عرض 1669–1680 من أصل 3282 نتيجة

جهاد النساء لماذا اخترن “داعش”؟

3.500  دك
حوالى خمسمئة أوروبية اخترن اللحاق بـ«داعش».   ما السبيل إلى فهم هذه الظاهرة والاتساع الذي عرفته في أوروبا؟ ما هي دوافع وتطلّعات هؤلاء الشابات بل الفتيات الصغار أحياناً؟   عبر مقاربتين اجتماعية ونفسية تحليلية، يُقدّم هذا الكتاب تحليلات مستندة إلى معايير موضوعية، كالسنّ والطبقة الاجتماعية ومكان الإقامة والانتماء إلى ثقافة إسلامية. ويُسلّط الضوء على البواعث الذاتية وراء الانتساب إلى هذا النظام القمعي والعنيف الذي يُنكر على الشابات مكتَسبات تحرّر المرأة، لكنّه في المقابل يمنحهنّ خلاصاً على هيئة شعورٍ بالوجود، كزوجةٍ لمقاتل منذورٍ للموت، أو أمّ لـ«أشبال» منذورين للمعركة.   قد تشكّل هذه العودة إلى الوراء إحدى أهم العلامات الفارقة لحداثتنا.   فرهاد خسروخاور عالم اجتماع، مدير الدراسات في "معهد الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية" (EHESS)، ومدير "مرصد التطرّف" (Observatoire de la radicalization) في "مؤسّسة بيت علوم الإنسان" (Fondation de la Maison des sciences de l’homme) في باريس. صدر له عن دار الساقي: "جهاد النساء" بالاشتراك مع فتحي بن سلامة.     فتحي بن سلامة اختصاصي في التحليل النفسي وأستاذ علم النفس المرضي وعميد قسم الدراسات النفسية التحليلية في جامعة Paris-Diderot. عدد الصفحات : ١٤٤

جهة العربة

4.000  دك
رواية من الأدب الأيراني المعاصر، تحكي عن شاب عشريني محبوس في القرن الثامن عشر في شوارع موسكو من شدة ارتباطه بالأدب الروسي. يقدم الكاتب فيها واقع المجتمع الايراني اثناء الحكم الملكي وقبل الثورة الاسلامية.  

جواب

3.000  دك
رواية جواب هي رواية عن السفر عبر الزمن بحثًا عن العدالة وصولًا لزمن علي بن أبي طالب. في الرواية التي يمكن اعتبارها رواية تاريخية أكثر من كونها رواية خيال علمي، يتنقل الكاتب بين فترات زمنية مختلفة في بلدان مختلفة سعيًا وراء الحكم الأمثل والنظام الأعدل.

جواسيس جدعون

4.000  دك
أنشئ الموساد في العام 1951 لتحصين دولة إسرائيل، فكان مسؤولاً عن أكثر عمليات الجاسوسية ومكافحة الجاسوسية، والاغتيالات جرأة ووقاحة. وجاء هذا الكتاب نتيجة مقابلات مغلقة مع عملاء من الموساد، ومخبرين، وجواسيس، ومن وثائق سرية ومصادر أخرى بالغة السرية، والتي كشفت حقائق غير معروفة حول وكالة التجسس الإسرائيلية. وفي هذه الطبعة الجديدة المنقحة يجدد غوردن توماس نصوص الكتاب مظهراً تفوق الموساد وإخفاقاته. تم إضافة ثلاثة فصول جديدة إلى الكتاب تضم: -كيف خطط الموساد لاغتيال صدام حسين. -طقوس فحص أطباق طعام صدام حسين، وأسرار مخبر الموساد داخل حكومته. -الشركات الصينية المسجلة في الولايات المتحدة وعلاقاتها مع أسامة بن لادن. -دور الموساد في الأحداث قبل وبعد 9/11. -نظرية الموساد حول اغتيال الأميرة ديانا. -ملايين الدولارات التي اختفت إثر تحويلها من بنك الفاتيكان إلى حركة التضامن البولونية. -كيف يجند المتطرفون الانتحاريين بما فيهم النساء. -دور الموساد في حرب العراق وملاحقته لصدام حسين وأسامة بن لادن.

