عرض 3133–3144 من أصل 3201 نتيجة
هيجل والدولة
3.000 دك
أي نوع من الفيلسوف السياسي كان هيجل؟ بأي وجه كان على صواب وخطأ ، وما مدى أهمية ذلك؟ إلى أي مدى يمكن تحميله مسؤولية الفصائل التي جاءت بعده؟ هل كان مؤسس النظرية الثورية الحديثة ، أم بطل الدولة العسكرية البروسي المحافظ ، أم كان فيلسوفًا يتمتع بجاذبية متساوية لليسار واليمين؟
يتغذى الجدل الدائر حول مثل هذه الأسئلة من حقائق حياة هيجل والمجموعة الهائلة من الآراء التي أعرب عنها في كتاباته ومحاضراته. في Hegel and the State ، يراجع إريك ويل هذه الخلافات ، وأسسها الفلسفية ، ونتائجها التاريخية ، مقدمًا مقدمة لاتساع أفكار هيجل حول السياسة بالإضافة إلى دليل موثوق من خلال التقلبات والمنعطفات والمنعطفات. نُشر لأول مرة في عام 1950 ، أصبح هيجل والدولة أحد الكلاسيكيات القليلة لدراسات هيجل. وهي متاحة الآن لأول مرة في الترجمة الإنجليزية في إصدار يتضمن مقالة ويل ذات الصلة الوثيقة ، "ماركس وفلسفة الحق" ، وهو فحص للمواجهة المباشرة لماركس مع فلسفة هيجل.
هيراقليط فيلسوف اللوغوس
4.500 دك
لأن كثيرًا من الشراح أخطؤوا ترتيب هيراقليط وموضعته في موقعه من تاريخ الفكر، فنظروا إليه بغير منظار زمنه، بل بمنظار الزمن الفلسفي الذي سبقه، الذي نزعم أنه (أي هيراقليط ) جاء لمجاوزته.. ولأنه لا مسلك إلى فهم فيلسوف إفسوس دون الإمساك أولًا بالهاجس الإشكالي الذي حرك التفكير الفلسفي في لحظته التاريخية.. فإن المؤلف سعى إلى تغيير لحاظ النظر إلى مقام الفلسفة الهيراقليطية؛ فربطها بخصوصية زمنها الفلسفي، الأمر الذي منحه المفتاح الذي ينبغي استعماله لفهم ذاك الزمن، وما اعتمل فيه من نواتج الفكر والنظر، وذلك بإعادة قراءة هيراقليط من خلال وصله بالإشكالية الفلسفية الجديدة التي استجدت في زمنه وانشغل بها الفكر في عهده. أي قراءته على نحو مناغم للحظته التاريخية، نعني لحظة فيثاغور وكزينوفان اللذين تجاوزا العتبة التي توقف عندها التأمل الفلسفي الملطي مع طاليس وأنكسيمندر، فدلفا إلى مقام جديد لا يكتفي بتعيين الأصل الذي صدر عنه الوجود، أو رد كثرة الموجودات إلى أصل واحد، بل البحث عن القانون الناظم للوجود في حالة كينونته؛ أي أن البحث الفلسفي في زمن هيراقليط انتقل من سؤال “ما أصل الوجود؟” إلى سؤال “ما القانون الناظم للوجود؟
عدد الصفحات : ٣٦٧
والذي قلبي بيده
3.000 دك
والذين معه
5.000 دك
والذين معه
ليصل إليك هذا الدين حوصر الصحابة في الشعب وهاجروا إلى أرض الغرباء في الحبشة، ثم تركوا الأهل والوطن وشدوا الرحال إلى المدينة! رمتهم العرب عن قوس واحدة يوم الخندق نفرت دماؤهم في بدر وأحد، وتطايرت أشلاؤهم يوم اليمامة، قارعوا الإمبراطوريات في اليرموك والقادسية جهزوا الجيوش بأموالهم وخرجوا فاتحين وما من بلد إلا وفيه قبر واحد منهم ! هذا الدين غال، كان ثمن وصوله إليك، الجوع والخوف والدم والمال، فلا تضيعه !
والله إن هذه الحكاية لحكايتي
3.000 دك
رواية كيليطو تبدأ بحدث غريب، كأنه تسلل من كتاب، وهو طيران نورا مع ولديها، بعد ارتدائها لمعطف الريش وانتظارها لزوجها حسن ميرو حتى يستيقظ لتودعه. تُلام الأم بكشف سر مكان المعطف، عن سذاجة أو قصد لتصرفها ذاك، بينما تتداخل الحكاية مع توالي الصفحات مع قصة حسن البصري، وما حدث له مع الجنية التي تُيّم بها، وسرق لها ثوب الريش أو بالأحرى جناحيها بعد أن خلعتهما وغطست في البحيرة لتستحم. يبدو المشهد المتشابه بين الواقع والمروية متداخلاً، غامضاً، يتكرر في أكثر من قصة واحدة، تماما كتلك القصص غير المكشوفة التي تظل قابلة للتغيير.
ومثلما يتسلل الأدب إلى العلاقة بين الرسامة نورا وحسن ميرو وهو يشتغل على أطروحة دكتوراه موضوعها أبو حيان التوحيدي وكتبه المفقودة أو غير المقروءة؛ تتسلل بعبقرية نادرة منبعها المرجعية الفلسفية والفكرية للكاتب والمفكر المغربي عبد الفتاح كيليطو؛ كتب وأسماء وحكايات تتقاطع مع التراث وتستعيد كتب الجاحظ والتوحيدي وألف ليلة وليلة وغيرها، وتحيل القارئ إلى أسئلة وجودية، إبداعية وإنسانية، تبدأ بتحذير ملغم: “لا تفتح هذا الباب، أمنعك من ذلك مع علمي أنك ستفتحه”.
وما الباب إلا كتاب لا نسلم من لعنته بمجرد الشروع في قراءته، باعتقاد راسخ أنه “يوجد دائماً من يحكي قصتنا”.
كما ونقرأ على ظهر الغلاف: “في الليلة الواحدة بعد الألف قررت شهرزاد، وبدافع لم يدرك كنهه، أن تحكي قصة شهريار تماماً كما وردت في بداية الكتاب. ما يثير الاستغراب على الخصوص أنه أصغى إلى الحكاية، وكأنها تتعلق شخص أخر، إلى أن أشرفت على النهاية، وإذا به ينتبه فجأة إلى أنها قصته هو بالذات، فصرخ والله، هذه الحكاية حكايتي، وهذه القصة قصتي”.
عدد الصفحات : ١٤٤
وبالحق أنزلناه
5.000 دك
وثائق من عصر النبوة والخلافة
4.000 دك