Showing 97–108 of 481 results
الخيال العلمي والفلسفة
8.250 KD
الخيال العلمي والفلسفة
الخيال العلمي هو أكثر من مجرد ترفيه. يعرِّفه المؤرخ هـ. بروس فرانكلين بأنه «الأدب الذي ينمو مع العلم والتكنولوجيا ويقيمهم ويربطهم بشكل هادف ببقية الوجود البشري». يتقارب الخيال العلمي في الواقع بشكل متزايد مع الحقائق العلمية. فبدءًا من طبيعة العقل إلى أخلاقيات الذكاء الاصطناعي والتعزيز العصبي، تطلق التجارب الفكرية للخيال العلمي الخيال الفلسفي، وتشجعنا على التفكير خارج الصندوق حول المشكلات الفلسفية الكلاسيكية وحتى تصور مشاكل جديدة. لأنه في بعض الحالات، تستدعي تقنيات المستقبل ألغازها الفلسفية المميزة.
يستكشف كتاب الخيال العلمي والفلسفة القضايا الفلسفية في حينها؛ مثل طبيعة الأشخاص وعقولهم، والألغاز حول الواقع الافتراضي، وما بعد الإنسانية، وما إذا كان السفر عبر الزمن ممكنًا، وطبيعة الذكاء الاصطناعي، وموضوعات في أخلاقيات الأعصاب. إن هذا المجلد المثير للتفكير مناسب للطلاب والقراء بشكل عام وفي نفس الوقت يدرس الموضوعات الجديدة والأكثر تقدمًا التي تهم الفلاسفة والعلماء المخضرمين.
إن سوزان شنايدر هي أستاذ مساعد في قسم الفلسفة بجامعة بنسلفانيا، وعضو هيئة التدريس في برنامج أخلاقيات الأعصاب في بنسلفانيا، ومعهدها للبحوث في العلوم المعرفية، ومركز علم الأعصاب الإدراكي التابع لها. وهي أيضًا زميلة في معهد الأخلاق والتقنيات الناشئة. وهي مؤلِّفة للعديد من المقالات عن فلسفة العقل، وأخلاقيات الأعصاب، والميتافيزيقيا، وشاركت في تحرير كتاب رفيق بلاكويل للوعي (وايلي بلاكويل، 2007) مع ماكس فيلمانز. فلسفة
دار يتخيلون
الدهشة الفلسفية
5.500 KD
يريد هذا الكتابُ لنفسه أن يكون مدخلاً إلى مفكري الماضي العظام، أولئك الذين اجتهدوا، كلّ على طريقته، في توضيح مشكلات شرطنا التي لا تنقضي، وفهمها والانخراط فيها ومحبّتها، لأنّه من دون هذه المشكلات، التي كثيراً ما نميل إلى نسيانها أو إنكارها، لن نكون بشراً: لن نحوز لا إمكانية ولا واجب أن نكون كائناتٍ حرّة ومسؤولة. أن نحوز تلك الإمكانية وذاك الواجب، هوذا ما نكتشفه أمثل اكتشاف، على امتداد الأشكال المختلفة للدهشة الفلسفية.
كتاب الدهشة الفلسفية ؛ تاريخ للفلسفة
الكاتب جان هرش
ترجمة محمد آيت حنا
الدولة المثلى في فلسفة أرسطو السياسية
3.250 KD
إن عظمة أرسطو لا تأتي فقط من عمق فكره وتحليله، وإنما تأتي من كونه يعد أحد الفلاسفة الذين يمثلون في ذاتهم مدرسة فكرية.
لقد ترك لنا أرسطو كتابين شهيرين في هذا الموضوع، السياسيات والأخلاق إلى نيقوماخوس، فضلاً عن مؤلفاته الأخرى، وقد ضمن في هذين الكتابين معالجته للفلسفة السياسية واقعية موضوعية نقدية بعيده عن كل إطار مثالي ميتافيزيقي كما رسمها أفلاطون في الجمهورية وغيرها من مؤلفاته السياسية؛ وبذلك تجاوز أرسطو كل الحلول التي وضعها أفلاطون للمشكلات السياسية الأخلاقية التربوية واقترب كثيراً من نفسية الإنسان الفرد الذي يعيش ضمن جماعة محددة من خلال مسألة الملكية والزواج والحيازة للأموال وغيرها.
