عرض السلة تم إضافة “من الأدب التمثيلي اليوناني : سوفوكليس” إلى سلة مشترياتك.
عرض 3001–3012 من أصل 3283 نتيجة
ممرات الظلال : يوميات متصوف
4.000 دك
قال الشيخ: «تعيش البشريَّة أسوأ أيامها منذ مصيبة يوم كربلاء». وتابعَ قائلاً: «لا يمضي يومٌ إلّا ويحقّق الشرُّ فيه انتصاراتٍ جديدة في بقاع الدنيا كافَّة. وفرصتُنا للخروج مُنتصرين في هذه الحرب ضئيلةٌ تقريباً، هذا إذا لم تكن معدومة… لذلك ينبغي لنا أن نجدَ مرهماً لتضميد هذا الجرح دون إضاعةٍ للوقت نهائيّاً. والأمر المشين في هذا الأمر أنَّ غالبيّة البشر يعانون أكبر الويلات من ناحية تحقيق العدالة، ويصمّون آذانهم عن صوت الحقيقة من ناحيةٍ أخرى. لكنَّ مهمَّتنا المقدَّسة هي الدِّفاع عن حقِّ الحياة، مهما كانت العراقيل والمصاعب التي ستعترضنا». ثمَّ قال الشيخ: «أريد أن أقول لكم شيئاً، وهو أنَّ الطريقة هي الضّوء الذي ينير الطريق للبشريَّة عندما تضلّ طريقها في العاصفة. والطريقة مؤلَّفة من الناس الذين يدافعون عن الحقيقة. والدفاع عن الحقيقة هو من مزايا الناس المسلمين الذين يسلّمون أنفسهم لله عزّ وجلّ، أي الذين يكونون في حالةٍ من الأمان والطمأنينة… والله العالِم المُطلق يعرفُ من هو المسلم. وأن يكونَ المرءُ مسلماً فهذا يعني أنّه يحمل وساماً مشرِّفاً.
لقد كشفت لي دروس الماضي أنَّني ربَّما لم أمتلك بعد الجرأة والإيمان الكافيين لأجل الانطلاق في الطريق المؤدّي إلى مرتبة الفناء في الله. لكنّي فهمت من تلك الدروس أنَّ باب الطريق المؤدّي إلى الفناء في الله هو بابٌ واضحٌ لمن يبحثون عنهُ. ووصولُ الشخص إلى هذه المرتبة هو علامةٌ فارقة، إضافةً إلى أنَّ هذه التجربة هي النتيجة العليا من الفِعل
عدد الصفحات : ٢٩٢.
مملكة أمريكا
7.000 دك
من ألواح سومر
5.000 دك
يعزو مؤلف الكتاب الكثير من هذه الأصول "وأوائل" الأشياء في العمران البشري إلى "السومريين"، فمن كان هؤلاء السومريون؟ وما أصلهم؟ ومن أين نزحوا إلى العراق؟ ومتى كان ذلك؟ والواقع أنّه ليس بالإمكان الإجابة جواباً قاطعاً على مثل هذه الأسئلة
صاموئيل نوح كريمر
دار الوراق
من إسلام القرآن إلى إسلام الحديث
7.000 دك
من خلال توظيف المفهوم الخلدوني عن النشأة المستأنفة، بمعنى القطيعة والإستمرارية معاً، يسلط هذا الكتاب ضوءاً باهراً على عملية إعادة تأسيس الإسلام القرآني في إسلام حديثي، طرداً مع التحوّل من إسلام الرسالة إلى إسلام التاريخ، ومن إسلام "أم القرى" إلى إسلام الفتوحات.
والخطورة لا تكمن فقط في هذه النقلة في المرجعية من القرآن إلى الحديث، بل أيضاً في تحوّل المكلّف في الإسلام إلى ما يشبه الإنسان الآلي الذي لا يتحرّك إلا بالنصوص التي تتحكم بشؤون حياته العامة والخاصة؛ فمع فرضية الشافعي القائلة بأن الرسول لا ينطق إلا عن وحي حتى عندما لا ينطق بالقرآن، أُنزلت الأحاديث التي وُضعت على لسان الرسول بعد وفاته منزلة الوحي، وتوافق أهل الحديث والفقه على إعتبار السنّة، كالقرآن، تشريعاً إلهياً متعالياً، ككل ما هو إلهي ومتعالٍ، تحرّرت السنّة وأحكامها من شروط المكان والزمان.
وهذا ما حكم على العقل العربي الإسلامي بالإنكفاء على نفسه وبالمراوحة في مكانه في تكرار لا نهاية له؛ وهذا أيضاً ما سدّ عليه الطريق إلى إكتشاف مفهوم التطوّر وجدلية التقدّم وما يستتبعانه من تغيّر في الأحكام الوضعية ذات المصدر البشري لا الإلهي؛ وهذا ما أسّسه أخيراً في ممانعة للحداثة تنذر في يومنا هذا بالتحوّل إلى ردّة نحو قرون وسطى جديدة.