جورج أوريول 1984

4.000  دك
قد تعني العودة إلى كتابات جورج أورويل (1903-1950) في هذه الحقبة التاريخية التي شهدت انهيار الاتحاد السوفيتي، ليس فقط تحقق "نبوءات" هذا الكاتب السياسي الذي جمع حرفة الأدب إلى حرفة السياسة في رواياته الكبرى "جمهورية الحيوانات" و"1984: وإنما تحقق انهيار المنظومة الهيغلية -اليسارية بشقها الماركسي- اللينيني-الستاليني، القائمة على منطق الديالكتيك الحتمي والغائي والشمولي، والمرتكزة على منهج التضاد وصراع الأضداد، والتطابق، والنفي والسلب. ولد جورج أورويل (وهو الاسم المستعار لإريك بلير) في الهند العام 1903 من أبوين إنجليزيين، في عصر الاستعمار الإنكليزي للقارة الهندية، وكان جدّه ضابطاً في الجيش الإنكليزي في الهند، وأبوه موظفاً من موظفي "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، ولعل هذه النشأة بالمستعمرة الإنكليزية الكبرى (الهند) قد دمغت شخصية جورج أورويل ووسمته بميسمها فانخرط منذ باكورة حياته في الاتجاه الاشتراكي الراديكالي المعادي للاستعمار وحمل جورج أورويل السلاح في "الثورة الإسبانية" ضد الفاشية مثلما حمله أندريه مارلو، وأرنست همينغواي، وهو كان يقاتل، ويجرح، ويجمع في تجربته الشخصية بين الفكر والتمرس العملي (الممارسة) في مقاومة "الفاشية" التي تحفزه فيما بعد على حمل القلم ليكمل بالحبر الأسود ما بدأه بالحبر "الأحمر"، بدمه، في نقد الدكتاتوريات بأشكالها المتعددة (اليسارية جنباً إلى جنب مع نقده للديكتاتورية اليمينية الأخرى). وكان جورج أورويل لا يرى ثمة فرق ما بين روح الاشتراكية والحرية، وقد أراد في روايته "جمهورية الحيوان" أن يبرهن بأن المساواة ليست متنافية بالضرورة مع الحرية، بل على العكس. وقد ربط أورويل بين نقد الاستبداد، ومعاداة الاستعمار والعنصرية، والدعوة إلى رفض الرقابة الدولوية على المجتمع، وبين الأخوة الإنسانية والفردية والمساواتية بين البشر، وحب الوطن. وقد أكد أورويل على فضيلة الوطنية، ببعدها الإنساني والأممي، مع رفضه في الوقت عينه للكوزموبوليتية السطحية، في نظرته العالمية، جامعاً بذلك -على الطريقة اليونانية- الرومانية- ما بين الثقافة والمواطنة. يجد البعض في رواية "1984" نبوءة لأحداث 1989 (انهيار جدار برلين وانفراط الاتحاد السوفيتي) لجهة نقده للشمولية التوتاليتارية. ويرى البعض الآخر فيها وصية للكاتب كتبها في أواخر حياته، ونشرت بعد موته (1948)، وسواء اعتمدنا هذا الرأي أو ذاك فمن المؤكد، وهذا هو أصل المقال وفصله، أو أورويل هو المؤسس للنقدية الاشتراكية الديمقراطية، التي تجد جذورها في ديمقراطية كلاسيكية ترى بأن جوهر الديمقراطية في الحرية بوصفها فضيلة من الفضائل الجمهورية.

جون ستيوارت مل : سيرة ذاتية

3.000  دك
 
كأنما جون ستيورات مِلْ كتب هذه السيرة لكي يُظهر اعترافه لكل مَنْ علّمه، وبأيّ طريقة من الطرق. وكأنما ذلك المفكّر والرياضي والفيلسوف والسياسي يقدّم لنا درساً في التواضع غير الزائف، والخالي من أيّ ادّعاء، على الرغم من موقعه المؤثّر في تاريخ الفكر الانساني. فهو يقول عن نفسه: «خلال القسم الأعظم من حياتي قمت بدور الكاتب لأنني اعتبرت أن ذلك الدور هو الأكثر فائدة مما أصلُحُ له في ميدان الفكر: أن أكون مترجمًا للمفكرين الأصيلين أو وسيطًا بينهم وبين الجمهور. أقول هذا لأنني أحمل دائمًا فكرة متواضعة عن قدراتي الخاصّة...» إن مِلْ، الاشتراكي بدوافع إنسانوية، والمدافع الأوّل عن حقوق النساء، وعن حقوق العمّال، عندما عُرض عليه الترشح للبرلمان ردّ بأن كتب رسالة قال فيها «ما من رغبة شخصيّة عندي في أن أكون نائبًا في البرلمان.. وأنني أرى أن ليس من حقّ المرشح أن يلتمس أصوات الناخبين ولا أن يتكبّد أي نفقات قصد انتخابه.. وإذا انتُخبت لن أخصّص أي جزء من وقتي أو جهدي من أجل مصالح الدائرة الانتخابية المحلّية.. وأن المرشّح للبرلمان يجب أن يكون واثقًا أن وجوده في البرلمان أكثر منفعة لبلده من سَيْره في أي طريق آخر مفتوح أمامه».. حتى قيل إن الربّ نفسه لا فرصة لديه في انتخابه على أساس برنامج من هذا القبيل. «لكني التزمت ببرنامجي التزامًا صارمًا». ومع ذلك استمر مِلْ في البرلمان لثلاث دورات. إنها سيرة الفكر والروح الإنسانية ومواجهة الترّهات ونموذج الترفّع عن استغلال الموقع العام لمصالح وأنانيات شخصيّة
 

جوهر الإنسان

3.000  دك
أنا أحاول في هذا الكتاب أن أُبيّن أنّ مقدمات فرويد الفلسفية قد أعاقت وقيّدت اكتشافاته الكُبرى ـ مثل: عقدة أوديب، النرجسيّة وغريزة الموت ـ وأنه بتحرير تلك الاكتشافات من مقدماته الفلسفية، وترجمتها ضمن إطارٍ مرجعيّ جديد، ستستعيد اكتشافاته طاقتها وإمكاناتها وتصبح أكثر ثراء . كما أنني كما أنني أعتقد أنّ ذلك الإطار هو إطار الإنسانية التي ستتمكّن بمزجها المتناقض بين نقد لا يكل، وواقعية لا تساوِم، وإيمان عقلاني، من التطوير المثمر لعملٍ أرسى فرويد أسسه وأركانه. ملاحظة أخيرة: في حين أن كل الأفكار التي عبرت عنها في هذا الكتاب هي نتيجة عملي السريري كمحلّل نفسيّ (وإلى حدٍّ ما كطالبٍ لسيرورات اجتماعية)، إلا أنني قد حذفت معظم التوثيق السريري. وهو توثيق أنوي تقديمه في عملٍ أكبر يتناوَل نظرية وعلاج التحليل النفسي الإنساني. وأخيراً، أود التعبير عن امتناني اللامحدود لبول إدواردس بسبب اقتراحاته الهامّة جداً فيما يتعلّق بفصل: الحرية، الحتمية والاختيارية. إريش فروم