عرض 2329–2340 من أصل 3283 نتيجة
عود المشنقة
4.000 دك
مثل كل شجرة عظيمة، نبَتَ هذا العمل من بذرةٍ صغيرة!
نمَت رواية عود المشنقة من بذرة فكرة بالغةِ الصِّغَر، وهي فكرة أن أحكي لكم الحكاية التاريخية الحقيقية لعصابة مُجرمين كانوا، قبل سنوات طويلة، يحكُمون وادي يوركشاير، وهو ذاتُ الوادي الأخضر المطير الذي نشأتُ وترعرعتُ أنا فيه.
ذات يوم قرأَت زوجتي، وهي أيضًا كاتبة ولكنها في ذلك الوقت كانت مُنشَغِلة بأعمال أخرى، عن أولئك المجرمين وزعيمهم "الملك" ديفد هارتلي في إحدى المكتبات. ولمّا عادت إلى البيت اقترحَت عليَّ كتابةَ نصٍّ سينمائيّ مُقتبَسٍ عن تلك القصة. والحقُّ أنها كانت فكرة بديعة.
وهكذا بدأت هذه الرواية من بذرة صغيرة. كان ذلك عام 2014، والآن صارَت الحكايةُ بكل تفاصيلها بين أيديكم، مترجمة إلى العربية. ولقد كانت رحلتي في كتابتها شاقّة وغيرَ مُسلّيَةٍ في بعض مراحِلِها، وكذلك كانت دربًا مُعبّداً بالمخاطر والعقَبات والنهايات المسدودة والرفض والوجع. ولكنّ الرحلة أثمرَت عَظَمَة وتألُّقًا، وذلك أنَّ العَمَل قد وصل الآن إلى جمهور قُرّاء عالميّ، وحازَ على أكبر جائزة عالمية مُخصّصة لأدب الخيال التاريخي.
عدد الصفحات :٣٨١
عولمة الإسلام
4.000 دك
غالباً ما يرى الغربيون في الإسلام دين صلابة وهوية ودينامية، وقد يشاطرهم المسلمون المتشددون هذه الرؤية عندما يفاخرون بإعادة أسلمة المجتمعات والأفراد المسلمين. إلا أن أوليفيه روا يشكك جذرياً في هذه النظرية، ويرى أنه سواء أكان النقاش عن أشكال عنيفة أم معتدلة، فالغرب والعولمة والفردانية تقع حتماً في صلب عملية إعادة الأسلمة.
وشكّل الترويج عبرالإنترنت، كما العمل السياسي، نموذجين غربيّين للنضال. فعناصر الدين الجديدة في الغرب هي التي تهيمن في مجال إعادة الأسلمة، ولو كان هذا الأمر في غفلة عن النشطاء الإسلاميين: تفتُّح الأفراد، المواقف الفئوية وفبركة المذاهب والتصرفات، على خلفية من الجهل.
وبعيداً عن أن تكون تعبيراً عن “صدام الحضارات”، تشكل التوترات المتعلقة بالإسلام اليوم أعراضاً لتغريبه، كما للأزمات الناتجة عنه، يصعب عليه التعايش معها
عدد الصفحات : ٢٢٢
عين من مشهد
3.000 دك
غابة الآلهه
5.000 دك
مات باليس سروغا وهوَ ينتظرُ صدورَ كتابهِ. يصفُ عديدُ النقَّاد سيرتهُ «غابة الآلهة» بأنَّها إحدى شهادات الإدانةِ الحيَّة التي وقفت في وجهِ الإيديولوجيَّات الأوروبيَّة في القرنِ العشرين، فهوَ عملٌ يؤرِّخُ لفترةٍ مريعةٍ من الاحتلال النَّازي لليتوانيا وفترةٍ موحشة من القمعِ السّتاليني الذي وقفَ حاجزًا أمامَ باليس سروغا وأمثالهُ من الكتَّابِ اللِّيتوانيين لتحقيقِ أحلامهم البسيطةِ والهشَّة.
كتبَ باليس سروغا هذا العمل بعد أشهرٍ قليلةٍ من مغادرتهِ لمعسكرِ «شتيتهوف» ولكنَّ سلطات الإتِّحاد السُّوفياتي صادرت حينها الكتاب وقامت بمنعهِ ليخوضَ الكِتابُ بدورهِ تجربة الاعتقال. ولكن في النِّهايةِ، صدرَ عامَ 1957 أي بعد عشر سنوات من وفاة صاحبهِ.
