عرض السلة تم إضافة “مشهد عائلي مع شبح” إلى سلة مشترياتك.
عرض 2917–2928 من أصل 3283 نتيجة
مسيحو المشرق
2.500 دك
من هم أقباط مصر وموارنة لبنان والأشوريُّون - الكلدانيُّون والسريانيُّون والملكيُّون؟ "مسيحيُّو المَشْرِق"؟...
هذا التعبير، الغامض على الأقل، يُخفي تنوُّعاً كبيراً من الشعوب والثقافات والتقاليد.
هؤلاء العائشون في مجتمعات ذات أكثرية إسلاميَّة، قد أقاموا منذ القديم علاقات مع الغرب، وكانوا في وسط الحدث والإهتمامات منذ أن اتُّخذوا هدفاً من قبل المُقاتلين الإسلاميِّين المُتشدِّدين.
في دراسة شاملة موجزة، منذ العصور القديمة حتى أيامنا، يُهاجم برنار هيبرجيه الأفكار الشائعة التي تُحاول أن تحطَّ من فاعليَّتهم، فمسيحيُّو المَشْرِق، في الواقع، قد ساهموا على طريقتهم، منذ بدء المسيحيَّة، في تشكيل وجه الشرق الأدنى، حيث ما زالوا من الوجوه الحيَّة الفاعلة.
إنَّ برنار هيبرجيه، الأستاذ في التاريخ، هو مدير الدراسات في معهد EHESS، حيث أدار مؤسسة الدراسات الإسلاميَّة ومجتمعات العالم الإسلامي من عام 2010 حتى عام 2014، وكذلك في معهد EPHE، في قسم العلوم الديني
مسيرة الفيل
3.000 دك
” هناك من تكهن بأن مسيرة الفيل قد تنتهي هنا ، في بحرلاس روساس . إما لأن سقالة الدخول للمركب ، العاجزة عن تحمل وزن أربعة أطنان ، قد تتهشم أو لأن هزات الموج للقوية ستفقد الفيل توازنه فتلقي برأسه في الهاوية ، لا بد أنها قد حانت الساعة الأخيرة لسالمون السعيد والقديم الذي عمّدوه بكل حزن باسم وحشي ، سليمان . لم يرَ أغلب النبلاء الذين ذهبوا إلى روساس لتوديع الأرشيدوق ، فيلاً من قبل ، ولا حتى في لوحة . لا يدرون أن حيواناً من هذه ، خاصة لو سافر في أية فترة من حياته , لديه ما اعتادوا أن يسموه قدماً بحرية ، فلا يطلب منه المساعدة في مناورة ، ولا الصعود إلى السواري لإنزال الشرعة ، ولا قيادة الثُمْنية والسوسية ، لكن ضعوه أمام الدفة سترونه راسخاً فوق أوتاد غليظة تتصنع أنها رِجلان ، ثم مُروا بهبوب ريح عاتية . سترون كيف يواجه الفيل هذه الرياح المضادة ، مبحراً في تجاهها بأناقة وفعالية طيّار من الدرجة الأولى ، كأن هذا الفن من ضمن كتب الفيدا الأربعة التي تعلمها بالذاكرة في طفولته الأكثر رقة والتي لا تُنسى أبداً ، حتى عندما قررت أقدار الحياة أن يكسب خبزه الحزين كل يوم بنقل جذوع الأشجار من جانب لآخر أو محتملاً الفضول الأبله لهواة عروض السرك منحطة المستوى . الناس مخطئون جداً في فهم الفيلة ، يظنون أنها تتسلى عندما تجبر على حفظ توازنها فوق كرة معدنية في مسطح صغير ومائل ، تجد فيه بالكاد مكاناً لأرجلها تتكئ عليه.
كتاب مسيرة الفيل
الكاتب: جوزيه ساراماغو
ترجمة: أحمد عبد اللطيف
مشاهد من حضارة اليونان
4.000 دك
يمكنك الآن ولأول مرة أن تزور الأماكن الأثرية الهامة في اليونان من الداخل، مثل أثينا ومعبد أبولو في دلفي، كما يمكنك أن تتسوق في الأجورا، وتحضر مسرحية في مسرح ديونيسيوس، ثم تستمتع بمشاهدة الألعاب الأوليمبية، فمن خلال الرسومات المبهرة والمقاطع العرضية والصور المكبرة التي تفنن في رسمها الرسام المعماري العالمي ستيفن بيستي ستكتشف بنفسك أدق تفاصيل الحياة اليومية لأهل اليونان القديمة.
مشاهد من حضارة روما
4.000 دك
يمكنك الآن ولأول مرة أن ترى المباني الأثرية الهامة في روما من الداخل، وتقضي بضعة أيام متجولا بين معبد جوبيتر والساحة الرومانية، بل وتشاهد الألعاب الرياضية في الكولوسيوم أيضا! فمن خلال الرسومات المبهرة والمقاطع العرضية والصور المكبرة التي تفنن في رسمها الرسام المعماري العالمي ستيفن بيستي ستكتشف بنفسك أدق تفاصيل الحياة اليومية لأهل روما القديمة.
مشكلة سبينوزا
5.500 دك
لا بدَّ لكل قارئٍ أن يخوض تجربة الغموض والإثارة في عالم روايات الجريمة، وإحدى هذه التجارب هي رواية مشكلة سبينوزا للكاتب إرفين د. يالوم. فهذه الرواية المثيرة تأخذنا في رحلة من الغموض والتشويق في مدينة نيويورك، لنكتشف معًا هوية المجرم وحقيقة القضية التي تثير الرعب والصدمة في نفوس أبطالها. سنكون معًا في هذه التجربة العاطفية التي تبقى عالمًا من الجمال والموثوقية والأناقة، فتصحبونا في هذه الرحلة المشوقة.
