عرض السلة تم إضافة “وهم الإنجاز: كيف يتحرك العامة وماذا يحفزهم” إلى سلة مشترياتك.
عرض 3169–3180 من أصل 3201 نتيجة
وهم الإنجاز: كيف يتحرك العامة وماذا يحفزهم
3.500 دك
طبيعة الإنسان تقوده لرغبة تحقيق أكبر قدر من المكاسب دون القيام بمجهود كبير. ابتداءً من إيقاف السيارة في موقف غير مناسب في محاولة لكسب المزيد من الوقت، وانتهاءً بخسارات فاجعة في سوق الأسهم بعد محاولة للربح السريع دون عمل.
نحن الكُتّاب المبتدئين مثلاً، نعشق غالبًا الكُتب التي أتممنا كتابتها، ونتخيل كثيرًا أشكالنا برفقتها قبل انتهاءها. وفي نفس الوقت نستصعب فكرة الجلوس كل يوم لساعات طويلة كي نكتب.
تحب الرسامة «ما تم رسمه» وتعيش بقية الأيام بصعوبة مع نفسها لإقناعها كل لحظة، بأنها يجب أن تقوم لترسم الآن.
ومع كل تلك المواقف، يظل إحساس الإنجاز في حياتنا رائع!
وأقول هنا «الإحساس» وليس الإنجاز نفسه، فالإنجاز موضوع آخر، يتطرق له الكتاب بتفصيل أكبر.
كتاب وهم الإنجاز، هو كتاب بحثي يتناول مجموعة مواضيع متعلقة بسلوك العامة. في محاولة للإجابة على الأسئلة التالية:
– لماذا ندمن تصوير أنفسنا على قنوات التواصل الاجتماعي، وكيف يؤثر هذا الأمر على حياتنا؟
– لماذا نهتم برأي الآخرين تجاهنا أكثر من رأينا؟
– لماذا نسعى بكل الطرق للحصول على المكانة الاجتماعية المرموقة، ونسعى لشراء الأشياء الأعلى من قدراتنا المادية؟
– لماذا نرسل الكثير من الرسائل الوعظية في مختلف قنوات التواصل الاجتماعي؟
– ما هو الفرق بين العمل الحقيقي وما نعتقد أنه عمل حقيقي؟
– ماذا يعني أن نترك أثرًا؟ ولماذا يجب أن نهتم بترك الأثر؟
وهم الثوابت
4.000 دك
في كتاب وهم الثوابت يسعى المؤلف عادل مصطفى إلى تحطيم جبال الثوابت وتماثيل آلهتها التي صنعها لها كثيرون على مدار الزمن، مؤكدًا أن سنة الحياة هي التغيّر والتطور بما يتلائم مع الآن وبما يعمل على إيجاد حياة إيجابية بعيدة تمامًا عن التحجر والثبات الذي لا مبرر له إلا داخل عقول لا تستطيع أن تفكر وأن تبتكر، بل تستقي كل أفكارها من الماضي بما فيه من حسنات وسيئات، دون أن تناقش هذه الأفكار، فاقدة فلسفتها في الحياة والوجود.
عدد الصفحات : ٢٩٥
يا مريم
3.500 دك
رؤيتان متناقضتان لشخصيتين من عائلة عراقية مسيحية، تجمعهما ظروف البلد تحت سقف واحد في بغداد، يوسف، رجل وحيد في خريف العمر، يرفض أن يترك البيت الذي بناه، وعاش فيه نصف قرن، ليهاجر.
يظل متشبّثاً بخيوط الأمل وبذكريات ماض سعيد حيّ في ذاكرته، مها، شابة عصف العنف الطائفي بحياتها، فشرّد عائلتها وفرّقها عنهم لتعيش لاجئة في بلدها، ونزيلة في بيت يوسف، تنتظر مع زوجها موعد الهجرة عن وطن لا تشعر أنه يريدها.