تُرجمَ هذا الكتابُ إلى أكثر من عشرِ لغاتٍ وحُوِّلَ إلى شريطٍ سينمائيٍّ عام 2005.
عدد الصفحات : ٣٩٠غداً
6.000 دك
"هي ماضيه.. وهو مستقبلها.." تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقد زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي إبنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعم في مانهاتن، ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً! أهي لعبة أم أكاذيب؟ أو هو استيهام أحدهما؟ أهي مراوغة من الأخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيّتان لواقع تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعد ثمّ التخلّف عنه. "مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة. حبكة روائية متقنة إلى حدود الواقعي. تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب."
غرفة الكهرمان
5.500 دك
رغم تعلُّقِها بأولادها ومهنتِها، بقيت “ريتشل كتلر” على علاقة جيدة مع زوجها السابق “بول”. لكن يتغير كل شيء عندما يموت والدها في ظل ظروفٍ غامضة، تاركاً وراءه أدلة مُحيّرة حول كنزٍ يُدعى “غرفة الكهرمان” واحد من أكثر الألغاز إثارةً للاهتمام في القرن الماضي. وبسبب فضولها لمعرفة الحقيقة، تسافر “ريتشل” إلى ألمانيا، ويلحق “بول” بها. وبعد فترة وجيزة، يتورط الاثنان في لعبة خبيثة مع قتلة محترفين، فيجد كلٌ منهما نفسه متوجهاً نحو مسار تصادمي مع قوى الجشع والسُلطة والتاريخ بحدِّ ذاته …
“مغامرة تحبس الأنفاس، للسعي وراء كنزٍ يُحفّز أبطال الرواية على زيارة مواقع غريبة والاطلاع على أعمال فنية نفيسة، ومواجهة أشرار لا يعرفون الرحمة. ”
دان براون
” تأليف مدهش، وشخصيات رائعة، بالإضافة لحبكة مشوقة من حيث تسارع الأحداث والتحول والانعطاف، لا تخلو من المؤامرات الخطيرة والممتعة.”
عدد الصفحات : ٥١٢
غرفة تخص المرء وحده
3.000 دك
غرفة تخص المرء وحده
ربَّما تقُلنَ إنَّكنَّ طلَبتُنَّ منِّي الحديث عن النِّساء والرواية، فما علاقة هذا بغرفة خاصَّة بالمرأة؟ سأحاول أن أشرحَ. عندما سألتُنَّني الحديث عن النِّساء والرواية، جلستُ إلى ضفَّة نهر وبدأت أتأمَّلُ معاني هاتين الكلمتين: (المرأة، الرِّواية)، وفكَّرتُ في أنَّهما ربَّما كانتا تعنيان ببساطة بضعَ ملاحظاتٍ عن فاني بيرني، وبضعَ ملاحظاتٍ أخرى عن جين أوستن، وشهادةَ تقدير للأخوات برونتي، ورسماً لهاورث بارسونيج مغطّىً بالثلج؛ أو ربَّما كانتا تعنيان طُرفةً، في حال كان الأمر ممكناً، عن الآنسة ميتفورد، أو تلميحاً يتَّسم بالاحترام لـجورج إليوت، أو إشارةً إلى السيِّدة غاسكيل! وأكتفي بذلك. ولكن، عند النظرة الثانية لم تعُد هاتان الكلمتان تبدوان على قدر البساطة ذاته؛ فالعنوان «المرأة والرّواية» قد يعني، وربَّما أردتُنَّ منه أن يعني ذلك، النساءَ وهيئتهنَّ، أو قد يعني النساءَ ونوعَ الرّواية التي يكتبنَ، أو قد يعني النساءَ وما يُكتَب عنهنَّ من روايات، أو قد يعني، على نحو ما، أنَّ هذه الاحتمالات الثلاثة اندمجت كلّها بحيثُ يصعب فصلها عن بعضها، وأنَّكنَّ تُردنَ أن أفكِّرَ في الموضوع ضمن هذا المنحى. ولكن، عندما بدأتُ دراسة الموضوع على هذا النحو الأخير، والذي بدا أكثر الحالات إثارة للاهتمام، أدركتُ حالاً أنَّ له عائقاً قاتلاً، وهو أنَّني لن أستطيعَ الوصول إلى خاتمة.
تأليف: فرجينيا وولف
ترجمة: عهد صبيحة
سنة الاصدار: 2017
القياس : 21.5×14.5
عدد الصفحات : 144
دار نينوى
غرفة وحيدة وقصائد أخرى
2.250 دك