جمع الرواية بين الواقع والخيال لتنسج قصة درامية تدور حول المفكر باروخ سبينوزا وقصة ألفريد روزنبرغ، وجمعية النازيين التي أمرت بنهب محتويات مكتبة سبينوزا. تتناول الرواية بعمق الحياة الداخلية لهؤلاء الشخصيات المليئة بالغموض وتطرح قضايا فلسفية مهمة مثل الحرية والطغيان، وتأثير الأفكار الفلسفية على الحياة الإنسانية. يتمتع الكاتب بلغة جميلة وحس رفيع في التعبير عن أحداث الرواية بشكل مبدع وجريء.
إرفين د. يالوم هو كاتب أميركي موهوب يجمع بين الواقع والخيال في رواياته. يعمل يالوم على استكشاف التعصب الديني والقومي من خلال روايته “مشكلة سبينوزا”. يقدم الكاتب لنا قصة مثيرة تحكي عن حياة الفيلسوف باروخ سبينوزا وتأثير فلسفته على مجتمعه. تلك الرواية تعتبر مثالًا جيدًا على قدرة الكاتب على التعبير عن الأفكار الفلسفية والنفسية بطريقة فنية وجذابة.
أرنست سبينوزا، المفكر الهولندي الشهير، يعتبر أحد أعمدة الفكر الفلسفي. فكرته حول الله والتعامل الإنساني مع الحياة تعتبر مثيرة للاهتمام. ينظر سبينوزا إلى الله كوحدة جوهرية للكون، ويؤمن بأن الإنسان يمكنه أن يتحرر من القيود والخوف طالما أنه يفهم طبيعة الله. إن فكرته تجعلنا نعيد التفكير في علاقتنا بالعالم ومفهوم الحرية الحقيقية.
أحد أبرز شخصيات رواية “مشكلة سبينوزا” هو أندرياس نيدرلايندر. يتميز نيدرلايندر بفكرته المثيرة للاهتمام حول المواجهة بين الحرية والرعب، ويقدم وجهات نظر متناقضة حول هذه المفاهيم الفلسفية العميقة. تم تقديم هذه الفكرة بطريقة طبيعية وودية التي تجعل القراء يشعرون بالاهتمام والتشوق لمعرفة المزيد عن رؤية نيدرلايندر.
تتناول الرواية الصراع المثير بين شخصيتي سبينوزا ونيدرلايندر، حيث يتصارعان بشكل فلسفي وفكري حول فكرة الله والإيمان. يقدم يالوم تحليلًا عميقًا لآراء الشخصيتين ورؤاهما المتنافرة، مما يثير الاهتمام والتفاعل لدى القارئ ويتركه في حالة من التأمل والتساؤل حول القضايا الفلسفية المطروحة.
نهاية رواية مشكلة سبينوزا تتميز بأنها غير متوقعة ومفاجئة، حيث يتغير مجرى الأحداث وتظهر تطورات غير متوقعة في الشخصيات. تلك النهاية تضيف إثارة وتشويق للرواية وتجعل القارئ يتساءل عما سيحدث بعد ذلك.
رواية مشكلة سبينوزا
الكاتب إرفين د. يالوم
ترجمة خالد الجبيلي
مشهد عائلي مع شبح
3.000 دك
سوف تُشكّلُ هذه الدفعةُ الجديدة من قصص خوليا أوتشوا مصدر سعادة للقراء الذين واكبوا أعمالها منذ البداية، أما من يقرؤونها لأول مرة فستكون سببًا لدهشتهم، وهم يجدون سردًا أصيلًا يتعمق في المواضيع الكونية من وجهة نظر سريالية وعبثية: تفكيرٌ في القضايا الراهنة والمتعلقة بشكل دقيق حول الكائن البشري والعالم المحيط به. فالنظرةُ الحائرة التي تقدمها الكاتبة عن المجتمع الذي نعيش فيه تتحوّلُ في هذه الحكايات إلى أداة قوية، ذات جودة أدبية استثنائية، وتقدمه للقارئ الذي تجذبه فورًا بسبب نسيجها الخيالي والواقعي.
آنخليس إنْثينار
(جامعة سان لوي الأمريكية في مدريد)
مصر على دكة الاحتياطي
2.000 دك
يُعد كتاب “مصر على دكة الاحتياطي” الكتاب الثالث من الكتب المُجمعة لمقالات الأديب العالمي الكبير “علاء الأسواني”، بعد كتاب “كيف تصنع ديكتاتورًا” وكتاب “هل نستحق الديمقراطية؟”، والكتب الثلاث تحوي كل مقالات الرأي والسياسة لدى الدكتور “الأسواني”،
والتي عارض فيها –وبشدة- نظام مُبارك الاستبدادي قبل ثورة 25 يناير عام 2011م، وقد عنون ذلك الكتاب بعنوان مقالة له في جريدة الشروق “مصر على دكة الاحتياطي” والتي قال فيها:
“نحن –المصريين- أشبه بمجموعة من لاعبي الكرة الموهوبين، لكن المُدرب لا يُحبنا ولا يحترمنا ولا يُريد إعطاءنا الفرصة أبدًا، وهو يستعمل في الفريق لاعبين فاشلين وفاسدين يؤدون دائمًا إلى هزيمة الفريق، في قوانين الكرة من حق اللاعب إذا جلس على دكة الاحتياطي موسمًا كاملًا أن يفسخ العقد.. مصر كلها على دكة الاحتياطي منذ ثلاثين عامًا، تتفرج على هزائمها ومصائبها ولا تستطيع حتى أن تعترض، أليس من حق مصر بل ومن واجبها أن تفسخ العقد؟!”