Showing 73–84 of 171 results

الماركسية والدين

2.000  KD
لم تولد الماركسية تاريخياً كرد فعل ضد الدين، وإنما ولدتها تربة اجتماعية معطاة اقتصادياً، تربة مجتمع الاستغلال في أكثر صورها بشاعة: المجتمع الرأسمالي، أي إنها جاءت من المجتمع والتاريخ لتقود من جديد وتفعل في هذا المجتمع والتاريخ كي تصنع تاريخاً جديداً ومجتمعاً جديداً، لم تأت من السماء، لذلك فهي لا تلتفت إليها إلا بقدر ما تلجم الإنسان عن الثورة.   ليست معركة الماركسية دينية، معركة بين المؤمنين والملحدين، لكنها معركة طبقية بين من يملك ومن لا يملك، معركة بين البروليتاريا والرأسمالية، لا بين الأنا والإله أو الفيلسوف ورجل الدين

المازوخية

2.500  KD
ساشا ناخت، مؤسس معهد التحليل النفسي في باريس، ونائب رئيس الجمعية الدولية للتحليل النفسي، يحاول في هذا الكتاب أن يقدم إحاطة شاملة، وصفاً وتأريخاً وتحليلاً وعلاجاً، بواحدة من أكثر تظاهرات الحياة النفسية المرضية انتشاراً ومن أكثر أمراض الحياة الجنسية خطورة. وهو يرى في المازوخية لا انحرفاً جنسياً فحسب، بل كذلك عصاباً. ويقسمها إلى ثلاثة أنواع: المازوخية الشهوية، والمازوخية المعنوية، والمازوخية الأنثوية. وإن تكن ظاهرة المازوخية الشهوية معروفة من أيام سقراط وأرسطو-وكلاهما كان من ضحاياها-فإن المازوخية المعنوية بالمقابل تحظى باهتمام ساشا ناخت الأول من حيث أنها في أغلب تظاهراتها، لا شعورية. وفي الفصل المهم الذي يكرسه للمازوخية الأنثوية يطعن في صحة الفرض الشائع القائل إن المرأة مازوخية بطبعها.كتاب أساسي يقول: كيف ولماذا يمكن أن يكون الألم، على ما في ذلك من مفارقة، مصدراً للذة؟ عدد الصفحات : ١٦٦

المثقف الشيوعي تحت ظلال الاحتلال

4.500  KD
التجربة العراقية »، لمؤلفه الباحث والروائي العراقي سلام عبود،   لم يكد يمضي عامٌ واحد على الاحتلال حتى وجدنا قيادات الشيوعيين التقليدية لا تكتفي بالمشاركة الفعلية في الحكم تحت قيادة الحاكم الأميركي ، بل راحت تتصدَّر قائمة مهنئي بوش وبلير على تحرير العراق، ولم تبقِ معهما غازياً، من دون أن تشكره:   إنَّ أرواح الجنود الأميركيين والبريطانيين والإيطاليين والكوريين والبوليفيين والإسبانيين والحلفاء الآخرين، ستبقى حيَّة بيننا تشهد على أمثولة التعاضد والمساندة   بين البشر الذين يعون أنَّ الكوكب الأرضي وطنٌ واحد (بيان المثقفين العراقيين2-7-2004). ومن ثمَّ كان دخول الشيوعيين مجلس الحكم، وتسلمهم حقائب وزارية وصعود عضوين منهم إلى مجلس الشعب، على أنَّ هذه تعدُّ نصرا تكتيكيا ظاهريا مؤقتاً، سرعان ما وجدوا أنفسهم مجرَّدين منه، عراة، يصارعون منفردين، من دون نصير أو معين.   وهذا يعني أنَّ ضياع صوت اليسار واحد من النتائج الطبيعية لسياسة الاحتلال عامة، ولعدم قدرة مثقَّفي هذا التيار على لعب دور وطني واجتماعي متميِّز، يمنحهم الحق في الوجود والاستمرار والرقي.   وهذا يعني في ما يعنيه انحسار دور التيارات الاشتراكية والديمقراطية، وإفقارٌ خطير للواقع السياسي والاجتماعي والثقافي، لا يقلُّ خطورة عن غزو الوطن وتمزيق أوصاله ونهب ثرواته.   وهنا وجد الشيوعيون أنفسهم، فجأة، أمام صيغة للحكم ومعادلة سياسية قاتلوا منذ نشأتهم ضدها: الاحتلال والطائفية والعرقية. ولم يتوقف الأمر عند قبول وابتلاع هذا العظم السام، غير القابل للبلع والهضم، لكنهم وجدوا أنهم مقبولون ممن كانوا يرفضونه ويصنفونه على أنَّه العدو الأكبر..   وتلك هي الصدمة المثيرة، ووجدوا أنَّ قبولهم غير المتوقع وغير المنطقي ضمن تشكيلة الاحتلال الحاكمة والرسمية، جاء بناء على أساس واحد: إخراجهم من جوهرهم الأيديولوجي وصفتهم الأساسية التي تميزهم: علمانيتهم وأمميتهم وطبقيتهم والتماسك   إذ قبلوا تحت واجهة طائفية وضمن سياسة المحاصصة، باعتبارهم جزءاً من مكوِّن طائفي محدد. واستقبلت قيادات الشيوعيين، لحسابات نفعية، كل تلك الصدمات بارتياح، وابتلعت منغصاتها وتعارضاتها برحابة صدر وسعادة وهي تتمتع بأفضليات ونِعَم السلطة الجديدة- أفضل السيئات

