عرض السلة تم إضافة “حروب المعنى” إلى سلة مشترياتك.
عرض 1717–1728 من أصل 3282 نتيجة
حروب المعنى
4.500 دك
بعد التحرّر من الاستعمار، وجدت الشعوب نفسها تمتلك لغات كولونيالية لا تخلو العلاقة معها من بعض المفارقة: هي أجنبيّة بقدر ما أنّها وسيلة التعبير الرّسمية التي فرضها العصر على غير الغربيين. ولذلك لم تجد تلك الشعوب من استعارة مناسبة لتحمّل هذا الوزر الميتافيزيقي غير المقصود سوى أن تعتبر تلك اللغات «غنائم حرب» يمكن استعمالها ضد المستعمر. لكنّ ما كان مجرّد غنيمة قد تحوّل بعد الاستقلال إلى قدر لغوي يلقي بكلكله على عقول الأجيال. كيف نواجه هذا القدر المزعج؟ هل مازال يمكن أن نقول أنفسنا أو شكل حياتنا من دون ترجمة؟ – يبدو أنّ اللّغات الغربية قد حوّلت جميع اللغات غير الغربية إلى «لغات مترجمة». لا نعني الترجمة بالمعنى المعتاد من لغة أصليّة إلى لغة أجنبيّة؛ بل الترجمة بوصفها وضعية ميتافيزيقية للغة ما: أن تفقد لغة ما «عالم الحياة» الذي نشأت كي تقوله، وأن تجد نفسها ملقى بها في عالم عليها فقط أن تترجمه. ولأنّها تترجمه لأوّل مرة فهي تتعامل معه وكأنّه عالم «أصلي» غريب عن عالمها الأصلي الخاص. إنّ الأصلي قد غيّر من مفهومه. وإذا باللغة المتداولة تتفوّق على لغتنا الكلاسيكية وتحوّلها إلى عبء هووي. لكنّ ذلك ليس ترفًا أسلوبيًّا، بل هو أقرب ما يكون إلى «حرب في المعنى». من يترجم ليس حارسًا يؤمّن العبور بين لغة-مصدر ولغة-هدف؛ بل هو «محارب معنى» يحرّر أكثر ما يمكن من لغته المتاحة اليوم من أجل قول عالم كل تعبير عنه هو ترجمة. ولذلك هو يحرّر المعنى من رطانة «الأجنبي» بقدر ما يحرّره من غطرسة «الأصلي». وذلك من أجل قارئ لم يعد يجده حيث كان يتوقع: لم يعد المتكلّم الأصلي لعالمه بل صار المترجم رغم أنفه.
عدد الصفحات : ٢٤٩
حروب باسم الرب
5.000 دك
حروب باسم الرب
كريستوفر كاثروود
ثلاثة عشر قرناً من حروب مقدسة
مسيحيون ضد مسيحيين سنة ضد شيعة
كاثوليك ضد بروتستانت
لماذا يشن البشر الحروب باسم الرب؟ منذ حملات الجهاد الأولى في القرن السابع، والحملات الصليبية في القرون الوسطى، حتى حروب الاصلاح والإرهاب التي يشنها النتعصبون اليوم. يستعرض الباحث كريستوفر كاثروود تاريخ الحروب المقدسة المثير، ويكشف الخفايا والتفاصيل التي تعد أمراً جوهرياً لفهم هذا الموضوع الذي لا يزال يقسم البشرية. الحصيلة هي كتاب صارم، يحلل الماضي الذي صاغ حاضرنا المتسم بالعنف، والعلاقة المشؤومة بين الحرب والدين.
