عرض السلة تم إضافة “الفهم : المفتاح لحياة متوازنة” إلى سلة مشترياتك.
عرض 1189–1200 من أصل 3282 نتيجة
الفهم : المفتاح لحياة متوازنة
2.500 دك
شيء جوهري يميّز جميع تقنيات التأمل، بما فيها الفنون القتالية الشرقية – وحتى جميع أنواع الممارسات الرياضية – هو حالة اليقظة والتواجد في الحاضر. هذه الحالة هي التي يُسميّها أوشو الوعي. عندما نتمكَّن من تعرُّف حالة الوعي هذه. ونتمكن من فهمها، يصبح لدينا وسيلة فعّالة للتحكٍّم في الذات في جميع أوجه حياتنا.
وفقاً للحكماء العظماء أمثال لاو تسو، يمضي معظمنا حياته بطريقة مشابهة للسير أثناء الليل. ليس لنا أي حضور في ما نفعله، وليس لدينا أي إدراك للمحيط الذي نحيا فيه، كما أننا لا نعي الدوافع التي تحركُنا لقول ما نقوله وفعل ما نفعله.
في الوقت نفسه، مررنا جميعاً بفترات من الوعي واليقظة في ظروف غير اعتياديّة: حادث مفاجىء غير متوقَّع في الطريق، حيث يبدو أن الزمن قد توقَّف، أو حالات مشحونة عاطفيًّا تؤثّر فينا تأثيراً عميقاً: الاحتفال لأول مرة بولادة طفل، أو أن نكون برفقة شخص ساعة وفاته. في هذه الظروف نصبح مدركين لكل حركة وصوت وفكرة.
يقول أوشو أن الوعي هو الطريقة التي تتيح لنا أن نكون متمركزين، سادة لأنفسنا، وأحراراً في كل وجه من أوجه الحياة. يعلِّمنا أوشو في هذا الكتاب كيف نحيا حياتنا بطريقة أكثر يقظة وتعقُّلاً، وتأمُّلاً، وتكون مليئة بالحب، والعطف والوعي.
عدد الصفحات : ١٦٠
الفهم الثوري للدين والماركسية
2.500 دك
في كتاب “الفهم الثوري للدين والماركسية” يناقش زاهر الخطيب الجوهر الثوري المشترك بين الماركسية،وكل من المسيحية والإسلام وموقف كل منها تجاه الإنسان. . . ،وقضايا مصيرية أخرى في ظل مستجدات راهنة تجري على الساحة العربية والإسلامية اليوم. الفهم الثوري للدين والماركسية – هذا كتاب مثير للاهتمام ورائع ، يسمح لبعض الوقت بنسيان كل المخاوف والابتعاد عن المعتاد. سوف يجذب هذا العمل جميع محبي الأدب الجيد ، لأنه يحتوي على كل ما يجب أن يكون في كتاب جيد: مقطع لفظي جميل وقصة ممتعة. تترك بصمتها بعد القراءة وتتذكر بعض التفاصيل حتى بعد فترة.
الفيزياء بين البساطة والدهاء
4.000 دك
هل تمنيت يومًا أن تسافر عبر الزمن إلى المستقبل لترى كيف سيتقدم العالم، أو أن تسافر عبر الزمن للماضي لتغيّر أخطاءً قد قمت بها مسبقًا، أو لترى العصور القديمة ببساطة! هل سمعت يومًا بالثقوب السوداء؟ أو سألت نفسك مسبقًا كيف تكوّنت؟ أو لماذا لقّبها العلماء بوحوش الفضاء؟ وماذا يحدث لمَن يدخلها أو يقترب منها حتى؟ وهل حقًّا هنالك نظريات ومعادلات تقول إن السفر عبر الزمن، أو الذهاب إلى أكوان أخرى عبر الثقوب السوداء قد يكون ممكنًا! وهل هنالك أنواع لآلات السفر عبر الزمن؟ وما شكلها، وما مميزاتها؟ وكيف استنتجها العلماء أصلًا؟
هل تمنيت يومًا أن تختفي أنت فجأة! أو أن توجد في مكانين في الوقت نفسه؟ أو أن تسافر بشكل ما من دولتك التي تقطن فيها إلى أمريكا مثلًا خلال ثوانٍ معدودة! أو أن تخترق الحائط للجهة الأخرى دون أن تُؤذَى، أو أن يُثقَب الحائط حتى! قد تعتقد أن هذه الأمور وغيرها مستحيلة وتُعتَبر من الخرافات، ولكن هنالك نظرية تُدعى بميكانيكا الكم تدرس هذه الأمور، وقد وجدت تطبيقات عليها على مستوى الذرات وهنالك محاولات للعلماء لتطبيقها على مستوى أكبر.