المجتمع السوي

5.000  KD

يناقش الكتاب مشكلة الإنسان الحديث في مجتمع يركز كل همه في الإنتاج الإقتصادي ولا يعبأ بتنمية العلاقات الإنسانية الصحيحة بين أفراد المجتمع, حتى فقد الإنسان مكانة السيادة في المجتمع وأصبح خاضعا لمختلف العوامل, يتأثر بها ولا يؤثر فيها.

 

ويمكن تحليل البحث الذي يقدمه فروم في هذا الكتاب إلى ثلاث مراحل، الأولى يشخص فيها أمراض المجتمع ويعرض علينا ما يراه فيه من علل وعيوب، وفي المرحلة الثانية يشرح المؤلف ما رآه الإنسان من حلول للمشكلات التي يعانيها وتتركز حول إصلاح النظام الرأسمالي وقيام الحكم الدكتاتوري والأخذ بمبدأ الاشتراكية المادية، لكنها حلول عرجاء لا تعالج المشكلة من أساسها، ثم يقدم المؤلف في المرحلة الثالثة ما يراه من أسباب العلاج في ميادين الاقتصاد والثقافة والسياسة، ويرى أن الإصلاح ينبغي أن يعم هذه الميادين جميعا في وقت واحد لأن التقدم في ناحية واحدة هادم للحياة في النواحي الأخرى. وإريك فروم، مؤلف هذا الكتاب، عالم نفساني درس علوم الاجتماع والنفس في جامعات ألمانيا وكرس حياته للبحث في هذه العلوم.

المجتمع السوي

إريك فروم

دار الحوار

الموجز في التحليل النفسي

3.000  KD
نشر “فرويد”، هذا الكتاب عام 1938 في آخر عمره. يمثل هذا الكتاب محاولة فرويد، تلخيص أبرز المحاور التي تنطوي عليها نظريته في التحليل النفسي، سواء في جانبها النظري أم التطبيقي، فيبدأ « فرويد » كتابه بشرح للحياة النفسية وللجهاز النفسي، مرورًا بتلخيص لنظريته عن الأحلام وتفسيراتها، وانتهاءًا بالأصول الواجب اتباعها لمن يتصدى لمهنة التحليل النفسي، كما ينتهي الكتاب بمجموعة منتقاة تمثل أبرز مصطلحات هذا العلم مع شرح وافٍ لها. إن هذا الكتاب يعتبر مدخلًا رائعًا لمن يرغب في التعرف على التحليل النفسي دون التورط في تعقيدات وإشكاليات نظرية وفنية وفلسفية لن تهم سوى المتخصصين. عدد الصفحات : ١٦9

النفس و دماغها

5.000  KD
مشكلة العلاقة بين أجسادنا وعقولنا، وبخاصة مشكلة الصلة بين تراكيب وعمليات دماغية من جهة، وميول وأحداث عقلية من جهة أخرى، هي صعبة بالغة الصعوبة، ومن غير تظاهر بالقدرة على التنبؤ بالتطورات المستقبلة يعتقد مؤلفا هذا الكتاب أن من غير المحتمل أن ( أمل ) هذه المشكلة أبدًا، بمعنى أننا سوف نفهم حقًا هذه العلاقة، نحن نرى أنه ليس بوسعنا أن نتوقع أكثر من أن تفعل ذلك. عدد الصفحات : ٣٥٢

