Showing 217–228 of 481 results

تاريخ الفلسفة الإسلامية

4.500  KD
" تاريخ الفلسفة الإسلامية" في الواقع قسمين: قسم يحمل عنوان "منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد عام 595هـ/1198م"،وقد تم ترجمته إلى العربية، من قبل الأستاذين: نصير مروة وحسن قبيسي، وراجعه وقدم له الأستاذين: الإمام موسى الصدر والأمير عارف تامر، وطبع بـ" عويدات للنشر والطباعة"، بيروت، سنة 2004، ويضم بين دفتيه 400 صفحة، وهو الذي بين أيدينا هنا. والقسم الآخر يحمل عنوان " منذ وفـاة ابن رشد حتى أيامنا الحاضـرة"، لم تتم ترجمته إلى حـد الآن.   عدد الصفحات : ٤٠٠ صفحة

تاريخ الفلسفة الحديثة : من القرن الخامس عشر حتى القرن الثامن عشر

5.000  KD
يُعد كتاب تاريخ الفلسفة الحديثة إلى جانب كونه يؤرخ للفلسفة الحديثة التي ظهرت بعد فلسفات العصر الوسيط معجمًا فلسفيًا يدلنا في وضوح ويسر على رجال الفلسفة، منذ القرن الخامس عشر حتى أوائل القرن العشرين، وعلى ضوء ذلك فقد جاء هذا الكتاب في ستة أبواب، يدور الباب الأول في الكتاب عن بقايا الفلسفات القديمة، فيتحدثُ عن الأفلاطونيين الذين يستمدون منه أسباب دينٍ طبيعي، والرشديون الذين يُذيعون الإلحاد تحت ستار دراسة أرسطو وابن رشد، ويتحدث الباب الثاني عن أمهات المذاهب الحديثة مثل مذاهب ديكارت، وبسكال وسبينوزا، ثم يتحدث عن فسلفات الواقعية ورجالها مثل هيوم وبيكون في الباب الثالث، وفي الباب الرابع يعرضُ لفلسفات مين دي بيران، وأوجست كونت التي تحاول استيعاب جميع النواحي في مذهبٍ واحد، ثم يرصد في الباب الخامس الصراعَ بين داروين وسبنسر وأنصار المادية الذين وجدوا في نظرية التطور أسلحة جديدة، وبين الروحية التي يؤيدها الفرنسيون، ثم يتضح في الفصل الأخير الانقسام الكامل بين الفلسفات الحديثة إلى مذهبين: مادي وروحي، يتصارعان بشكل دائم بحثًا عن حلول للمشكلات الكبرى.

تاريخ الفلسفة الغربية : ( 3أجزاء)

10.000  KD
منذ صدوره في عام 1945 ظل يعتبر كتاب برتراند راسل (تاريخ الفلسفة الغربية) كتابًا فريدًا من نوعه، مكثف وواضح، يتميز بشموله المعرفي والمعلوماتي، كما يتميز بجمال طرحه للأفكار، وحس الظرافة الذي نلاحظه بين سطوره. عبر فصول هذا الكتاب يتابع برتراند راسل تاريخ الفلسفة منذ بدايتها مع الحضارة اليونانية إلى ظهور التحليل المنطقي في القرن العشرين. يعتبر هذا الكتاب واحدًا من أهم الأعمال التي تناولت الفلسفة عمومًا، حيث يستكشف بطريقة ذكية أفكار أهم الفلاسفة عبر العصور من أفلاطون وأرسطو وسبينوزا وكانطو غيرهم الكثير.. وصولًا إلى فلاسفة القرن العشرين. كاتبه رجل غيّر تاريخ الفلسفة بحد ذاتها. عدد الصفحات : ٨٨٨

تاريخ الفلسفة اليونانية

4.000  KD
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي ما أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار.

تاريخ الفلسفة في الإسلام

8.000  KD
"هذه أول محاولة لبيان تاريخ الفلسفة الإسلامية في جملتها، بعد أن وضع الأستاذ مونك في ذلك مختصرَه الجيّد؛ فيمكن أن يُعد كتابي هذا بدءًا جديدًا، لا إتمامًا لما سبقه من مؤلفات. ولست أزعم أني قد أحطتُ علمًا بكل ما كُتب في هذا الميدان من قبل؛ ولم يكن كلُّ ما عرفته من الأبحاث في متناول يدي؛ ولم أستطع الانتفاع بالمخطوطات إلا نادرًا.ونظرًا لأني توخّيت الإيجازَ في بيان مسائل هذا الكتاب، فقد اقتضى ذلك إغفالَ ذكر المراجع التي اعتمدتُ عليها، إلا إذا أوردتُ شيئًا بنصِّه أو روَيْتُه على علّاته من غير تمحيص. وإني آسف لأنه ليس في الإمكان الآن أن أبين عمّا عليّ من الفضل لعلماء أمثال ديتريصي، ودي غوي، وجولد تزيهر، وهوتسما، وأوجست مولّلر، ومونك، ونولدكه، ورنان، وسنوك هورجروني، وشْتَيْنشْنَيْدَرْ، وفان فلوتن، وكثيرين غيرهم، في تفهُّم المصادر التي رجعتُ إليها. وبعد أن أتممتُ هذا الكتاب، ظهر بحث طريف عن ابن سينا ، أحاط بالكثير من تاريخ الفلسفة الإسلامية في أول عهدها، ولكن هذا البحث لا يدعوني إلى إحداث تغيير في جملة ما ذهبتُ إليه. .."

تاريخ اللغة

5.000  KD
يبحث هذا الكتاب تاريخَ اللغة منذ ما قبل اللغة البشريَّة حتى الانفجار الهائل لوسائل التواصل والإعلام في وقتنا الراهن. ويستهلُّ المؤلِّف حديثَـهُ بوصف طرائق تواصل الحيتان والطُّيور والحشرات والرئيسيَّات من غير البشر، مشيراً إلى أنَّ هذه السياقات الأولى صالحةٌ لتطبيق مفهوم اللغة، ثم ينتقلُ إلى الحديث عن القدرات المبكِّرة للإنسان المنتصب، وانتشار اللغات في جميع أنحاء العالم، محلِّلاً تطوُّرَ الكتابة، ومبرزاً أثـرَ ظهور علم اللغويات في القرن التَّاسع عشر في دراسة اللغات البشريَّة وفهمها. ويتابع المؤلِّف تطوُّرَ رؤية اللغويين لعلاقة اللغة بالتغيُّرات الاجتماعيَّة في منتصف القرن العشرين. وأخيراً يتطرَّق إلى تأثيرات المذياع والتلفاز والدعاية والإعلام وشبكة الإنترنت في اللغة، ويتساءل كيف تعيدُ الوسائط الإلكترونيَّـة تشكيلَ لغات العالم يومياً، وترسمُ مستقبلَها؟ مقترحاً إعادة تفسيرٍ جذريَّـةٍ للغة.