفة المدنية الإسلامية. ولمزيد من توضيح هذا التوجّه لدى مهدي، ليس من الخطأ أن نقدِّم هنا موجزاً عن كلا الموضوعين.