النماذج البدئية واللاوعي الجمعي

5.500  KD
يتضح ما تعنيه كلمة نموذج بدئي على نحو ٍ كافٍ من المعنى الإسمي، وكذلك من علاقته بالأسطورة والتعاليم السرية المقتصرة على فئة معينة من الناس، ومن الحكاية الخرافية. لكن إذا حاولنا أن نثبّت ما يعنيه النموذج البدئي سيكولوجياً، تصبح المسألة أكثر تعقيداً. وقد ساعد المثيولوجيون أنفسهم دوماً بالشمس والقمر والرصد الجوي والنباتات وأفكار أخرى من هذا النوع. وهم يرفضون حتى الآن أن يروا حقيقة أن الأساطير هي الأولى والظاهرة النفسية الرئيسة التي كشفت طبيعة الروح. لماذا كانت السيكولوجيا أكثر العلوم التجريبية حداثة؟ لماذا لم يمضِ وقت طويل على اكتشافنا للاوعي وإخراجنا مخزونه الغني بالصور الأبدية؟ ببساطة، لأن لدينا صيغة دينية لكل شيء نفسي - وهي صورة أكثر جمالاً وشمولاً بكثير من التجربة المباشرة. ومع أن وجهة النظر المسيحية نحو العالم قد بهتت بالنسبة للعديد من الناس، فإن غرف كنوز الشرق الرمزية لا تزال مليئة بالعجائب التي تستطيع أن تغذي الشغف لفترة طويلة من الزمن. والأكثر من ذلك أن هذه الصور - سواء أكانت مسيحية أو بوذية أو أي شيء آخر - هي صور جميلة وغامضة وحدسية، بثراء. أنا مقتنع بأن هناك معنى للإفتقار المتزايد للرموز. إنه تطوّر له اتساقه الداخلي. لقد فقدنا كل شيء لم نفكر به وحرمناه من الإتصال الهادف مع وعينا المتطور. وإن حاولنا الآن أن نغطي عرينا بأفخاخ الشرق الرائعة كما يفعل الصوفيون الجدد، فسوف نغدر بتاريخنا الشخصي. ويبدو لي أن من الأفضل لنا والأكثر شجاعة أن نعترف بفقرنا الروحاني المرتبط بفقدان الرمزية. عدد الصفحات :٤٩٦

الهروب من الحرية

5.000  KD

تأتي هذه الترجمة للكتاب “الهروب من الحرية” في زمن فاقت فيه إعداد المتحدثين عن الحرية والديمقراطية أعدادّهم في كل الأزمان الماضية. إنها تأتي في هذا الزمن الذي يشتدّ فيه التأثير السيكولوجي الهائل لوسائل الإعلام، في مختلف المحطات والمواقع والصحف والمجلات، ليخلق الانطباعات المحدّدة بالمعاني الثابتة لمشكلة الحرية وحلولها الليبرالية والأصولية والدعائية الإمبريالية وغيرها.وبما أن المنظور في كل المراكز الإعلامية، على فورة تعددّها، منظور أحادي قيمي، حتى عند الكثيرين من المنادين بالتعدّدية السياسية، وليس منظوراً يرى التشابكات السيكولوجية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، فإن كتاب “الهروب من الحرية” بتحليلاته واستقصاءاته التي تقوم على إدراك التشابكات، يجيء في الوقت المناسب.إن هذا الكتاب يقدم التمييز الهام بين جانبي الحرية، السلبي والإيجابي، إن مصطلح الحرية الذي تستخدمه اللغات والثقافات المختلفة، كثيراً ما يتجاهل الجانب الإيجابي للحرية، فيجري استخدامه بأحد معنيي التحرر، أو الحرية السلبية، أي التحرر من العوائق الخارجية، ولكن كثيراً ما تكون الزواجر الداخلية أقوى بكثير من الضغوط الخارجية الفعلية

إيريك فروم

دار الحوار

بوذا وآينشتاين في المقهى

4.000  KD
إنّ كتاب بوذا وأينشتاين يدخلان إلى حانة يُقدم الفكرة الثورية القائلة إنّ استشعار المدة التي نستطيع أن نعيشها هي قدرة كامنة فينا، وهي غير معروفة حالياً تماماً مثلما كان إدخال النار، واختراع الطيران، واكتشاف موجات الراديو قبل أن “نكتشفها”. اِفهم كيف أنّ معرفة التجاوز، والوعي والشفاء الذاتي هي جزء لا يتجزأ من عافيتك.