عرض 865–876 من أصل 3332 نتيجة
الحروب الصليبية كما رآها العرب
4.500 دك
كانت “الحروب الصليبية» ولا تزال تشغل حيّزاً كبيراً من الكتابات التاريخية في الشرق والغرب لما لها من شأن وخطر على الصعد السياسية والاجتماعية والفكرية والاقتصادية والحضارية. ولما كان الغرب بأكثريته – ولا سيما غير المتخصصة – لا يعرف من هذه «الحروب» سوى الصورة الرائجة التي قدمها بعض من اشتركوا في الحملات الصليبية – وقد تكون تلك الصورة صادرة في كثير من الأحيان عن هوى وغرض – فقد عمد أمين معلوف الى صورة مقابلة تركها المؤرخون العرب ولم تعرف طريقها الى جمهور الغربيين فقدمها – على الرغم من الجهود الكبيرة – في حلة بسيطة وجذابة هي هذا الكتاب الذي حرصت «دار الفارابي» على تعريبه لينتفع به القارئ العربي، متخصصاً كان أو غير متخصص، كما انتفع به القراء الغربيون.
الحسين ثائراً
3.500 دك
إكتسبت المسرحية شخصيتها اللغوية والبيئية وميزتها عن ألوان الأدب المسرحي المتأثر بتيارات الغرب والشعر الملحمي الإغريقي وتمكن الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي أن ينطلق ويحلق بالكلمة البلاغية نحو الإبداع والسمو المشحون بالعاطفة لأنه يمتلك القدرة على التصوير وبتفاعل مع الأحداث باندماج كلي يعينه بذلك فهمه الثقافي وثروته اللفظية من اللغة التي يمتلكها، أنه عالج موضوعا تاريخيا شغل بال كل الإسلاميين الأحرار الذين اتخذوه طريقا للخلاص على مر الأجيال ، كذلك تأثر به غير المسلمين من طالبي الحرية في العالم ، لقد رسم الخصوصيات من خلال تشابك واضطراب حاضرنا الذي ساده الظلم والاضطهاد والقمع .
عدد الصفحات : ١٩٧
الحسين شهيداً
3.250 دك
اكتسبت المسرحية شخصيتها اللغوية والبيئية وميزتها عن ألوان الأدب المسرحي المتأثر بتيارات الغرب والشعر الملحمي الإغريقي وتمكن الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي أن ينطلق ويحلق بالكلمة البلاغية نحو الإبداع والسمو المشحون بالعاطفة لأنه يمتلك القدرة على التصوير وبتفاعل مع الأحداث باندماج كلي يعينه بذلك فهمه الثقافي وثروته اللفظية من اللغة التي يمتلكها ، أنه عالج موضوعا تاريخيا شغل بال كل الإسلاميين الأحرار الذين اتخذوه طريقا للخلاص على مر الأجيال ، كذلك تأثر به غير المسلمين من طالبي الحرية في العالم ، لقد رسم الخصوصيات من خلال تشابك واضطراب حاضرنا الذي ساده الظلم والاضطهاد والقمع.
الحضارة البابلية
6.000 دك
هذا الكتاب هو الدراسة العلمية الأولى للحضارة البابلية في اللغة العربية، وهو يلقي الضوء بالمعلومات والشرح والتحليل لخمسة عشر مكوناً من مكونات هذه الحضارة.
صدر كتاب الحضارة البابلية لخزغل الماجدي عن دار الرافدين ضمن كتب ثقافات وأساطير أرّخ فيها لعدد من الحضارات القديمة.
نبذة عن كتاب الحضارة البابلية
حيث تتجلى العناصر المادية بإرثها الملموس في المظاهر (الجغرافية، السياسية، العسكرية، الاقتصادية، المادية والطاقة، العلمية)، وتناظرها العناصر الثقافية في المظاهر (التاريخية، القانونية، المدنية، الأدبية – الفكرية، النفسية، الدينية، الفنية)، لتكوّنا كفتي ميزان الحضارة الذي تضبط توازنه (الأخلاق) وتوازن عناصره المادية والثقافية، كل عنصرٍ من هذه العناصر يبحثها فصلٌ من فصول الكتاب في أدق تفاصيله.