عدد الصفحات 268
دار نينوى
حرير الغزالة
3.500 دك
العمل الروائي الثالث لجوخة الحارثي، أول عربية تفوز بجائزة البوكر العالمية عن روايتها سيدات القمر، وفي حرير الغزالة مثلما في الروايات السابقة، لغة جوخة الحارثي بليغة وبديعة وفي غاية الرقة، كما يحضر الصوت النسائي بقوة في سردها لـ قصة ثلاثة نساء هن غزالةوحرير وآسية
تهرب غزالة ـ بعد صدمة الاختفاء المباغت لأختها بالرضاعة آسية ـ من تلك القرية المندسَّة بين جبال عُمان إلى عشق عازف الكمان صاحب الأنامل المُرهفة والطبع الحالم. لكنّ الظلال تبتلع العازف لتجد غزالة نفسها وسط تقاطع المصائر العجيبة
حزن الملائكة
6.500 دك
رواية عميقة وخالدة تستعرض بصورة نابضة بالحياة صراع الإنسان مع قوى الطبيعة المهيبة. استوحاها ستيفنسن كما صرح لصحيفة "ذا انديبندنت" من زيارته لخلجان أيسلندا الغربية بقوله "...كانت مثل لكمة على أعصاب المعدة...وبدت الجبال كأنها تقول لي: لماذا لا تكتب عنا؟" المميز جداً في هذه الرواية ليس القصة بقدر ما هو اللغة: كلمات بسيطة مرتبة بطريقة ساحرة. كلمات نثرية تجول إلى لوحة فنية مذهلة، وكل مقطع فيها ينضح بالشعر الخالص، ويجد القارئ نفسه مضطراً إلى التوقف عن القراءة بين صفحة وأخرى ليتشرب ما جاء فيها. انتهى مطاف الفتى الذي أفقدته إمبراطورية البحر المالح عائلته ورفيق روحه إلى عشق الأدب، على الرغم من إدراكه أن سمك القد والشعر على طرفي نقيض، وأن الأحلام لا تسد جوع أحد. وهذا العشق يحمله معه عندما يرسل في مهمة مع ساعي البريد الذي يخاف من البحر، حيث ينطلقان في مهمتهما العسيرة وهما يرزحان تحت ثقل حقائب البريد، وتحت ثقل حوار الذات الملغز، والثلج المدوم يتربص بهما. لكنهما في هذه الرحلة يكتشفان الكثير عن الحياة وعن أعماقها الخفية. يون كالمان ستيفنسن الحائز على جائزة الأدب الايسلندية. حزن الملائكة حكاية عن الحب والموت في تضاريس وعرة تجمع بطريقة سحرية بين اليأس والتسامي
يون كالمان ستيفنسن
دار المدى
حزن نمر الثلوج الهائل
3.500 دك
حزن وجمال
3.000 دك
"حزن وجمال" هي آخر رواية كتبها ياسوناري كاواباتا الذي نال جائزة نوبل عام 1968، قبل أن ينتحر في 16 نيسان 1972. والرواية كاملة شديدة الغنى، تمتزج فيها تأملات سيكولوجية عميقة ونظرات لا تقل عمقاً إلى معنى خلود الفن والأدب، ووصف ساحر لحدائق اليابان ومناظرها. وهي قبل ذلك، تأمل دقيق في نظريات أثيرة لدى كاواباتا، كالوحدة والموت والحب والعشق والجمال.
حصاد السنين
4.000 دك
أحس الكاتب انه وقد بلغ الخامس والثمانين من عمره وانتابته عوامل الضغف والمرض انه قد اقتربت سيرته الثقافية من ختامها، مما أوحى له بأن يكتب هذا الكتاب ليقدم به إلى قارئه صورة للحساة الثقافية كما عاشها أخذا وعطاء وهى حياة طال أمدها حتى بلغ- عندكتابة هذه السطور- ما يزيد قليلا على ستين عاما، بدأت قبيل سنة 1930، وطالت حتى أوشك الزمن على الدخول في سنة 1991 ولقد حرص الكاتب أشد الحرص على ان يصور حياته العلمية والأدبية خلال هذه الفترة الطويلة في نزاهة يتجرد بها عن الهوى ما كان ذلك في مستطاع البشر. وسوف يرى القارئ أنه إنما يشهد الحياة الثقافية المصرية العربية في عمومها منظورا إليها بمنظار مواطن مصري عربي، شاءت له فطرته أن يجعل تحصي العلم وكسب الثقافة شاغلا له، ثم نشر ذلك العلم فيمن تولى تعليمهم في قاعات الدرس وكذلك إعداد ما قد تشربه من ثقافة فيما كتبه لينشر في جمهور القارئين
عدد الصفحات : ٤٠٤