عرض 73–84 من أصل 171 نتيجة
الماركسية والدين
المازوخية
المثقف الشيوعي تحت ظلال الاحتلال
المجتمع السوي
يناقش الكتاب مشكلة الإنسان الحديث في مجتمع يركز كل همه في الإنتاج الإقتصادي ولا يعبأ بتنمية العلاقات الإنسانية الصحيحة بين أفراد المجتمع, حتى فقد الإنسان مكانة السيادة في المجتمع وأصبح خاضعا لمختلف العوامل, يتأثر بها ولا يؤثر فيها.
ويمكن تحليل البحث الذي يقدمه فروم في هذا الكتاب إلى ثلاث مراحل، الأولى يشخص فيها أمراض المجتمع ويعرض علينا ما يراه فيه من علل وعيوب، وفي المرحلة الثانية يشرح المؤلف ما رآه الإنسان من حلول للمشكلات التي يعانيها وتتركز حول إصلاح النظام الرأسمالي وقيام الحكم الدكتاتوري والأخذ بمبدأ الاشتراكية المادية، لكنها حلول عرجاء لا تعالج المشكلة من أساسها، ثم يقدم المؤلف في المرحلة الثالثة ما يراه من أسباب العلاج في ميادين الاقتصاد والثقافة والسياسة، ويرى أن الإصلاح ينبغي أن يعم هذه الميادين جميعا في وقت واحد لأن التقدم في ناحية واحدة هادم للحياة في النواحي الأخرى. وإريك فروم، مؤلف هذا الكتاب، عالم نفساني درس علوم الاجتماع والنفس في جامعات ألمانيا وكرس حياته للبحث في هذه العلوم.
المجتمع السوي
إريك فروم
دار الحوار
الموجز في التحليل النفسي
النفس و دماغها
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
الهروب من الحرية
تأتي هذه الترجمة للكتاب “الهروب من الحرية” في زمن فاقت فيه إعداد المتحدثين عن الحرية والديمقراطية أعدادّهم في كل الأزمان الماضية. إنها تأتي في هذا الزمن الذي يشتدّ فيه التأثير السيكولوجي الهائل لوسائل الإعلام، في مختلف المحطات والمواقع والصحف والمجلات، ليخلق الانطباعات المحدّدة بالمعاني الثابتة لمشكلة الحرية وحلولها الليبرالية والأصولية والدعائية الإمبريالية وغيرها.وبما أن المنظور في كل المراكز الإعلامية، على فورة تعددّها، منظور أحادي قيمي، حتى عند الكثيرين من المنادين بالتعدّدية السياسية، وليس منظوراً يرى التشابكات السيكولوجية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، فإن كتاب “الهروب من الحرية” بتحليلاته واستقصاءاته التي تقوم على إدراك التشابكات، يجيء في الوقت المناسب.إن هذا الكتاب يقدم التمييز الهام بين جانبي الحرية، السلبي والإيجابي، إن مصطلح الحرية الذي تستخدمه اللغات والثقافات المختلفة، كثيراً ما يتجاهل الجانب الإيجابي للحرية، فيجري استخدامه بأحد معنيي التحرر، أو الحرية السلبية، أي التحرر من العوائق الخارجية، ولكن كثيراً ما تكون الزواجر الداخلية أقوى بكثير من الضغوط الخارجية الفعلية
إيريك فروم
دار الحوار