عرض 853–864 من أصل 3282 نتيجة

الحديقة السرية

6.000  دك
عندما أرسلت ماري لينوكس إلى عزبة ميسلثوايت لتعيش مع عنها الوصي عليها، قال الجميع عنها إنها أقبح من أي طفل رأوه على الإطلاق،  بهذه البداية تشق أكثر روايات الأطفال شعبية في العالم طريقها إلى القلوب. حكاية البنت الصغيرة المنبوذة التي بقيت وحيدة بعد أن مات أبواها فأرسلت إلى عزبة تقع على حافة مستنقع شاسع وموحش.   حكاية تدغدغ قلوب الأطفال وتحفز أخيلتهم، خصوصاً عندما تتجاوز ماري خوفها من ذلك المكان الموحش بما تطلق عليه اسم السحر. لغز الحياة نفسها، نشأتها وبعثها المستمر، وما فيها من حب وسعادة.   في الحديقة السرية فرانسيس هودسون برنيت تركز الأضواء على العلاقات الإنسانية من خلال صداقة ماري بديكون الصبي الريفي ذي العزيمة القوية، والذي اكتسب ثقة جميع من حوله بما في ذلك حيوانات المستنقع لما يتحلى به من صدق ومحبة، وكذلك من خلال صداقتها بِالصَّبِي العاجز كولن، ذلك الفتى المدلل التعيس الذي رفضه والده فباتت الحياة ت رعبه

الحديقة الصخرية

3.500  دك
"الروائي والشاعر اليوناني نيكوس كازانتزاكيس غني عن التعريف، فهو صاحب رواية ”زوربا“ المعروفة في اللغات العالمية كلها ”وتقرير إلى غريكو“، و“المسيح يصلب من جديد“، ولكن ”الحديقة الصخرية“ كتاب مختلف عن أعماله الأخرى، لأنه كتاب أسفار، رحلة في العوالم التي كانت جديدة آنذاك لليابان، وهذه الرحلة تهدف إلى الانعتاق والخلاص من خلال فهم وتمثل ثقافة أخرى، هذا ما يقوله المؤلف نفسه في الكتاب: كمثل كاهن عجوز يترك أولاده وأحفاده ويختفي في الغابة، كيرقانة تلجأ إلى العزلة تحت رحمة شهوة جناحين شفّافين، اختفيتُ في اليابان. كانت فترة حرجة في حياتي، اتّسمت بقلق غامض وعميق، بمرض تغيّرٍ على وشك الحدوث.كنت مختنقاً- ومن بين النساء، والأفكار، والعمل السياسي، والسّفر...- اخترت السّفر طريقا إلى الخلاص. كنت متعطّشاً، منذ ولادتي، للهاوية، للدّمار، لقطرة من سمّ شرقيّ مُهلِكٍ، وقرّرت أخيراً أن أعالج نفسي من التّوق. كيف؟ بأن أدفن نفسي عميقاً في ذلك الشّرق المؤذي مالئاً عينيّ بجميع الابتسامات الشّبيهة بابتسامة بوذا التي تنوّم الأمل مغناطيسيّا وتقتله على الأرض. كانت رحلتي الطويلة تهدف إلى توحيد الأصوات السرّية المتنوّعة التي تندفع من مكان عميق في داخلي، وإلى إظهار الكارثة التي لا تعالج لكلّ الجهد الإنساني، إلى مَنح شكلٍ للعماء، واكتشاف قوانين هذه الفوضى، وإلى فرض النظام على تشوّش رغباتي." و نيكوس كزانتزاكيس هو كاتب وفيلسوف يوناني، ولد (18 فبراير - 1883) - توفى (26 أكتوبر - 1957)،اشتهر بروايته " زوربا اليوناني " التي تعتبر أعظم ما أبدع، اشتهر عالميا بعد عام 1964 حيث أنتج فيلم " زوربا اليوناني " للمخرج مايكل كاكويانيس والمأخوذ عن روايته.. وتجددت شهرته عام 1988 حيث أنتج فيلم " الإغواء الأخر للمسيح " للمخرج مارتن سكورسيس وهو مأخوذ عن رواية لكازنتزاكيس أيضا.

