عرض 2641–2652 من أصل 3227 نتيجة

لاعب الشطرنج

3.000  دك
كيف السبيل إلى الإحاطة بعمل روائي صغير إلى هذا الحد يكاد يشفّ بساطته ووضوحه وكل ما فيه يشدنا إلى متاهة وسمها الكاتب عمداً بـ"رقعة الشطرنج"؟ وأي مدخل قد يسعفنا في استكناه خبايا أبطاله والكل لاعب والكل مشاهد في نفس الوقت؟ كتب ستيفان زفايغ إلى صديقه هرمان كيتسن قبل انتحاره بخمسة أسابيع: "ليس هناك شيء مهم أقوله عن نفسي. كتبت قصة قصيرة حسب نموذجي المفضل البائس، وهي أطول من أن تنشر في صحيفة أو مجلة وأقصر من أن يضمها كتاب وأشد غموضاً من أن يفهمها جمهور القراء العريض وأشد غرابة من موضوعها في حد ذاته". إن "لاعب الشطرنج" على بساطتها رواية مراوغة ظاهرها حكاية طريفة ممتعة عن سيرة لاعب شطرنج، وباطنها رسالة وداع وجهها الكاتب زفايغ إلى الإنسانية جمعاء بعد أن فقد الأمل في الإنسان كما حلم به ودافع عنه، الإنسان الذي تحول إلى آلة تدمير لا هاجس لها غير السيطرة والربح: رجل الدين، رجل الأمن، المحامي، التاجر، لا أحد نجا من الإدانة، ولا أحد حافظ على هويته في لعبة التحولات. لقد غربت الشمس وآن الأوان لكي نقول وداعاً سيفان زفايغ دار مسكلياني

لاعب الشطرنج

2.500  دك

على مربعات الشطرنج الأبيض والأسود كتب ستيفان زفايج قصته التي تدور أحداثها فوق متن سفينة سياحية تبحر من نيويورك الى بوينس آيرس في منتصف الليل ، إذ يتواجد عليها بطلي القصة ( سيركو زينتوفيك ، والسيد ب ) وهما من من أبطال لعبة الشطرنج ، يروي لنا زفايج حياة بطله الأول ( سيركو زينتوفيك ) البطل العالمي في لعبة الشطرنج، أمّا الشخصية الثانية في الرواية ( السيد ب ) محامي سابق ينتمي إلى إحدى الأسر النمساوية العريقة ، لم يمارس لعبة الشطرنج في حياته ، وإنما اكتسب خبرته فيها نتيجة تعلمه لها في ظروف فريدة ، كان يمارسها ذهنياً مع نفسه – كان يأخذ دور اللاعب والخصم في آن واحد – أثناء عزله في غرفة لأحدى الفنادق دون وجود أي شيء يستأنس به سوى باب ونافذة تطلّ على جدار يحجب رؤية أي شيء في الخارج ، ومنضدة وفراش وكرسي ، كنوع من التعذيب النفسي ، حتى الأصوات حجبت عنه ، كلّ هذا من أجل أن تنتزع إعترافاته أثناء الاستجواب

ستيفان زفايغ دار الدى

لست هناك، ولست هنا

5.000  دك
يتناول هذا الكتاب أعمال اثنين من أبرز الشخصيَّات الثقافيَّة في القرن العشرين، الناقد الأدبيِّ الفلسطينيِّ الأمريكيِّ إدوارد سعيد Edward Said (1935-2003) والشاعر الفلسطينيِّ محمود درويش Mahmoud Darwish (1941-2008)، وتركِّز على وجه الخصوص على الصياغة والتمثيل في عمل كلٍّ منهما في موضوع الهويَّة. إنَّها تستكشف تصاوير هذا المفهوم في كتاباتهما؛ ومقارنة وجهتي نظريهما الشخصيَّتين ومقابلتهما حول مختلف جوانب هويَّتيهما كعربيَّين فلسطينيَّين ومواطنين عالميَّين كونيَّين، اللتين يُعبَّر عنهما من خلال وسيطيهما الأدبيَّين المختارين؛ نثر سعيد وشعر درويش. في الوقت نفسه، سيساعد هذا التحليل للكتابة الإبداعيَّة، لهذين الكاتبين، في تسليط الضوء على العمليَّة المعقَّدة والمستمرّة التي تشارك في تكوين الهويَّة والحفاظ عليها، وتصوُّر الذات. وفي حين اختار كلٌّ منهما وسيطاً أدبيّاً مختلفاً للتعبير، فإنَّ الكاتبين تقاسما اهتماماً مشتركاً في استكشاف موضوع الهويَّة، وهو اهتمام كان مدفوعاً بوساطة تجاربهما الشخصيَّة في الانفصال القسريِّ عن وطنهما الفلسطينيِّ، وتجربة العيش كمنفيَّين خارج الأرض التي وُلدا فيها على مدى الجزء الأكبر من حياتيهما، وسفرهما المستمرِّ إلى بلدان مختلفة، وحلمهما بالعودة إلى فلسطين. بالإضافة إلى أوجه التشابه في قصصهما الشخصيَّة بوصفهما من مواطني فلسطين. عدد الصفحات : ٣٢٠