وفضلاً عن ذلك، فإن نظرة أرسطو للسياسة جاءت لتسير بخط تصاعدي من البنية التحتية للمجتمع والنظم السياسية القائمة في عصره وما قبله، ليؤسس فيما بعد منظوره التكاملي السياسي (البديل الكامل) عن طريق التربية والتنظيم وإختيار الشكل الأمثل للنظام السياسي، بخلاف أستاذه أفلاطون الذي بدا من المثال ثم انحدر نازلاً إلى المتناقضات والمضادات للمثل.
وهاجسنا في هذه الدراسة هو النص الأرسطي نفسه، الذي رجعنا إليه مباشرة وحاولنا ستكنان روحه وبعده الذي جاء فيه سواء بما ترجم فيه إلى العربية أم بالنص المعتمد الذي أخرجه (Dr. Ross) ولم نميز ترجمة عربية على أخرى بل اعتمدنا النص المنقول إلى العربية حديثاً للمقارنة لغرض الوصول إلى النص الأكثر قرباً من أرسطو نفسه
عدد الصفحات : ٢٠٨
الدين بوصفه ميتافيزيقا شعبية
3.000 KD
إن الدين، عند شوبنهاور، لهو أشبه بإله الموت ياما؛ فهو مثله يملك وجهان: وجه ودود ومشرق، ووجه كالح وقاتم، وجه للحقيقة ووجه للكذب والخداع؛ ورجال الدين، حسبه، خليط فريد من نوعه من معلمي الأخلاق والكذبة الأشرين. وهو لا ينفي البتّة أن الدين، أيّ دينٍ، ينطوي على كم وافر من الحقائق النافعة. وهذا ما يضفي عليه القيمة ويمنحه مكانة رفيعة الشأن بما هو ميتافيزيقا شعبية؛ لأنه يروي ظمأ الحاجات الروحية لجميع أولئك الذين لا سبيل لهم إلى فهم الحقيقة العارية أو تحمل وزرها.إن قيمة هذا الدين أو ذاك، بموازين ابن مدينة دانتزيغ الشهير، لا تتأتى من أن هذا الدين يدعو إلى التوحيد والآخر إلى تعدد الآلهة والثالث إلى عقيدة الأقانيم الثلاثة أو وحدة الوجود، وإنما من منظوره إلى التفاؤل أو التشاؤم، وبخاصة التشاؤم معيار الحياة الحق حسب شوبنهاور. ولهذا فهو يضع في هذا الكتاب أديان المسيحية – رغم كيله شديد النقد لها - والبوذية والبراهمانية في أعلى سلمه لأنها أديان تشاؤمية هتكت الأستار التي تُغشي أشياء العالم تحت مظاهر وأقنعة كاذبة.
عدد الصفحات : ١٦٣
آرثر شوبنهاور
دار الرافدين
السفسطائي سقراط و”صغاره”
4.000 KD
استمرارًا لهذه السلسلة التي شهدت إقبالاً ومتابعة من المتخصصين وفئات المهتمين بالفكر الغربي والفلسفي يأتي هذا الجزء من مشروع الدكتور الطيب بو عزة ليستكمل قراءته الفاحصة للفكر الفلسفي الغربي في زمنه اليوناني، حيث تركز بحثه على فيلسوف أثينا الأبرز «سقراط» الذي تنازعته مختلف الاستقطابات المذهبية الفلسفية. تأتي أهمية سقراط» كونه الصورة المثلى لـ «المعلم» أو بعبارة أخرى؛ كونه أول من اقتدر على استنزال النظر الفلسفي إلى استفهام قادر على تأدية وظيفة تعليم التفلسف بتمليك الوعي كفاءة التساؤل والتفكير الذاتي. اكتسب سقراط، مرتبة عليا في المتن الفلسفي الغربي، إذ كان الرجل نموذجا ملهمة للفيلسوف الذي يسلك حياته ويهب مماته نظير الفكرة والتفلسف وهو ما دفع المؤلف للبحث في ماهية فكره ونوعية إسهامه المعرفي الذي أضافها للمعرفة الإغريقية. عدد الصفحات : ٤١٦