لنكمل الكتاب مع العديد من النظريات الفيزيائية المثيرة بشرح يناسب مختلف الأعمار والتخصصات من الصفر، لنتعرف على أبرز الأمور في الفيزياء الحديثة التي تؤرق العلماء لجنونها وصعوبة تصديقها على الرغم من تأكيدها طبعًا
القادمون
3.500 دك
ها قد انتهى الزمن الطويل، وحان الوقت المنتظر. البشر بين لهو ولعب، وفتن كقطع الليل المظلم. الأرض تزيَّنت وتهيَّأت، وصعدت الشياطين على كل المنابر. فلا تدري أين تضع روحك، وكيف تقبض على دينك. ضباب الحق غطَّى سواد الباطل، وعين قلبك وحدها التي ترى. ثم حان وقت خروجنا.. وتهيَّأ البشر للفتنة الأخيرة؛ فتنة النهاية
القبيلة التي تضحك ليلا
3.500 دك
ماذا لو كنتَ حاضرًا يقفُ بين ماضٍ مُهدَّدٍ بالتلاشي ومستقبلٍ قد يضيع في دروب الأبديّةِ المفخّخةِ بالعَدَم؟ بل ماذا لو كانَ ينقصُ قبيلتَك أن تضحكَ ليلًا، وكان عليكَ أن تُهديَها تلك الضحكةَ الناقصة في مولودٍ أبَى أن يجيء؟
خمسة عشر عامًا قضّاها بطلُ الرواية لاهثًا وراء ماضٍ يريد أن ينتشله من فكاك الضياع، وفحولةٍ أرهقها الشكّ، وآتٍ مهدّدٍ بالعجز عن الامتداد في مستقبلٍ يُضحك القبيلة ليلًا مع الأطفال الضاحكين، فكان الطفلُ الأنبوب ضوءًا شَحيحًا خفقَ في آخر النفق بعد لَأْيٍ، لكنّه أبى أن يكون واثقَ اللمعان. خمسة عشر عامًا من مآتمَ صامتةٍ وجنائزَ تسير إلى صدر البطل ولا يمشي فيها سواه.
كلّ القصّة ساعاتٌ بين المستشفى والطريق، لاذَ فيها البطل بذاكرةٍ تنزف حكايةً بعد حكايةٍ، ساعاتٌ من زمنٍ هاربٍ تمتدُّ فتطوي قرونًا من عذاب الباطن وقسوة الخارج، في انتظار نبإٍ عظيمٍ يصرخ البطلُ بعدَه في وجه العالم: نعم لقد صرتُ أبًا، وهذا الاسمُ لي، ولتأتِ الآنَ النهاية.
ولكن، إذا كان الابن تأكيدا للأبوّة واستمرار النسل في الذاكرة، ألا تكون الكتابة أبوّة الأبوّات؟ هكذا تواجهنا هذه الرواية وجها لوجه لتُعلن عن ميلاد أبٍ كبير.
133 صفحة
القدر
2.250 دك
صادق أو القدر من قصص فولتير، التي عني فيها ببعض المشكلات الفلسفيّة العليا الّتي شغلت الناس دائماً، وشغلت الفرنسيّين بنوع خاصّ أثناء القرن الثامن عشر، وهي مسألة القضاء والقدر، ومكان الإنسان وإرادته منها.
