عرض 2029–2040 من أصل 3283 نتيجة
زنزانة 40 : من داخل العقول الإجرامية
3.500 دك
الشاهد الصامت لا يكذب
الشاهد الصامت لا يقاوم
هو من يهمس بالحقيقة المحضة
هو الشاهد المهم
كل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامت
الجثة ووضعيتها، شاهد صامت
أداة الجريمة، شاهد صامت
كل دليل مهما كان ضئيلاً، هو شاهد صامت
ومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلاء الشهود الصامتين، لكي أعرف من هو الجاني المجهول
فلكل جان عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمةتجعله يختار أشياء ترتبط في شخصيته، أو في دوافعه
هذه من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة، لماذا وكيف ومتى ومن؟
فلكل دليل، هو أيضاً شاهد له قصة يرويها، وأنا مدرب على سماع قصص هؤلاء الشهود!
زهرة العمر
2.000 دك
زواج الجنة والجحيم
2.500 دك
"زواج الجنة والجحيم" يرتدي وليم بليك بدلة المخرب، يحمل المعول بيديه ويهوي على أصنام التصورات والأفكار الراسخة والثابتة. لذلك نرى في الديوان مديحا للهدم والغواية، وتمجيدا للغضب. والغضب عنده يعني العقل. عقل آخر غير العقل المتعارف عليه. و العقل الذي يذمه الشاعر لأنه علم الإنسان الخضوع ولم يَدْعُهُ إلى الهدم. عَلَّمَ الإنسان الاستكانة إلى المعرفة الجاهزة والقبلية وتصديق القول الساذج ولم يعلمه سبل المعرفة المنبوذة والمحرمة. تلك التي اتهم أصحابها بالجنون، وفي عصور سابقة بالهرطقة وبالزندقة. وليم بليك يبدو شاعرا رؤيويا بمعنى أنه يعتمد على الرؤيا في مجازاته وفي صوره الشعرية. لا بمعنى النبوءة أو ادعائها. إنه "لعين" و"رجيم" في نظر الكثيرين كما نعت بعده "بودلير" بذات الصفات. لأن مصدره منطقه مخالف ومغاير للسائد من الأفكار والآراء العامة.
زوربا البرازيلي
6.500 دك
في قرية باهيا البرازيلية، أمضى أرشانجو حياته كرجل بسيط يعملُ ساعياً في كليّة الطب. قُربُه من أبناء مجتمعه ونضاله لتحقيق العدالة الاجتماعية والانتصار للفقراء دفعاه إلى تأليف أربعة كتب عن حياة أهل باهيا. لكن النخب البرازيلية، الذين لم يكترثوا له يوماً، كان يكفيهم أن يشيد به عالمٌ أميركي حائزٌ «جائزة نوبل» ليبدؤوا احتفاءهم به ويصنعوا منه رمزاً دعائياً.
يبحر أمادو في عوالم البسيطين والمهمّشين في البرازيل، منتصراً لهم، ساخراً من الرأسمالية المُزيفة للهوية الوطنية، ومن نخب المثقفين الذين باتت السطحية سمتهم.
عدد الصفحات : ٥٢٨
زول الله
4.000 دك
لا شيء يدفع هاجسَ الموت عن الخائف من المصير سوى المعنى. وقد يكون مفتاحُ معنى الحاضر معلّقًا في أفقٍ مؤجّلٍ أو في ماضٍ دفينٍ، بين طيّات كتُبٍ أو ألواحٍ أو سطوحِ حجارةٍ، ينتظر من يستنطقه. لكنْ هل يستطيع إنسانٌ واحدٌ فكَّ طلاسم المعنى أم يحتاجٌ في ذلك إلى شبكةٍ من الأعوان المخلصين تُعينه في تهجّي حروفه وتتدبّرُ أمرَه إن وجدَ نفسَه بين مطرقة السلطة وسندان الفقهاء؟
لكأنّ الشخصيّات في هذه الرواية أشباحٌ في مهبّ المعنى، تحضر وتغيب، كيفما حرّكتها رياح السرد وأسئلتُه المُضنية، فلا تبقى منها غير آثارها، وكلّ حاضرٍ ينفخ في أثرٍ غائبٍ، أليست الكتابةُ نداءً للغياب؟ ما كان لـ "زول الله" أن يروي بعضَ فصولٍ من سيرة الإنسان في هذا الوطن المنكوب لولا أختٌ في شبكة الأعوان ورّاقةٌ شَغَلَها، كما شغل الأصفياءَ من إخوانها، أمرُ حفظ الماضي خوفًا من تتار العصر. جاءت تجرّه إلى الدكّان مولودَ يومِه من جديدٍ، وقد أفلتَ من فكّ السلطة، فصار الدكّانُ مستودعَ حكاياتٍ وملتقى فنونٍ، بل غرفةَ عمليّاتٍ وتخطيطٍ، لا لمجموعة حزبيّةٍ أو طائفةٍ دينيّةٍ بل لإخوانِ صفا جُددٍ اجتمعوا على الفكر الحرّ والإيمان بالإنسان، فلم يجدوا أمامَهم من حبال النجاة سوى الرّحيل، وقد نسيتْ دارُ السلام أن تكون دارَ سلام
