عرض 301–312 من أصل 480 نتيجة
ضحك النساء : قصة سلطة
عالم صوفي
عربي بين ثقافتين
عزاءات الفلسفة : كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة
كان يمكن أن يكون عنوان هذا الكتاب: الفلسفة كعلاج نفسي. فهذا الكتاب اللافت سيُشعرنا على نحو رائع بالتحسُّن بطريقةٍ جيّدةٍ، بمعيارَين متساويَيْن من الذكاء والحكمة.
عزاءات الفلسفة ربما هو كتاب آلان دو بوتون الأشهر والأهم والأفضل.
من مؤلّف كتاب كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك، هذا عملٌ مبهجٌ يُثْبتُ أنّ الفلسفة يمكن أن تكون مصدرًا أسمى للمساعدة على التفكير في المشكلات الأكثر تسبُّبًا للألم. ويكشف آلان دو بوتون الحكمة العمليّة في كتابات بعضٍ من أعظم المفكّرين في كلّ العصور، لتكون النّتيجة كتابًا غير متوقَّع في العزاء والبهجة في آن.
نقطة قوة الآن دو بوتون الأهم هي قدرته على تحويل الفلسفة لـ حكاية ممتعة يسهل الانتباه لها ويصعب نسيانها، تبسيطها احيانًا والتركيز على نقط الإثارة فيها بشكل يستفز العقل الانساني في احيان أخرى.
عندما سألوا سقراط من أين جاء، لم يقل«من أثينا»، بل «من العالم». (مونتين)
لا ينبغي أن نشعر بالإحراج بسبب بلاءاتنا، إذ عبر إخفاقاتنا فحسب سينمو كلّ ما هو جميل...(نيتشه)ما يُسبّب التعاسة... هو السعي وراء السعادة بافتراض أكيد أنّنا سنجدها في الحياة... سيكتسب الشبابُ الكثيرَ لو تمكّنوا من تخليص أذهانهم من الفكرة الخاطئة بأنّ لدى العالم صفقةً عظيمةً سيعرضها علينا. (شوبنهاور)
عدد الصفحات :٣٢٠
عزاءات الفلسفة
آلان دو بوتون
دار التنوير
عشرون أداة للتفكير
عقائد مابعد الموت عبر العصور
عقل بلا حدود
عقيدة الساموراي : دراسة في فلسفة الزن
علم الأعصاب و الفلسفة
على مرتفعات اليأس
على مقهى الوجودية
يقول لهم: "هيا.. لو كنتم فينومينولوجيين لاستطعتهم التكلم عن هذا الكوكتيل ولتفلسفتم عنه أيضًا" جملة بسيطة أسست لنشوء تيار فكري إذا ألهمت سارتر بدمج مصطلح الفينومينولوجيا مع عقليته الإنسانوية الفرنسية.. وستنتقل روح هذه الحركة إلى نوادي الجاز والمقاهي وتيار اليسار قبل أن تشق طريقها بين الكلمات كالوجودية.
الوجوديون، مجموعة فلاسفة وروائيون تحدوا المعتقدات التقليدية في زمنهم، وتركوا بصمتهم على ثقافة الشباب في الستينات، وعلى حركة الحقوق المدنية ومناهضة الاستعمار والحركة النسوية، وغيرها من الحركات والاتجاهات التحررية.
ثم بدا أن الوجودية انتهت. ولكننا نجد أنفسنا الآن، في القرن الحادي والعشرين، نواجه مرة أخرى أسئلة جوهرية تتعلق بالهوية والحرية، هذه المرة في عالم معقد فائق التقنية.
وربما يكون لدى الوجوديين ما يقولونه لنا أكثر من أى وقت مضى. هذا الكتاب سرد شخصي لهذه الحركة الجريئة، ولمفكريها الذين أبدعوها بعلاقاتهم العاطفية والجنسية، وتعاليمهم وتمرداتهم، وصداقاتهم مدى الحياة وخصامهم العنيف أحيانًا.
حكاية ملحمية للأفكار الكبيرة، أبطالها شخصيات شغوفة شغفًا أقوى من الحياة نفسها، على مقهى وجودي كبير حيث العقل الصاخب المُهتاج: سارتر، بوفوار، كامو، هيدجر، هوسرل، ياسبرز، ميرلوبونتي، وآخرون
على مقهى الوجودية
سارة بكويل
دار التنوير