ولكي تكتمل صورة الحضارة البابلية كان لابد من فصل تمهيديّ يعتني بالتعريف ببابل وشعوبها وأسمائها والعلم والدراسات المتخصصة التي بحثت فيها والعلماء الذين ساهموا بذلك، وكان لابد من فصلٍ ختامي يعمل على معايرة وتقييم ونقد هذه الحضارة والبحث عن ما تفرّدت به دون غيرها. الفصول السبعة عشر للكتاب تعطي صورة عن الحضارة البابلية لم تُعطها كتبٌ أخرى، في هذا المجال، بمثل هذا التنوع والعمق، ولذلك نقول إنه كتاب جديد بكل ما تعنيه الكلمة، وهو كتاب متفرّدٌ في حقله.
الصورة المؤسفة التي قدمتها الأديان الإبراهيمية الثلاثة عن بابل خالفت الحقيقة التي كانت عليها بابل من جميع النواحي الحضارية. فعلى مدى زمن بعيد في الماضي، يمتد لحوالي 2000 عاماً، وحتى قرن ونصف القرن تقريباً، من الآن، ظلت صورة بابل في التوراة هي المهيمنة على عقول الناس في الشرق والغرب، فقد كانت بابل بلاد السحر والتنجيم التي يسودها عالم شرير تعجُّ به الشياطين والعفاريت والمعوّذين والسحرة.
أفلت بابل لكن صورتها الزانية والفاجرة التي رسمها هؤلاء لم تأفل، ولم يغيّر، هذه الصورة، سوى علماء الآثار الذي بدأوا منذ منتصف القرن التاسع عشر بجلاء حقيقة بابل وحضارتها. لم تتغير الصورة فقط، بل أن الغربيين صُعقوا يوم عرفوا أن الكتاب المقدس الذي كان يهجو بابل ويشتمها مغروسة جذوره ومادته الدينية فيها على وجه التحديد، ثم انتهت هذه المهزلة حين عرفوا أن مؤلفي التوراة والتلمود كتبوا في بابل مستنسخين تراثها وناسبين هذا التراث لهم ولشعب لم تكن له ملامح إلاً بعد أن سكن في بابل وعاش من خيراتها الطبيعية والاقتصادية والمعرفية، وكوّن دينه فيها.
عدد الصفحات : ٦٠٠
الحضارة السومرية
6.000 دك
كتاب الحضارة السومرية من تأليف الدكتور خزعل الماجدي، والذي يتناول أدق التفاصيل حول الحضارة السومرية وتأثيراتها في السياسة والمجتمع والثقافة والأدب. خاصة وأن الثقافة السومرية بشكل عام تشكل بدايات الأنساق الحضارية في كلّ المجالات، لتكون الحضارة البشرية الأولى التي يفتتح بها تاريخ الإنسان. يُعتبَر كتاب الحضارة السومرية خزعل الماجدي من المؤلفات النادرة والمميزة التي تتناول بالتفصيل أصول الحضارة السومرية باعتبارها أول حضارة تاريخية
عدد الصفحات :٦٠٠
الحضارة العربية في إسبانيا
2.500 دك
وقد أضفت إلى هذه الترجمة مقالاً كان ليفى بروفنسال قد كتبه في "مجلة المعهد المصري" في مدريد, العدد الأول منها, وصدر عام 1953, بعنوان: "المذهب المالكي في الأندلس, وإسهامات المذاهب المشرقية الأخرى le malikism andalous et les apportes doctrinaux de I orient". لأني رأيت ذلك مفيداً في توضيح بعض الآراء التي أهملها المؤلف في المحاضرات, أو جاء بها مجملة للغاية, في الوقت الذي نعرف فيه جميعاً الدور المهم الذي لعبه الفقهاء في حياة هذا القطر الوحيد الذي غابت عنه شمس الإسلام بعد قرون طويلة, وليس ببعيد أن تشرق من جديد.
الحضارة المصرية
6.000 دك