نزار شقرون
دار مسكلياني
زيارة جديدة للتاريخ
2.500 دك
زيارة طبيب صاحب الجلالة
8.500 دك
تعد رواية وزيارة طبيب صاحب الجلالة، لمؤلفها بيد أولوف إنيكويست من روائع الأدب السويدي، فهي تمكّن القارىء وفي نسختها العربية هذه، من فهمها وتذوقها مباشرة، دونما وساطة نقدية، ما جعلها سائغة للقارىء العربي، وخاصته من حيث عدد الفصول وترتيب المشاهد داخلها وعناصر البناء الأساسية (الحبكة، رسم الشخصيات، الزمان، المكان) وغيرها من عناصر لانتاج النص الروائي. في تظهير الحكاية، تشكل "زيارة طبيب صاحب الجلالة" صورة من صور الحياة في العاصمة الدانماركية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، وأداة عميقة لفهم فلسفة الأخلاق والمنطق والقانون في أوروبا في تلك المرحلة التي ترصدها الرواية حيث تتفتح أولى مشاهد السرد على تعيين يوهان فريدريج سُترونزي طبيباً لصاحب الجلالة؛ الملك كريستيان السابع ملك الدنمارك، في الخامس من نيسان / إبريل 1768، وبعد أربع سنوات تم إعدامه !!. ومن هذا المشهد ينطلق الروائي في رصد الأسباب والوقائع التي أدت إلى تلك النهاية، ومن بينها الحركات السياسية والمؤامرات التي كانت تُحاك في البلاطات الملكية الأوروبية ضد الملوك. لماذا أُعدم الطبيب الألماني سترونزي؟ بعد أن سلمه الملك كريستيان السابع السلطة بأكملها له؟ وما علاقة الملكة كارولين ماتيلدا - قرينة صاحب الجلالة - بإعدامه) وهل صحيح أن الملك ما هو إلا رجلاً مصاباً بالجنون؟ وهل الحادثة التي جرت في صالة المسرح الملكي في إحدى أمسيات ايلول / سبتمبر 1782 حقيقية؟ ربما يكون المقطع الآتي يشي بقليل مما تحمله هذه الرواية. " ... الجميع تكلم عن فترة سترونزي، لا عدل فيما حدث، لا عدل في ذلك قط !!! اختفي كريستيان لاحقاً في تلك الأمسية، لا نعرف إلى أين ذهب في تلك الليلة. لكن المكان الذي اعتاد الذهاب إليه كان معروفاً. كان من المعروف ضمناً أيضاً عند من ذهب . وبالتالي فإنه من الممكن أن نتخيل ماذا حدث في تلك الأمسية كما في غيرها؛ وكيف أنه مشى تلك المسافة القصيرة ما بين المسرح الملكي والبيت الكائن في وسط كوبنهاغن، في شارع ستودييسترذ، وإنه دخل بعد الحادثة التي وصفها كيث، إلى البيت في الشارع المذكور وقابل المرأة التي أطلق عليها بعناد لقب "سيدة الكون" ، والتي عادت إلى كوبنهاغن الآن، إنها الوحيدة التي استطاع أن يشعر معها بالأمان، والوحيدة التي أحب على طريقته الغريبة في الحب، الشفيعة والمحسنة الوحيدة لهذا الطفل البالغ الثالثة والثلاثين من عمره، والذي عاملته الحياة بقسوة بالغة (...) كان يعلم أنها سيدة الكون، أنها شفيعته والمحسنة إليه، وأن لديها الوقت اللازم له ؛ كلّ الوقت، بل هي الوقت".
سأخبرك شيئا يجعلك سعيدا
2.000 دك
لا تجعلني منسيًا في رفوف مكتبتك ، ولا تعبر دون أن تغوص في معالي ، فاهجر ذلك الدرب قليلًا ، وشنّف إلى مسامعك ، لأن لدي الكثير سأخبرك به ، لعلك تبتسم ، لعلك تغير روتين يومك ، لعلك تصبح إنسانًا جديدًا يقهر الحياة قبل أن تقهره . في زحمة وصخب الحياة تحتاج من حين لآخر أن تُعيد ضبط بوصلتك النفسية للمسار الصحيح والمنهج القويم وهو ربطها بالله تعالى فلا حول ولا قوة لك إلا به وحده لا شريك له . الكتاب عبارة عن مقالات بسيطة تطرح أفكار متعددة ولكنها جميعا تدور في فلك الارتباط بالله وحسن الظن به.
عدد الصفحات : ٢١٧