لعبة الأمم : اللاأخلاقية في سياسة القوة الأمريكية

4.250  دك
تعني عبارة “لعبة الأمم” ذاك النشاط الذي بدأته وزارة الخارجية الأميركية في واشنطن بغية وضع المخططات المناسبة لبسط النفوذ الأميركي على بلاد العالم عن طريق السياسة والخداع بدل اللجوء إلى الحرب المسلحة. وهكذا يقترب معنى هذه الجملة من “التخطيط السياسي للصراع على مناطق النفوذ في العالم عن طريق الحرب الباردة” ولمزيد من التوضيح يرى سكوت فيتزجرالد في مسرحية له، تجلى فيها الذوق الإجتماعي وقواعد الأتيكيت بأبهى مظاهرهما، أن بعض المصادمات التي وقعت بين كرام القوم، كانت تصل إلى طريق مسدود لإعتقاد الجميع أن مواقفهم هي الحق ولن يحيدوا عن سلوكهم الأخلاقي قيد أنملة. وفي خضم هذا التزمت الأخلاقي والتشبت بقواعد “الأتيكيت” كان ينبري بعض السوقة لفض النزاع، وإنهاء الخلاف بطريقة لا تشجع السيدة أميلي بوست على إستحسانها في كتابها الشهير “الأتيكيت”. غير أن أمثال هذه الحالة شائع جداً في الأجواء الدبلوماسية عامة، فكم من أزمة سياسية بين دول عديدة تعقدت وطالت، نتيجة إصرار تلك الدول على مواقفها، خشية مخالفة المبادئ السامية والحصافة الدبلوماسية!!!! وكم من مرة أيضاً انتهت تلك الأزمات الحادة إلى سلام ووئام بفضل وسطاء طارئين، دون أن يفقد زعيم ماء وجهه أو تُهتدْر كرامة شعبه. ولا تزال تجول في خواطر الكثيرين – ولا شك – أسئلة عديدة عمن وراء زحزحة المصريين والبريطانيين عن مواقفهم المتعنتة أثناء مفاوضات الجلاء عن السويس عام 1954؟ ومن الذي أطاح بحكومة الدكتور مصدق في إيران؟ وكيف ثبت الناصريون أقدامهم في لبنان عام 1985 على مرأى ومسمع مشاة الأسطول الأمريكي السادس، الذين كانوا ينعمون بشمس لبنان وشواطئه الدافئة؟ ولماذا أحجم عبد الناصر عن ضرب إسرائيل في وقت كان مستعداً لذلك ودفع بشعبه لحربها وهو في أقل حالات الإستعداد لها؟. فالمؤرخون عندما يؤرخون الحوادث، يهملون الجواب على مثل هذه التساؤلات، ويمتنعون عن إلقاء الضوء عليها لأنهم نادراً ما يعلمون عن خفاياها شيئاً، وكذلك يهملها الدبلوماسيون في مذكراتهم مدفوعين بإعتبارات الأمن تارة، وبالرغبة في عدم الإيقاع بين الحكومات وشعوبها تارة أخرى. وهكذا تبقى الأحداث مدفونة لا تعرف منها خافية، ولا ينكشف للجماهير منها سرّ، إلا ما كان بمحض الصدفة، بينما يقع الذين أشرفوا على وضع تصاميمها، وقاموا بتنفيذها، خلف جدران دواوينهم الرسمية ينتظرون الفرصة السانحة ليزيحوا الستار عنها، ويظهروها عارية على حقيقتها أمام شعوب هذا العالم المخدوع. ولكن مايلزكوبلاند مؤلف هذا الكتاب، ورغم المسوغات لإخفاء ما يعلم من أسرار لعبة الأمم، لم يجد المؤلف بدّأ من تأليف كتابه هذا الذي زجره صديقه الدبلوماسي وعندما دفع بمسودته إليه لمحاولته كشف النقاب عن الأسرار التي يجب – برأيه – أن تبقى في زوايا النسيان حتى لا تشوه سمعة الحكومة الأمريكية وغيرها من الحكومات أمام شعوبها. وبداية يعطي المؤلف صورة عن أساليب الحكومة الأمريكية في معالجة