الحرافيش

6.000  دك
ملحمة نجيب محفوظ الأكبر والأهم، وفيها يصف النفس البشرية وتمزقها بين البحث عن الخلاص والسعي وراء الملذات. عشر حكايات، تحتشد بكل ما في الحياة من تصارع وعذوبة وإغواء، يتمثل فيها أبناء “الناجي الكبير” كمُصلحين باحثين وراء العدل والخير كل بطريقته، فيقفون في وجه الظلم ويكابدون الغواية ونوازع النفس البشرية؛ يسقطون وينتصرون، يفسدون ويصلحون، في ملحمة مذهلة تتعاقب فيها ا?جيال على امتداد قرنين من الزمان منذ عهد الناجي الكبير وحتى عاشور الناجي الأخير. نُشرت الرواية عام 1977 وانتقلت حكاياتها لشاشة السينما ست مرات في الثمانينيات ثم للشاشة الصغيرة عام 2002

الحروب الصليبية كما رآها العرب

4.500  دك
كانت “الحروب الصليبية» ولا تزال تشغل حيّزاً كبيراً من الكتابات التاريخية في الشرق والغرب لما لها من شأن وخطر على الصعد السياسية والاجتماعية والفكرية والاقتصادية والحضارية. ولما كان الغرب بأكثريته – ولا سيما غير المتخصصة – لا يعرف من هذه «الحروب» سوى الصورة الرائجة التي قدمها بعض من اشتركوا في الحملات الصليبية – وقد تكون تلك الصورة صادرة في كثير من الأحيان عن هوى وغرض – فقد عمد أمين معلوف الى صورة مقابلة تركها المؤرخون العرب ولم تعرف طريقها الى جمهور الغربيين فقدمها – على الرغم من الجهود الكبيرة – في حلة بسيطة وجذابة هي هذا الكتاب الذي حرصت «دار الفارابي» على تعريبه لينتفع به القارئ العربي، متخصصاً كان أو غير متخصص، كما انتفع به القراء الغربيون.

الحسين ثائراً

3.500  دك
إكتسبت المسرحية شخصيتها اللغوية والبيئية وميزتها عن ألوان الأدب المسرحي المتأثر بتيارات الغرب والشعر الملحمي الإغريقي وتمكن الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي أن ينطلق ويحلق بالكلمة البلاغية نحو الإبداع والسمو المشحون بالعاطفة لأنه يمتلك القدرة على التصوير وبتفاعل مع الأحداث باندماج كلي يعينه بذلك فهمه الثقافي وثروته اللفظية من اللغة التي يمتلكها، أنه عالج موضوعا تاريخيا شغل بال كل الإسلاميين الأحرار الذين اتخذوه طريقا للخلاص على مر الأجيال ، كذلك تأثر به غير المسلمين من طالبي الحرية في العالم ، لقد رسم الخصوصيات من خلال تشابك واضطراب حاضرنا الذي ساده الظلم والاضطهاد والقمع . عدد الصفحات : ١٩٧

الحسين شهيداً

3.250  دك
اكتسبت المسرحية شخصيتها اللغوية والبيئية وميزتها عن ألوان الأدب المسرحي المتأثر بتيارات الغرب والشعر الملحمي الإغريقي وتمكن الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي أن ينطلق ويحلق بالكلمة البلاغية نحو الإبداع والسمو المشحون بالعاطفة لأنه يمتلك القدرة على التصوير وبتفاعل مع الأحداث باندماج كلي يعينه بذلك فهمه الثقافي وثروته اللفظية من اللغة التي يمتلكها ، أنه عالج موضوعا تاريخيا شغل بال كل الإسلاميين الأحرار الذين اتخذوه طريقا للخلاص على مر الأجيال ، كذلك تأثر به غير المسلمين من طالبي الحرية في العالم ، لقد رسم الخصوصيات من خلال تشابك واضطراب حاضرنا الذي ساده الظلم والاضطهاد والقمع.