بهذا الكتاب الذي يرصد الآليات الداخلية لإقالة العقل في الإسلام، يختتم المؤلّف مشروع "نقد نقدِ العقل العربي".
عدد الصفحات : ٦٤٣
من بلاط الشاه إلى سجون الثورة
6.000 دك
عدا استثناءات جزئية جداً، لم يستطع أي إيراني ممن عايشوا عن كثب سقوط إمبراطورية آل بهلوي وولادة الثورة الإسلامية، أن يعطي حتى الآن، شهادة أمينة.
في الساعات الخمسين التي قضاها مع الشاهنشاه خلال الأيام الأخيرة من حكمه، كما في الثلاثة والثلاثين شهراً التي قضاها في سجون الثورة، كان إحسان نراغي ثاقب البصيرة في الحالتين. وهو قدم لنا كتاباً قيّماً وسهل المتناول في آن معاً أثناء تسليطه الضوء على منعطفي الثورة الإيرانية.
الكتاب يعرض لنا، بمشهدية عريضة، زلزالاً سياسياً شبيهاً بثورة 1789 الفرنسية أو بثورة 1917 الروسية. في مشاهده العريضة المتوالية تظهر سحن قاتمة لمتزلفين عديمي الذمة وصعاليك يستحقون الشنق. كما تظهر وجوه مؤثرة مثل الأمبراطورية المستنيرة فرح التي عجزت عن لجم فساد العائلة المالكة، ومثل شبان إسلاميين محكومين بالإعدام طحنتهم الآلة التي ساعدوا في إطلاق دورتها.
“من يعرف السيد نراغي، يدرك إلى أي حد سمحت له رهافته الفكرية بشجاعة النقد دون السقوط في الإغواءات الأيديولوجية التي تفقر من غنى النفس البشرية والمهارة السياسية” – فريدريك مايور
عدد الصفحات : ٣٢٠
من حياتي : الشعر والحقيقة
6.250 دك
وفيه يُقدِّم غوته سيرة ذاتية ضخمة، تغطي جزءا مهما من حياته، وتنطوي على آراءٍ وأفكارٍ شخصية تجاه مختلف قضايا عصره، إلى جانب استعراضه الدقيق لتحولات المجتمع الأوروبي عموما، والألماني خصوصا، خلال الفترة التي تُغطيها السيرة. يقول غوته في تقديمه لسيرته، إن ما دفعه لكتابتها هو رسالة وصلته من صديقٍ يطلب منه فيها، بمناسبة اقتراب إصدار طبعة جديدة من أعماله، أن: "تتفضل بالحديث عن ظروف الحياة وأحوال النفس".
من سقراط إلى فوكو : الفلاسفة على محك التجربة
3.500 دك
ما الفلسفة حقا؟ هل نعيش بشكل أفضل حين نتوسل بها؟ هل يتطور تفكيرنا؟ وهل تمكننا من إدراك المعرفة والحقائق إدراكا أعلى كما يعتقد أفلاطون وسبينوزا أو هيجل؟ ألا تكون مجرد طريقة “لإدارة العقل بشكل جيد” (ديكارت)، أو لتوضيح أفكار المرء (فيتغنشتاين) أو حتى لإنشاء عِلْمٍ جديد للعقل (هوسرل)؟ ألا يمكن أن تتحول إلى آلة شيطانية، لا تُنتج أي معرفة، لأنها ببساطة تريد دائما التشكيك في كل شيء؟
يسعى هذا الكتاب إلى فهم المشروع الفلسفي وطبيعته وطموحاته، عبر تحقيق دقيق لخمس عشرة شخصية فلسفية عظيمة، من سقراط إلى ميشيل فوكو، محاولا الوقوف على المشروع التأسيسي الذي غذّى تفكير الجميع، وإعادته إلى زمانه وسيافه و«حدسه التأسيسي»، ولكن دون إخفاء مناطقه الرمادية وتناقضه وطرقه المسدودة. ومن هذه الزاوية فهو يطمح إلى وضع مناهج هؤلاء الفلاسفة وأدواتهم على «محك التجربة». فما الذي تجلبه لنا قراءة أفلاطون أو أرسطو أو كانط أو سبينوزا أو دريدا فعلا؟ وكيف كان مآل الفلسفة التحليلية والظواهر وفلسفة العلم بعد قرن من ظهورها؟
في هذا الكتاب، يُخرج جان فرانسوا دورتييه خمسة عشر وحشا مقدسًا من قفص الطمأنينة ويضعهم تحت مجهر العقل، وهو يطرح عليهم وعلى القارئ سؤالا محوريا: هل يجعلنا الفلاسفة حقا أكثر ذكاء؟
عدد الصفحات : ١٩١