الأمور الداخلية والأهم منها الخارجية، فهم رجال يبذلون ما في وسعهم لإظهار أنفسهم – في كتاباتهم – بمظهر المتفائل المستبشر، ولكنهم ليسوا كذلك، وعلى سبيل المثال أنه وعندما يقع تضارب بين نتائج كلا الإدارتين الخارجية والداخلية يعمد رئيس الجمهورية إلى ترجيح كفة العلاقات الخارجية على حساب الإتجاهات الداخلية حتى لا تقف حجر عثرة في طريق المضي قدماً للمحافظة على نوع وحجم العلاقات الأمريكية الخارجية… ونتيجة لذلك فبينما هي ترفض علناً التدخل في شؤون الدول الأخرى، تبحث عن أساليب مبتكرة خارج جهازها التقليدي لتفعل ذلك، ولا يكون على الحكومة عندئذ إلا أن تشرع بتحديد معالم وحدود القضية المعنية، ومن ثم تقوم بإطلاق العنان لعدة قوى خفية تتكفل بتصفيتها كليّاً، أو إزالة أخطارها، دون أن تتورط الحكومة رسمياً في أي جانب من جوانبها. وتبدأ اللحظة الحرجة عندما يبدأ الصراع المستتر بين هذه القوى ومثيلاتها في الدول الأخرى وكلها تعاني المشكلة نفسها المشتركة بينها ألا وهي: إظهار النزاهة والإستقامة وإضمار الغدر والخداع ونية التلاعب بالأمم والشعوب. وهنا يختتم المؤلف كلامه عن أساليب الحكومة الأمريكية في إدارة شؤونها الخارجية بالقول: “وهكذا نصل إلى موضوع كتابي هذا وهو ما أسميه “لعبة الأمم” مبيناً أنه ولئن كان معظم هذا الكتاب يدور حول منطقة الشرق الأوسط عامة، والدولة المصرية خاصة، فإن مردّ ذلك إلى بضعة عوامل منها: الفرصة التي أتيحت له في تمضية لا بأس به، وهو يمارس كثيراً من تلك الأدوار المستترة بصفته وسيطاً طارئاً لن يكون بين المدعوين ثانية، وهذا ما يسميه بدبلوماسية ما وراء الكواليس، مشيراً إلى أن لهذا النوع من الدبلوماسية أثر كبير، ظهر في سلوك حكام تلك المنطقة في علاقتهم بالغرب، وعلاقات الغرب معهم، والذي كان يبدو لأول وهلة، أنه سلوك يمجّه الذوق السليم ويرفضه المنطق الصحيح، والذي يبدد في ظاهره خطوط متقاطعة متباعدة لا يتوازى منها اثنان. وإلى هذا، فإن المؤلف يعتبر كتابه هذا نموذجاً حيّاً للتاريخ يهدف إلى إزاحة الستار عن حقيقة إرتباطات الدول الكبرى بالدول المحدودة الإمكانيات التي نجحت أحياناً في إحراز نصر دبلوماسي على بعض الدول الكبرى، وتمكنت مع الأيام من ممارسة دور أكبر من طاقاتها في السياسة العالمية؛ ومثاله على ذلك دور عبد الناصر رئيس الجمهورية المصرية. ويعود ليذكر القارئ بألا يتبادر إلى ذهنه أن الأخطاء والهفوات التي طرأت على العلاقات الأمريكية الدولية كانت نتيجة قرارات حمقاء، كاشفاً عن أنها ليست في حقيقتها أكثر من سوء فهم عند كبار المسؤولين لجوهر الأمور، أو سوء إستعمال للوسائل المبتكرة لمعالجة أمور استعصت على الوسائل التقليدية، والذي يبدو واضحاً في معاملة الحكومة الأمريكية للرئيس عبد الناصر. ويختتم المؤلف ذلك بالقول “وسأبقى – ما استطعت إلى ذلك سبيلاً صادقاً في وصفي للأحداث، بطيئاً عند منعطفات تاريخ الشعوب، مبتعداً عن إختلاق الأخبار مهما كانت واجباتي وإرتباطاتي. عدد الصفحات : ٣٢٠ دار الأهلية

