عرض 2185–2196 من أصل 3283 نتيجة

صورة الفنان في شبابه

4.500  دك
يُعد أدب جويس ثورة على فن الرواية الذي كان شائعًا في عصره، وهو الأدب الطبيعي الذي يؤمن بتقديم صورة حية من الحياة الواقعية كما هي سواء بجمالها أو ببشاعتها، في أدق التفاصيل وأوضحها. وفي سبيل الوصول إلى غرضهم، يوردون كل التفاصيل الدقيقة فيما يصفونه أو يكتبون عنه، مما يعطي العمل الفني -في نظرهم- واقعية حية تُجسّد الحوادث والشخصيات أمام القارئ. غير أنهم اقتصروا في وصفهم ونظرتهم على النواحي الخارجية مما يكتبون عنه فحسب، كأن يصفوا ملابس الشخصية أو صفاتها الجسمانية. وجد جويس نفسه وسط هذا الجو التقليدي فلم يتقبله كغيره؛ بل أخذ يجد باحثًا عن تجديدات أخرى في الكتابة ووسائل أخرى للتعبير، بعد أن أتاحت له رحلاته -إلى مختلف دول أوروبا- الاطلاع على النشاط الأدبي المتنوع في العواصم المهمة ومنها باريس. وكان أن اهتدى إلى الطريقة المشهورة في الأدب باسم “تيار الوعي”.

صورة الفنان في شبابه

4.500  دك
يعتبر جيمس جويس واحداً من أكبر عباقرة الرواية العالمية في القرن العشرين وقد عبر في رواياته تعبيراً غنياً جداً عن الهموم والعذابات التي لاقتها نفسه في حياته المضطربة، وتعمق ذاته تعمقاً لم تبلغه إلاّ القلة النادرة من الروائيين. وقد انفجرت عبقريته الخيالية واللغوية في أول رواية له، هي رواية "صورة الفنان في شبابه" التي يجدها القارئ العربي على هذه الصفحات، وتحمل هذه الرواية ذكريات شبابه الأول في إطار من التحليل النفسي والحوار الفني بجعل "صورة الفنان" أثراً هاماً في تاريخ الرواية الحديثة.

صورة عتيقة

5.500  دك
تعاني بطلة الرواية أورورا دل بايي من صدمةٍ نفسيَّةٍ قاسية تمحو ذكريات السنوات الخمس الأولى من حياتها، وعندما تجد نفسها مضطرَّةً إلى مواجهة العزلة وخيانة الرجل الذي أحبَّته، تقرِّر السعي لاكتشاف أسرار ماضيها. أورورا هي واحدة من تلك النساء الباسلات، اللواتي أبدعت إيزابيل ألليندي في الكتابة عنهنَّ في روايتي «ابنة الحظ» و«بيت الأرواح».

ضحك النساء : قصة سلطة

5.500  دك
لقد ميزت الطبيعة الضحك من الجمال. تشنج، وفوضى، وزلزال خفيف يعتري معالم الوجه. إن الضحك يشوه تقاطيع الوجه، ويهز أركان الجسد، ويسلب إسار المهابة، وينزع رداء الوقار. وبوصفه سلوكا شائنا، هو ينبجس من أعماقنا. كان الإغريق يطلقون عليه اسم «الرجـراج». من أرسطو إلى برغسون، مرورًا بأطباء النهضة وفلاسفة الأنوار، قيل لنا إننا نضحك من «القبيح، والمسيخ المليخ، ومن الشائن غير اللائق»، أو أيضاً، حسب هوبز، من «الرؤية غير المتوقعة لتفوقنا وعلو كعبنا على الأغيار». يناقض الضحك صورة المرأة المحتشمة والعفيفة طاهرة الذيل. والناس حين يضحكون يأخذ ضحكهم طابعا رسميا: إذا كان ضحك الرجل قد نظر إليه على أنه لحظة من لحظات سلواه وترفيهه، أو بلسم لكابته وأساه، فالمرأة التي تضحك تخاطر بأن يصمها المجتمع بأنها صفيقة قليلة الحياء أو فاجرة لا مبالية، أو هستيرية حمقاء، أو بأن تنتزع منها فتنتها وسحرها، وتُصنف گفتی خائب. القهقهة، الكركرة، الصراخ، الهياج أو الهذيان، إن لغة الضحك من أول أمرها مجنسنة جزئياً وبذيئة وفاحشة. ظل ضحك النساء، لقرون خلت، تحت عين المراقبة، وكان لا يتساهل معه إلا بشرط الاختباء وراء مروحة يدوية. عدد الصفحات: ٤٤٤

ضريح أبي

3.000  دك
ينسج "طارق إمام" في هذه الرواية عالماً عجائبياً، البطل والمحرك فيه وليٌ غامض يحيا داخل ضريحه، على خلفية مدينةٍ مصرية متخيلة، غريبة وموحشة. بعد موته بمئات السنين، ينجب الولي طفلاً من إحدى فقيرات المدينة.. يكبر الطفل ليجد نفسه ممزقاً
 بين قداسة أبيه وسطوته الروحية على الناس، وبين دنس أمه التي قُتلت في ظروف غامضة فور ولادته. يجد نفسه متهماً من أعداء أبيه بأنه ابن زنا، لا حق له حتى في الحصول على اسم، مثلما يجد نفسه متوجاً من قبل رجال "الطريقة" ومريدي أبيه كابن ووريث للرجل المقدس، إلى أن يأتي اليوم الذي يقرر له فيه أبوه أن يموت.. ليقطع طريقاً طويلاً يبدأ بالمقابر العمومية حيث ترقد أمه دون ذكرى، وينتهي بالضريح المهيب.. وبين القوسين، يُدوِّر الابن الممزق ـ في ساعات قليلة هي الزمن الفعلي للحدث الروائي ـ جميع أسئلة حياته الوجودية والثقافية في واقعٍ ملتبس 

طائر أزرق : وقصائد أخرى

2.250  دك

طائر أزرق وقصائد أهرى

تشارلز بوكوفسكي

دار خطوط وظلال