وقد نشر فولتير روايته هذه باسم مستعار، لأنّه، وهو في العشرين من عمره، كان قد نشر قصيدة يصف فيها عصر لويس الرابع عشر، ولم تشكّ الشرطة في نسبتها إليه، فسجنوه في الباستيل أحد عشر شهراً دون محاكمة، ثمّ خرج بعفو عامّ؛ ثمّ عاد إلى الباستيل ثانية لمدّة أسبوع بعد شجار له مع أحد النبلاء، وبعدها نفي إلى إنكلترا، وكتب فيها عدداً من مسرحيّاته، وعاش حياته مشرّداً من سجن إلى سجن مثل بطل روايته زديج أو صادق الّذي يقول، (كلّ شيء في هذا العالم يضطهدني، حتّى الكائنات الّتي لا وجود لها).
كان فولتير في الحياة سيّئاً رغم سعة معارفه وذكائه، مثل كثير من الأدباء الّذين ذاقوا مرارة الفقر، وقد كتب إلى صديقه الماركيز دي فلوريان، (آخر الحياة كئيب، وأوسطها لا قيمة له، وأوّلها مضحك).
القدس في الأدب العربي
6.000 دك
"القدس في الأدب العربي". العنوان واسع وعريض، فماذا يمكن أن يدرس المرء في مساق لا يقتصر على جنس أدبي محدد، أو على فترة زمنية محددة، أو على مكان محدد، ويمكن أن يتوسع المرء قليلاً فيكتب: وليس على لغة محددة، إذا ما أدرج المرء ما كتبه أدباء عرب بلغات أخرى، كالإنجليزية أو الفرنسية أو العبرية، عن القدس؟
هناك دراسات كثيرة أنجزت عن القدس في الأدب العربي، وأخرى عنها في الأدب العبري، وهناك دراسات مقارنة بينت صورتها في الشعر الفلسطيني وصورتها في الشعر العبري.
وفي الأدب العربي دُرست صورة القدس في أدب فترة الحروب الصليبية، ولعلّ أهم تلك الدراسات دراسة د.عبد الجليل عبد المهدي "بيت المقدس في أدب الحروب الصليبية" (1989). طبعاً هناك دراسات عن القدسيات في أدب تلك الفترة. وهناك دراسات تناولت الأدب الحديث، مثل دراسة د.عبد الله الخباص "القدس في الأدب العربي الحديث في فلسطين والأردن" (1989)، ومثل دراسة د.فاروق مواسي "القدس في الشعر الفلسطيني الحديث" ودراسة إيمان مصاروة "القدس في الشعر العربي الحديث"(2014). ولا ينسى المرء دراسة محمد الطحل "رواية القدس في القرن الحادي والعشرين" وهي رسالة ماجستير في جامعة النجاح الوطنية قمت بالإشراف عليها.
هل تكفي هذه الكتب، إذا ما استطاع الطلاب دراستها، لدراسة الموضوع، وهل تغني عن العودة إلى النصوص؟
منذ عشرين سنة وأنا أتابع الموضوع على نار هادئة، وكنت أنجزت في العام 1998 دراسة لمؤتمر القدس في جامعة النجاح الوطنية تحت عنوان "القدس في الشعر العربي الحديث" تناولت فيها مجموعة من الشعراء، منهم شاعران عربيان هما مظفر النواب صاحب الصرخة الشهيرة "القدس عروس عروبتكم"، وأمل دنقل الشاعر المصري الذي يعد أمير شعراء الرفض في العالم العربي، بسبب قصيدته الشهيرة "لا تصالح"، وبعدها أنجزت دراسة عن القدس في كتابات كتاب القصة القصيرة الفلسطينية، ولم تخل زاويتي الأسبوعية في جريدة الأيام من كتابة مقالات أتناول فيها هذا الكاتب أو ذاك، وهذه القصة أو تلك الرواية، بل ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك فكتبت عن صورة القدس في رواية (ثيودور هرتسل): "أرض قديمة ـ جديدة".
الموضوع واسع وعريض ويشمل أجناساً أدبية عديدة: اليوميات والسيرة والشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرحية والمذكرات و.. و.. وحتى المقالات، وإذا ما عدنا إلى فترة الحروب الصليبية توقفنا أمام فن الخطابة، وخطبة محيي الدين ابن الزكي الشهيرة في فتح بيت المقدس، وهي مهمة، ومهمة جداً.