عرض السلة تم إضافة “سلفيوم” إلى سلة مشترياتك.
عرض 2077–2088 من أصل 3283 نتيجة
سقف الكفاية
5.500 دك
صرتُ أعتقد أن فقداني للكتابة والوطن وأمي لم تكن إلا محاولاتٍ مني لفقد أشياء أخرى غيركِ. أردتُ أن يجتمع الحزن على الحزن فيمتزج بعضها مع بعض حتى تندثر معالم حزنكِ الأول. ربما صدَّقني بعضهم وأنا أقول له هذا فيما بعد، وربما ظنَّني مجنوناً ذهب الحب بعقله، ولكني أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين، والجرح يكون أكثر وجعاً عندما يكون بقيةُ الجسم سليماً، وأنا أردتُ أن أشتِّت أفكاري بين عدَّة أحزانٍ حتى لا ينفرد بي حزنٌ واحد، فيقتلني
سقوط الملاك
5.000 دك
سكر محروق
4.000 دك
إنها قصة حب و خيانة. لكن ليس بين عاشقين، بل بين أم وابنة. رواية حادة كالسكين ومنسوجة بذكاء، تفك الرباط هذا الذي يربط امرأتين معًا، ليشكلهما ويهدمهما بلا نهاية.
صدرت حديثًا عن دار صفصافة للنشر، الرتجمة العربية لرواية "سكر محروق"، للكاتبة آفني دوشي، ومن ترجمة عبدالرحيم يوسف، وهي الرواية التي وصلت للقائمة القصيرة لجائزة "بوكر" لأفضل رواية مكتوبة بالإنجليزية. وكتب الناشر في تقديمه للكتاب: "كيف تؤثر علاقة معقدة مع الأم في حياة الإبنة؟ هذا ما تتناوله الكاتبة آفني دوشي، والتي تحاول فك رباط منفلت وخانق للذاكرة والأسطورة والذي يربط بين امرأتين معًا ليشكلهما ويهدمهما بلا نهاية".
عدد الصفحات : ٣٠٤
سلطان الظلام
2.000 دك
على أهمية هذا الكتاب، لم يحظ بشهرة كبيرة مثل باقي كتب توفيق الحكيم، ربما لأنه صدر في حمى اشتعال الحرب العالمية الثانية، وما كانت تحمله من نذر دمار على البشرية كلها. الكتاب بما تضمنه من مقالاتٍ ثلاث أشبه بالصرخة الصادقة في وجه الطغيان والاستبداد والعنف البشري المجنون، أراد بها الحكيم أن يحذر وأن يطرح التساؤل الذي ما زال صالحا للطرح حتى الآن: هل في الإمكان حقا أن يمحق الإنسانية ظلامٌ بعد هذا الشوط الذي قطعته في سبيل النور؟
أما المسرحيات الثلاث القصيرة فيدعو الحكيم من خلالها إلى ضرورة احترام القانون والحرية والديمقراطية في مواجهة القوة والسيف والبطش. نعم. إنها الدعوة التي ستعلن بوضوح وصراحة أن
"السيف يفرضك على الجميع ولكنه يعرضك للخطر، أما القانون فإنه يتحداك لكنه وحده يحميك".
يطلق الحكيم هذه الصيحات ويهدي هذه الصفحات إلى كل من يحمل قلبًا نابضًا بالأمل في سمو البشرية، فياضًا بالحب للإنسان والإنسانية.
سلفيوم
6.000 دك
يواصل الروائي الكبير إبراهيم الكوني ملحمته الوجودية عن الهجرة بإصداره الروائي الجديد “سلفيوم”، عن دار سؤال البيروتية، والذي أوغل فيه الكُوني بعيداً في حضارات العالم القديم، مستلاً من أرواح القرن السابع قبل الميلاد أنوالاً حريرية رفيعة ناسجاً منها برهافة صوفية إشراقية، وبلحون شعرية فياضة بالوجد والحكمة، حبكة روائية بديعة تتجلى فيها أعماق الروح الإنسانية في تلك القرون البعيدة، وصراعها الملحمي الكبير في معركة الوجود والفناء.