لعبة العروش فلسفيا

6.500  دك
“يقدم هذا الكتاب للقراء والمشاهدين عدة مقالات جديدة بقلم عدد من الخبراء، وتتناول الأسئلة الفلسفية التي أثارتها قصة لعبة العروش. وهذه النسخة الجديدة هي أكثر نسخ السلسلة عن المسلسل شمولًا وعمقًا في تحليلاتها لحد اللحظة، وتغطي عالم لعبة العروش حتى نهاية الموسم السادس من مسلسل إتش بي أو. في هذا الكتاب، ومن خلال نيد ستارك، وتيريون لانيستر، وجون سنو، وجوفري، وسيرسي، وآريا، وستانيس، والعديد من الشخصيات الأخرى، نتناول الأسئلة والإشكالات الفلسفية التي نواجهها جميعًا في حياتنا: كيف يجب اختيار القادة السياسيين في ويستروس وغيرها؟ هل السلطة فعلًا مجرد وهم؟ أمن غير الأخلاقي الاستمتاع بعمل فني مفرط في العنف وفي مشاهده الجنسية مثل لعبة العروش؟ بأي معايير ينبغي لنا أن نقيم أشخاصًا أفعالهم ملتبسة أخلاقيًا مثل جيمي لانيستر، قاتل الملك، ومنقذ كينجز لاندينج في الوقت نفسه؟ هل يمكن الثقة بأي شخص في مجتمع مثل ويستروس؟ ما القواعد التي يجب أن تحكم العلاقات الجنسية في عالم تتنوع فيه أشكال العلاقات ما بين الحب وزنا المحارم والزيجات المدبرة، وتشيع فيه أشياء مثل الاغتصاب؟ كيف تساهم الإعاقة في تشكيل هوية شخصيات مثل تيريون وبران والآخرين؟ كيف للمرء أن يعرف ما إذا كان يوجد إله في عالم لعبة العروش أم لا، وما هي بالضبط صفاته؟ دار يتخيلون

لعبة المغزل

3.000  دك
سلمت نفسها إلى شوارع أسمرا دون مقاومة .   كانت تذرع الطرقات دون وجهة مقصودة . ذهنها مشغول بها أحدثته في قصتها الأخيرة . لوهلة خطر لها أن الحكايات مخلوقات جارحة ، وأن الناس تخطىء كثيراً حيث لا تلتفت إلا لوجهها المسلي .   الحكايات كائنات مسننة يجدر أخذها على محمل الجد ، تغرس أثرها عميقاً ، فننتبه بعد فوات الأوان ، وقد أدمت كل ما مرت به . نخلق الحكايات ، لكنها سرعان ما تنال استقلالها ، لتهاجمنا بضراوة غير مسبوقة ، وأسوأ الهزائم تلك التي تأتي دون مقدمات .   أخذتها أقدامها إلى شارع الحرية . مرت بمحلات الخياطة. استوقفتها أشكال المغازل المختلفة ، كانت تتأمل نهاياتها المادة المعقوفة ، لا مغزل دون نهاية حادة. الحكايات كذلك.   الرواية بالنسبة لي تطرح سؤالا عظيمًا: أين هي الحقيقة في كل ما حدث؟ بعد الانتهاء منها سوف تستوعب بأنك كنت جزءًا من متاهة. وقد ظننت طوال الوقت بأن الحكاية تحت سيطرتك تمامًا - بثينة العيسى

لعبة المكانة

6.000  دك
ما الذي يدفع معتقداتنا السياسية والأخلاقية؟ ما الذي يشكل أخطر صراعاتنا وأعنف أحلامنا؟ ما الذي يجعلك انت ؟

في جميع أنحاء العالم ، من غينيا الجديدة إلى طوكيو ومانهاتن ، يتنافس البشر على المكانة. من خلال ألعاب الهيمنة والفضيلة والنجاح ، كان هذا الهوس هو الذي دفع أفضل و الأسوى في عصر النهضة والثورة الصناعية وكذلك القتلة المندفعون والطغاة على أبواب أوروبا. ولكن ما الذي يجعل المكانة جائزة تستهلك كل شيء؟ وكيف يمكننا تحقيق رغبتنا في تحسين علاقاتنا وكسب معارك وسائل التواصل الاجتماعي ونكون الأفضل في مكان العمل

لعبة الملاك

6.500  دك
شكّلت رواية لعبة الملاك جزءًا من سلسلةٍ روائيّةٍ، ترتكز على "مقبرة الكتب المنسية" كثيمةٍ أدبيّة أساسيّة. ترتبط هذه الروايات بعضها ببعض عبْر الشخصيّات والمواضيع المتعددة؛ إلّا أنّ كلّ رواية منها مستقلّة عن الأخرى ومكتفية بذاتها. وقال أحد النقاد برهنت "لعبة الملاك على براعة مؤلّفها في نسج حبكةٍ جارفة وغنيّة بالإثارة والتشويق.   روايةٌ ممتعة بكلّ تفاصيلها، تمنح كارلوس زافون لقب "ديكنز البرشلونيّ" بلا منازع. تدور أحداث الرواية في برشلونة قبل عقدين من اندلاع الحرب الأهلية أي عشرينيات القرن الماضي وتوضح تفاصيل الظروف والإرهاصات التي أدت إلى اندلاع شرارة الحرب التي راح ضحيتها أكثر من نصف مليون شخص.   لعبة الملاك كارلوس زيفون دار الجمل