عرض السلة تم إضافة “منتصف الشتاء في وادي المومين” إلى سلة مشترياتك.
عرض 3013–3024 من أصل 3283 نتيجة
من قام بطهي عشاء آدم سميث : قصة عن النساء والاقتصاد
4.250 دك
قام آدم سميث عالم الاقتصاد البريطاني الأشهر، وصاحب الكتاب الشهير "ثروة الأمم"، بتأسيس أحد المفاهيم السائدة في الفكر الاقتصادي حتى اليوم، وهو مفهوم "الإنسان الاقتصادي".
وعبر طرح كاترين ماركيل لسؤال: من قام بطهي عشاء آدم سميث؟ تشرح أنه إذا كان الجزار والفلاح وغيرهما يحصلون على أجر مقابل مساهمتهم في تحضير عشاء أي رجل، فإن أمّه/زوجته هي التي تقوم بكل ما تتطلبه المرحلة الأخيرة من إعداد الوجبة وتقديمها دون مقابل.
كتاب جريء.. ممتع.. ويعد من أفضل الكتب التي تربط الاقتصاد بالأفكار النسوية.
من قتل بالومينو موليرو؟
2.250 دك
أرأيت أيها الأبله، كنت متشوقاً للكشف عن سر بالومينو موليرو، وها قد كشفته، فماذا جنينا، يبعثون بك إلى الجبال، بعيداً عن دفئك وعن أهلك، وربما بعثوا بي أنا إلى حُجْر أسوأ. هكذا يُكافَأ العمل الجيد في الحرس الأهلي هذا الذي انضممنا إليه، ما الذي سيصيبك هناك يا ليتوما، ومن رأى طير رخمة في الأنديز، إنني أموت حزناً لمجرد التفكير بالبرد الذي ستعانيه.
من كتبي اعترافات قارئة عادية
2.750 دك
لأولئك الذين تدفعهم شهيّتُهم للكلمة المكتوبة إلى قراءة كلّ ما تقع عليه أعينُهم، أو الذين يدلّلون كتاباً قديماً كما يداعبون أطفالهم، أو مَن تفتنهم رائحةُ الورق والحبر "من كتبي: إعترافاتُ قارئةٍ عاديّة" يقدّم رحلةً ميدانيّةً مشوّقةً إلى عالم الثقافة وهوس القراءة.
آن فاديمان، الفائزة بجائزة National Book Critics Circle Award والمحرّرة في مجلّة The American Scholar، تقدّم لنا الكتبَ من خلال عينيّ القارئة - لا الكاتبة - كعشّاق من لحم ودم أحياناً، وأحياناً كأداة لتثبيت الباب، وأحياناً أخرى كوجبة خفيفة للأطفال الجائعين.
"من كتبي" هو كتاب عن الكتب يدعونا لإستكشاف ذاتِنا العاشقةِ للقراءة من وجهة نظر مختلفة، تتنقّل فاديمان فيه بأناقة ومرح ما بين عادات عشّاق الكتب الغريبة، إلى الطرائف عن المؤلّفين، وإلى ذكريات عنها وعن عائلتها.
"من كتبي: إعترافاتُ قارئة عاديّة" هو إحتفاءُ القارئ الأصيل بالكتب التي أصبحت فصولاً من حياته.
عدد الصفحات:١٥٩
من منا
3.000 دك
يجمع بينيديتي في هذه الرواية بين 3 أشخاص ربطتهم صداقة في سن المراهقة، هم ميغيل وآليثيا ولوكاس، وذلك بعد مرور 11 عاماً على المرة الأخيرة التي التقوا فيها ثلاثتهم معاً.
أحبَّ الشابان آليثيا في وقت واحد، لكن تبدّلت الأدوار ومواضع الرغبات خلال تلك السنوات، التي ما كان اثنان منهم يلتقيان خلالها إلا ويكون شبح الشخص الثالث حاضراً معهما، ولا يُعرف حقاً، في خضمّ علاقة الحب المعقّدة هذه، مَن مِنَ الشابّين أحبّ آليثيا ومن تخلّى عنها منهزماً أمام الآخر.