عدد الصفحات : ٢٤٨
سماء القدس السابعة
6.500 دك
هي رواية احتفاء بالمكان، وبالشخوص، بمدينة نصِّيَّة وقدرية. ولكنَّها أيضاً مراجعة للمُسلَّمات، والشعارات، وحتَّى للفعل الفدائي المُبكِّر، الذي لم يكن، رغم فداحة التضحيات وسُمُوِّها، والمرجعيات الثقافية للمناضلين، ليفضيَ إلى انعتاق المدينة، بحَجَرها وبَشَرها. وعن الإدراك المُبكِّر أنَّ القُدْس، المحاصرة بالأغاني الحماسية، والشعارات الجماهيرية، والتصريحات الرسمية، ليست هي قُدْس النَّاس الذين كان عليهم دفع الثمن دائماً. وليست هي القُدْس الدينية، التي حاصرت نفسها في نحو كلم مربَّع داخل السور، لقرونٍ، رغم معاناتها من جراحٍ لن تندمل، ومن مُحتَلٍّ إلى آخر، ومن فاتحٍ إلى فاتح، ومن شقيقٍ دموي إلى شقيقٍ لا يقلُّ دموية وجهلاً. وليست هي القُدْس المكتوبة بفَهْم المنتصرين.
بل هي القُدْس المستعصية التي تُكتَب هنا، وللمرَّة الأولى، بهذا العمق والاتِّساع والشخوص مُتعدِّدي الإثنيات والقوميات.
أسامة العيسة يكتب تاريخ القُدْس الآخر، تاريخ العاديِّيْن المهزومين. يكتبُ سِفْراً عن مدينة الأسفار، والأقدار والنصوص.
عدد الصفحات : ٦٨٠
سماء القدس السابعة
أسامة العيسة
منشورات المتوسط
سمرقند
5.500 دك
شهدت سمرقند منذ أن شيدت في القرن السادس أو السابع قبل الميلاد فترات من الرخاء والانحطاط، أقام صناعها المهرة العلاقات التجارية التي امتدت إلى حدود الصين، وحارب قائدها العسكري العظيم تيمورلنك بلاد الفرس وسوريا والهند، وأكثر ما تعرض به سمرقند هو أنها مركز العلوم الإسلامية والعمارة الإسلامية. التقطت هذه الصور المجموعة في هذا الألبوم في فترة مهمة ما بين سنة 1872 والتسعينات من نفس القرن، إثر غزو قوات القيصر سنة 1868، وقبل الحكم السوفييتي الذي نتج عنه تدمير الكثير من العالم الإسلامية. وهي تعود بملكيتها إلى مراكز أرشيف روسية عديدة معظمها في مدينة بطرسبيدج. وقد قام بالتقاطها مصورون روس وأجانب، من المستشرقين والرحالة والعسكريين.
عدد الصفحات : ٣٧٦
سمفونيات نزارية
5.000 دك
كتب نزار قبّاني الكثير ممّا أغدقت به عليه وعلينا مملكة الشعر واللغة، وكان مخلصًا لنفسه، ولنفسه فقط، في كلّ ما كتب، فكان الشاعر الحرّ المتمكّن الغزير الإنتاج في أكثر من مضمار. بمناسبة مرور مئة عامٍ على ميلاده، نكرّم ذكراه بإصدار ثلاث مجموعات شعريّة من قصائده منتقاة بحسب الموضوع.
نتناول في هذه المجموعة التي يقدّم لها نجم الغناء العربي كاظم الساهر ما قاله نزار شعرًا وردّده العالم العربيّ من بعده لحنًا. وتلك من أهمّ سمات تجربة نزار الذي نزع عن الشعر حصريّته ونخبويّته وحتّى اغترابه أحيانًا، وأشاعه عبر قصائده التي غنّيت وتلقّفها بنهم جميع الناطقين بلغة الضاد، على اختلاف مشاربهم الثقافيّة، ومستوياتهم الفكريّة، والشرائح العمريّة التي ينتمون إليها