عرض السلة تم إضافة “المسرح الروماني” إلى سلة مشترياتك.
عرض 1309–1320 من أصل 3308 نتائج
المستذئب “نظرية الخداع”
2.500 دك
المسيح الأندلسي
5.000 دك
المسيح الأندلسي" رواية صدرت حديثاً للكاتب والباحث السوري- الفلسطيني تيسير خلف، عن منشورات دار "المتوسط" في إيطاليا. وهي رواية لا تنفصل عن الأعمال الأدبية التي اعتاد الكاتب أن يسلّط من خلالها الضوء على مرحلة حساسة ومغيّبة من مراحل التاريخ العربي والإسلامي عموماً.
تغطي الرواية الجديدة، وفق الناشر، جانباً من أقسى المراحل المتعلقة بتاريخ المسلمين في الأندلس بعد سقوط مدينة غرناطة، آخر معاقل المسلمين في إسبانيا، وهي حقبة "الموريسكيين" وما تخللها من انتهاكات تلازمت مع حملة إجبار من تبقّى من المسلمين على اعتناق المسيحية، ومن ثم مراقبتهم لمعرفة "صدق مسيحيتهم"، ضمن ما يسمّى بـ "محاكم التفتيش" سيئة السمعة.
المسيح الأندلسي
تيسير خلف
منشورات المتوسط
المسيحية قبل مجمع نيقية
6.000 دك
دُعي إفسِڤيوس مؤرخ الكنيسة المسيحية وأبو التاريخ الكنسي، بسبب كتابه هذا الذي يعد من أفضل أعمال التوثيق التاريخي. ولذلك نجد أن جميع كهنة الكنيسة المسيحية تقريباً قرأوا أو استشهدوا أو نقلوا مما ورد في هذا الكتاب، وهناك إجماع بينهم على أنه أحد الكتب المؤسِسة للاهوت المسيحي، وأنه أحد الأعمال العظيمة التي شكلت أساس التعليم الكنسي. وحالياً يرى الدارسون بأن الكتاب مثار اهتمام كل باحث في علم الأديان، لأنه يسد ثغرة مهمة حول تاريخ القرون الأولى من عمر المسيحية، لما كان فيها من اضطهاد روماني، وظهور للعديد من الأنبياء والمُسحاء، ووجود مِلل وشِيع وفِرق لا تعد، كلها كانت تدّعي أنها المسيحية الحقة.
عدد الصفحات : ٤١٦
المصفوفة فلسفيا (فيلم الماتريكس)
6.500 دك
الاختيار لك، وسيكون عليك تحمل عواقبه حتى نهاية حياتك. هل ستتناول الحبة الزرقاء؟ إن كنت ستفعل فضع هذا الكتاب مجددًا على الرف، ولتركن إلى اعتقادك بأن ميتريكس مجرد فيلم لا أكثر. أو تناول الحبة الحمراء وعندئذ عليك أن تقرأ الكتاب، وتكتشف بنفسك ما مدى عمق جحر الأرنب؟
هل العالم من حولنا حقيقي كما يبدو لنا، أم أننا مجرد أجساد خاملة محفوظة في أحواض حيث يتم تحفيز أدمغتنا إلكترونيا لخلق عالم وهمي لا نعرف لنا عالما غيره؟ لقد اكتسبتْ هذه الأحجية الفلسفية القديمة رونقا جديدا بعد عرض فيلم الخيال العلمي المتميز ذا ميتريكس من بطولة كيانو ريفز.
ذا ميتريكس فيلم تطغى الفلسفة على كل تفاصيله أكثر من أي فيلم آخر سبقه، حيث تتمحور كل زاوية من زوايا حبكته سريعة الإيقاع حول معضلة فلسفية بعينها. إذا كان العالم كما نعرفه ليس أكثر من مجرد حلم، فهل يجعل هذا من الحلم حقيقة؟ وإذا ما امتلكنا الخيار لمغادرة هذا العالم إلى عالم آخر أكثر واقعية وأقل بهجة – أي أن نبتلع الحبة الحمراء – فهل سيكون تجنب فعل هذا فشلًا أخلاقيا بمعنى ما؟ ولمَ قد تتفوق قيمة البشر على قيمة الآلات والأجهزة الإلكترونية الذكية؟ هل يمكن للعقل أن يعيش بلا جسد، أو يمكن للجسد أن يعيش بلا عقل؟
في هذا الكتاب يحلل الفلاسفة المتخصصون فيلم ذا ميتريكس من زوايا عديدة: ميتافيزيقية، وإبستمولوجية، وأخلاقية، وجمالية. إنهم يكشفون الأعماق المخفية في ثنايا هذا العمل الفني ذي الأبعاد المتشابكة، ويتوصلون في غالب الأحيان إلى نتائج مثيرة للقلق وباعثة على التفكير. أولئك الذين ابتلعوا الحبة الحمراء لن يروا “العالم الواقعي” مجددا كما اعتادوا رؤيته من قبل.
دار يتخيلون