Showing 85–96 of 171 results
بين يهوه وأيوب
تاريخ التعذيب
تشريح الإكتئاب : شيطان الظهيرة
تشريح التدميرية البشرية (جزئين)
تعرية النرجسي : التعايش والديمومة مع المستغرق بذاته
«يتميز هذا الكتاب بأهميته وحسن توقيته، حيث تستقرئ فيه ويندي مدى تعقيد العيش مع شخص نرجسي بأفضل صورة ممكنة، وبعبارات واضحة وأنيقة. يوفّر كتاب «تعرية النرجسي » كنزاً من الملاحظات والاستراتيجيات الثاقبة لمساعدة الأشخاص الذين يعملون مع شخص نرجسي أو يعيشون معه. وتستعين الكاتبة بحكمتها وإنسانيتها من جهة، وفهمها العميق وتعاملها الناجح مع علم البيولوجيا العصبية الشخصية والعلاج التخطيطي من جهة ثانية، بغية تقديم منظور جديد يساعد القارئ على فهم العلاقات التي غالباً ما تبدو محيّرة، وتسليحه بالأدوات اللازمة للتصرف حيالها. أنصح بقراءة هذا الكتاب من كل قلبي .» • الدكتورة ماريون سولومون، مؤلفة كتاب «النرجسية والحميمية » وكتاب «اعتمد عليّ» «مساهمة قيّمة في المؤلفات المتزايدة حول المساعدة الذاتية في موضوع النرجسية اللافت، حيث تأخذ الكاتبة القارئ خطوة خطوة في رحلة فهم دوافعنا الشخصية وصولاً إلى الألم المتأصل في العلاقات النرجسية، ثم تضع مساراً للتمكين والتغيير الذاتي .» • الاختصاصية الاجتماعية السريرية ساندي هوتشكيس، مؤلفة كتاب «لماذا يتمحور الأمر دائماً حولك؟ » «ما من مريض أصعب للاختصاصي السريري من النرجسي نظراً لما يشعر به من مخاوف ومشاعر غياب الأهلية. قدمت بيهاري في كتابها «تعرية النرجسي » معرفة نظرية ونصيحة عملية يحتاجها الاختصاصي لفهم هذه المجموعة الصعبة من المرضى، والناس من حولهم، والتعاطف معهم ومساعدتهم بالنتيجة. وتنبع قيمة هذا الكتاب العالية من أسلوبها الصريح والمباشر وسهل الفهم من جهة، وخبرتها السريرية اللافتة من جهة ثانية .» • الدكتور ويليام زانغويل، مدير مركز إي أم دي آر العلاجي في سياتل «بيهاري اختصاصية سريرية حادة الإدراك والتعاطف والإبداع ومعلمة مميزة، ولطالما وجدتها مهتمة بأحدث ما توصل إليه العلم السريري والممارسة السريرية. ويشرفني بل ويلهمني أن أرى مدى تطور رؤيتها ومساهماتها السريرية، وهي الصفات التي تبدو جلية في كتابها الجديد، الذي لا يساورني أدنى شك في إسهامه الكبير في هذا المجال، إذ إنه يزوّد أي شخص يتعامل مع النرجسية بآخر ما توصل إليه هذا المجال من تطورات، بأسلوب واضح وذكي وقابل للتطبيق .» • الدكتور جورج لوكوود، مدير معهد العلاج التخطيطي في مدينة كالامازو، ميتشغان
دار المدىثعابين في بذلات العمل:عندما يذهب السيكوباتيون إلى العمل
لنفترض إنك على وشك تعيين شخص ما في منصب بشركتك. وتريد الشركة شخصًا لا يهاب شيء ولديه جاذبية شخصية ولا تخلو جعبته من الأفكار الجديدة. يتمتع المرشح (س) بالجاذبية والذكاء ولديه الإجابات الصحيحة على أسئلتك. ألا يعد هذا حلاً للمشكلة؟ ربما لا يكون كذلك. نرغب في الاعتقاد بأننا نستطيع كشف أي شخص ليس لديه ضمير وقادر على فعل أي شيء لو كان يفي بغرضه. في الثقافة الشعبية تشتهر صورة المعتل نفسيًا بأنه مثل السفاح هانيبال ليكتر أو القاتل المتسلسل دينيس ريدر. لكن في الواقع لا يريد عديد من المعتلين نفسيًا سوى المال أو السلطة أو الشهرة أو سيارة أنيقة ببساطة. فإلى أين يذهب هؤلاء المعتلون نفسيًا؟ عادة ما يقصدون عالم الشركات. درس عالمي النفس بول بابياك وروبرت هير المعتلين نفسيًا لفترة طويلة. يعد هير، مؤلف كتاب "بلا ضمير" خبير مرموق عالميًا في الاعتلال النفسي، وبابياك إخصائي نفسي في المؤسسات الصناعية والمنظمات. وقد تعاون الاثنان لاحقًا لدراسة كيفية تصرف المعتلين نفسيًا في الشركات، فكانت النتائج مدهشة. إذ اكتشفوا أن هذا العالم العصري المنفتح والأكثر مرونة في الشركات والذي يمكن أن ينطوي على مخاطرات شديدة، يمكن أن يحقق أيضًا أرباحًا طائلة، والتي تجذب المعتلين نفسيًا بدورها. ربما يقدمون أنفسهم بصفتهم نجومًا صاعدة أو منقذين للشركة، لكن سرعان ما يخونون ثقة زملائهم ويتلاعبون بمشرفيهم ويغادرون مكان العمل مخلفين خرابًا ورائهم. " ثعابين في بذلات العمل" كتاب جذاب وعلمي يلقي نظرة فاحصة على الكيفية التي يعمل بها المعتلون نفسيًا في بيئة الشركات: ما نوع الشركات التي تجذبهم، وكيف يفاوضون أثناء مراحل تعيينهم وكيف يتصرفون يومًا بيوم. سوف تتعلم كيف يطبقون أساليبهم "الغريزية" في التلاعب – مثل تقيمهم للأهداف المحتملة والتحكم في الضحايا المؤثرين وكيف يهجرون من لا يعودون ذوي فائدة لهم – بعمل الشركة مثل التعيين والتحكمات السياسية، وفي نفس الوقت الاختباء تحت مظلة ثقافة الشركة. إنه كتاب يتحتم قراءته على كل من يعمل في عالم الشركات، لأنه أيًا كانت درجتك الوظيفية، سوف تتعلم إشارات التحذير المعقدة التي تبدر من سلوك المعتل نفسيًا وتكون قادراً على حماية نفسك وشركتك.. قبل فوات الأوان.