يغوص الكاتب في أعماق النفس البشرية في روايته هذه، متأملاً مثلث حبٍّ معقّد بين شابّين وفتاة، تاركاً لكل واحدٍ منهم مساحةً لرواية الحكاية من وجهة نظره، عبر اليوميات والرسائل والقصة، وهي التقنية ذاتها التي استخدمها بينيديتي في روايته "ربيع في مرآة مكسورة"، لتبدو بذلك الحكاية مختلفةً في كل مرة، كما لو أنها 3 أنهار صغيرة تصبّ في النهاية في البحيرة ذاتها.
ماريو بنديتي
دار ممدوح عدوان
من هم اليهود؟ وماهي اليهودية؟
6.000 دك
من هم اليهود؟ وما هي اليهودية؟ سؤالان محوريان يرد عليهما من خلال هذا الكتاب الدكتور عبد الوهاب المسيري، المتخصص في الدراسات اليهودية والصهيونية، فيحيط بأبعاد الموضوع – الذي يبدو معقدًا للبعض – بأسلوبه التحليلي المنطقي السلس والممتع.
تنقسم الدراسة إلى ثلاثة أبواب يفكك في أولها مفهوم «الوحدة اليهودية العالمية» والهوية اليهودية، ثم يبين في الباب الثاني مدى تجانس الجماعات اليهودية فى العالم، ويحلل فى الباب الأخير «سؤال الهوية وأزمة المجتمع الصهيوني» والتناقضات الأساسية بين الرؤية الصهيونية لما يسمى «الهوية اليهودية» وواقع الجماعات اليهودية.
يدحض هذا الكتاب مسلمات كثيرة ويكشف زيف كثير من الادعاءات؛ فيشكل لبنة أساسية في تحليل الفكر اليهودي والصهيوني ويستشرف – مثل أي عمل غير مسبوق – مستقبل الدولة اليهودية.
من يقطف ثمار التغيير؟
4.500 دك
التعصّب وحشٌ يدمّر كلّ وفاقٍ، نظامٌ فكريٌّ منغلقٌ يهدّد الإنسانيّةَ جمعاء. هذا أحد مبادئ فلسفة «إيرازموس»، المعلّم المصلح. لكن هل يكتفي المفكّر في الأزمات السياسيّة العنيفة بالانسحاب وراء مكتبه والتزامِ الحياد البارد كي يكون صديق الجميع، أم عليه أن يصدع بموقفه وإن كان في ذلك سيره إلى المحرقة؟ هل يكون التغيير فعلًا معتدلًا ناعمًا تخطّط له جمهوريّةُ العقل في سلامٍ وطمأنينة، أم هو فعل راديكاليّ يجب أن نسمع فيه صوت المطرقة؟ كان هذا جوهر صراعٍ فكريٍّ طاحنٍ بين مفكّرين عظيمين، «بين العقل والعاطفة، بين عقيدة الإنسانيّة والتعصّب الدينيّ، بين العالميّ والمحلّيّ، بين التعدّديّة والأحاديّة»، اهتزّت له أوروبا، لكن «لا القوّة انتصرت [فيه[ ولا العدل الشريد». وكان على العالم أن ينتظر قنّاصًا مثل مكيافللي «يقطف ثمار التغيير» ويصوغ من مثاليّة إيرازموس وواقعيّة لوثر تصوّرَه البراغماتيّ للعالم. في هذا الكتاب يستدعي زفايغ مرحلة حرجة من تاريخ أوروبا، ليقرأ بها الحاضر ويصوغ حُلُمَ الإنسانيّة، عبر العصور المختلفة، في الانتصار للعقل ضدّ التعصّب ونزق الأهواء.
ستيفان زفايغ
دار مسكلياني
منامات عم أحمد السماك
3.000 دك
«وفيما كان حد السكين يغوص في رقبة الخروف، راح مختار ولد أختي يفرد فرخ ورق سميكًا - من ورق اللحمة الذي اشتريناه لنلف فيه الأنصبة - فوق رقبة الخروف ليمنع نافورة الدم من الوصول إلى وجوهنا. أما أنا فقد ثبتُّ عيني على رسغ اليد اليسرى للجزار وهو يعيد ترديد الشهادتين عدة مرات ليريحني ويرضيني، فرأيت رسمًا دقيقًا للصليب باللون الأخضر الغامق مدقوقًا في رسغ الجزار؛ حينئذٍ داخَلني شعور فائق بنشوة عظيمة لا أستطيع وصفها على الإطلاق، وقد امتلأ سمعي بما يشبه زغاريد مدوية تجلجل في سماء الكون بغير انقطاع.»