Showing 61–72 of 156 results

ديوان السهروردي المقتول

3.000  KD
يستعرض هذا الكتاب حياة وأعمال “الشهروردي” وهو شهاب الدين أبو الفتوح يحي بن حبش بن أميركا (الأمير الصغير) السهروردي (ولد سنة 1154 – وتوفي سنة 1191م)، صوفي، فيلسوف، وشاعر قتل بسبب آراءه الجريئة في عصره ولقب بالمقتول. في هذا العمل دأب المؤلف الدكتور كامل مصطفى الشيبي إلى جمع مئة وخمسة وأربعين بيتاً من اشعار السهروردي، وهي تصب في بحر الروحانيات والتطلع إلى المثل الأعلى وما إلى ذلك من أغراض الصوفية الفلسفية التي اجتمعت في شخص السهروردي فمن ذلك قوله: إليك إشاراتي ، وأنت الذي أهوى / وأنت حديثي بين أهل الهوى يُرى ، وأنت مراد العاشقين بأسرهم / فطوبى لقلبٍ ذاب فيك من البلوى . والكتاب هو شرح في كتاب “مسالك الأبصار وممالك الأمصار” لإبن فضل الله العمري وهو (مخطوط) قديم جرى العمل على إجراء بعض التعديلات عليه ومن ثم النظر فيه ونشره تحت عنوان (ديوان السهروردي المقتول) جمع فيه الشارح / المؤلف ما يُنسب للسهروردي المقتول (581ه) من اشعار، وقد أتقن جمع هذه الأشعار من مظانها ومصادرها الأصلية، ورتبها على الأسلوب القديم، بادئاً بما كان رويّه الألف ومنتهياً بما كان رويّه النون، وقد استهلت المخطوطة بصورتين مستنسختين آلياً عن مقالتين نُشرتا للمؤلف في بعض المجلات، فتعرض الأولى منهما لحياة السهروردي وملابسات قتله، وتتناول الثانية شعره على نحو عام من غير تعمق في صوره ومعانيه، واختتمت هذه المخطوطة بتخميس للامية كعب بن زهير المشهورة التي مدح فيها الرسول صلى الله عليه وسلم، وتنسب بعض المراجع هذا التخميس للسهروردي المقتول. وعليه، توزعت عناوين هذا الكتاب على 1- السهروردي المقتول (أصله وسيرته وتراثه وآراؤه)، 2- السهروردي المقتول (أجيباً وشاعراً) ، 3- مصنفات السهروردي المقتول وتضم: أ- شعر السهروردي ، ب – قصى صلاح الدين الأيوبي مع السهروردي المقتول … وأخيراً صور عن النسخ الأصلية لتقريري دراسة ديوان السهروردي المقتول والرد عليهما، وصور عن المخطوط المعتمد في الدراسة.       ديوان السهروردي المقتول   الكاتب شهاب الدين السهروردي   تحقيق كامل مصطفى الشيبي    

ديوان الفرزدق

5.000  KD
الفرزدق هو واحد من ثلاثة قام على مناكبهم صرح الشعر العربي في عصر بني أمية. فهو لم يدع باباً إلا طرقه، ولا فناً إلا ونظم فيه، فنال إعجاب الناس، وتقدير أهل اللغة والنحو فراحوا يقولون: "لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث اللغة ولضاع نصف أخبار الناس". أما شعره الذي قيل فيه الكثير فيمتاز بفخامة العبارة، وجزالة اللفظ، وكثرة الغريب... وهو من أفخر شعراء العرب، لأن مواد الفخر اكتملت لديه همة ونسباً. أما قصائد فهي تصدع الجبال، أدركت كل ثنية وتذيعت في مشارق الأرض ومغاربها. ولئن قضت العوامل السياسية والاجتماعية أن يلتحم مع جرير في التهاجي والسباب حتى أفتى وشغلا الناس بنقائضهما، فلقد استوجبت أيضاً أن يكون الفرزدق مقتنعاً في هجائه، فاحشاً في سبابه، سبله إلى ذلك بذاءة في الألفاظ والمعاني، وفحش في نهش الأعراض وقذف المحصنات. فهو حين يهجو جريراً يسلبه كل الفضائل والقيم فيجعله خاملاً عن طلب المجد والعلى... وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحتوي على ديوان الفرزدق الكامل مرتب على حروف الهجاء، ومعنونة قصائده ومقطوعاته بعناوين منتخبة، ومشروحة ألفاظه الغامضة بشروحات مسهبة تعين الباحث على الإلمام بمعنى اللفظ، كما واعتنى الباحث بتسمية بحور الشعر، والتعريف بالأماكن والإعلام، وإضافة أشعار لا يستهان بها في حواشيه، متوخياً في كل ذلك الدقة في العمل، والتبسيط في الشرح

ديوان النابغة الذبياني

4.000  KD
زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان، أبو أمامة. وبنو مرة بن عوف قوم النابغة أصل نسبهم يرجع إلى مرة بن عوف بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة ، من قبيلة قريش من بني كنانة ولكن عوف بن لؤي خرج من قومه ودخل في بني ذبيان الغطفانيين وانتسب إلى سعد بن ذبيان. النابغة لقب بهذا اللقب لأنه نبغ في الشعر اي أبدع في الشعر دفعة واحده, واختلف النقاد في تعليله وتفسيره، أما ابن قتيبة فيذكر أنه لقب بالنّابغة لقوله: وحلّت في بني القين بن جسر- فقد نبغت لهم منا شؤون وردّ ابن قتيبة هذا اللقب إلى قولهم: "ونبغ- بالشعر- قاله بعد ما احتنك وهلك قبل أن يهتر". وفي رأي البغدادي، أن هذا اللقب لحقه لأنه لم ينظم الشعر حتى أصبح رجلاً. وربّما كان اللقب مجازاً، على حدّ قول العرب: نبغت الحمامة، إذا أرسلت صوتها في الغناء، ونبغ الماء إذا غزر. فقيل: نبغ الشاعر، والشاعر نابغة، إذا غزرت مادة شعره وكثرت. ولا يعرف شيئاً يذكر عن نشأة الشاعر قبل اتصاله بالبلاط، فيما خلال ما نقله صاحب الروائع عن المستشرق دي برسفال، من مزاحمة النّابغة لحاتم الطائيّ على ماوية، وإخفاقه في ذلك. عدد الصفحات : ٢٩٠

ديوان جرير

5.000  KD
يجمع هذا الكتاب بين دفتيه ديوان الشاعر جرير، من اعداد دار صادر ويبدأ بمقدمة عن الشاعر جرير بن عطية الخطفي، نشأ في اليمامة وفيها مات ودفن، اشتهر بشعر الهجاء المملوء بالشتائم، غير أن جريرًا على ما يرى هذا الكتاب “على فحشه وإقذاعه في هجائه، كان عنيفًا في غزله متعففًا في حياته لا يشرب الخمر ولا يشهد مجالس القيام يتتبع في هجائه مساوئ خصمه أو ما يعده فيه من نقائص فيعيره ويهجوه بها