تدور أحداث الرواية في يوم واحد، تتقاطع فيه سرديات الذاكرة الفردية والجمعية مع الواقع، ويصطدم فيه الأمل بالقدر، عندما يغيّر حدث حياة الشخصيتين إلى الأبد. تثير الرواية أسئلة جريئة شخصياتها عن عراق كان، بينما تحاول الأخرى الهرب عن عراقالآن
يامريم
سنان أنطون
دار الجمل
ياصاحبي السجن
5.500 دك
قالت العرب قديماً المكتوب يعرف من عنوانه و “يا صاحبي السجن” عنوان يسير على الخط الفاصل بين السلطة والناس، أو بين الجلاد والضحية، ليمنح اللحظة الكتابية روحها، هي لحظة الكشف حين تكون الكتابة مشروعاً صادقاً تعكس العلاقة الملتبسة بين السلطة والمثقف في بلاده.
…. > وفي هذا العمل يكتب “أيمن العتوم” عن تجربة حية عاشها في السجن، أغلب صفحاتها تدور حول مذكراته في مرحلة سجنه لأكثر من أربعة عشر عاماً. يقول ” … أنا شاعر بسيط يحاول أن يبتلع آلة الزمن ليرجع بذاكرته إلى الوراء قليلا فيكتب ما غيبته سجون الأيام والسنين … لكن ألف صارخة في الطريق تعول وتصيح، ليس لأنها ثكلى، ولكنها تفعل ذلك لكي لا تمنحني الطمأنينة والسكينة التين بهما أكون قادراً على استصفاء مجاري النبع في مخيلتي فأكتب بأمانة، أو قل بدقة معقولة …”
وفي ظل هذا الواقع القاسي، يلوذ المثقف في بلاد العرب بالذكريات ويعكف بقلمه على ذاكرته. يسجل أشجانه، حيث ينطوي على مأساته، وينسج خيوط الحكاية وعيد نسجها، ” … ويغوص في الماضي بتؤدة من أجل أن يكون أمنيا … لأن التاريخ شاهد ولن يرحم المزايدين، ولن يغفر للكذبة ..” ها هو يحاول ما استطاع أن يكون ذلك الذي توقف عنده الزمن خارج الحياة وداخل قضبان السجن في تلك الحقبة من حياته …
يقول العتوم في ختام الرواية … ها أنذا أخرج من السجن لأعود إليك هامة لم تنكسر امام الرياح، ولم تنحن أمام الأعاصير:
خرجنا من السجن شم الأنوف/ كما تخرج الأسد من غابها، نمر على شفرات السيوف/ ونأتي المنية من بابها، لتعلم أمتنا أننا/ ركبنا المنايا حناناً بها
يسمعون حسيسها
5.000 دك
خلف الوادي انتشرت أشجار هرمة . إلا انها ظلت خضراء على طول عمرها الذي تجاوز مئات السنين .. ووقفت أمام شجرة لزاب عتيقة وخاطبت فيها الراحلين جميعا من جدي الى جدتي الى عمتي الى الى كلب صديقي الى قطة جارتنا الى ببغاء اخي : لقد شهدتكم هذه الشجرة العتيقة ، انتم مضيتم وظلت هي مخضرة ،انتم توقفتم عن العطاء عند حد الثواء وهي ظلت تعطي كأنها من النهر نفسه تستمد البقاء انتم انبتم من جذوركم فسقطتم على جبهاتكم في حفر التراب ، وهى ظلت تضرب جذورها في التراب و رؤؤس أغصانها في رحب الفضاء آنتم فانون وهي الى الآن باقية .
أيمن العتوم
دار الأهلية
يقظة امرأة
4.000 دك
“عملٌ ذكيّ، واضح الأبعاد، أخّاذٌ بطريقة عصيّة على النسيان” Maggie O’Farrell – روائية بريطانية
“تُعد يقظة امرأة واحدة من الأعمال السبّاقة في الأدب النسوي على نطاقٍ واسع إلى جانب آنا كارنينا لتولستوي ومدام بوڤاري لفلوبير”. Barbara Kingsolver – روائية وكاتبة وشاعرة أمريكية
“تُشاركنا شوبان الجرأة والصراحة في التجربة الفنيّة والنسبية الأخلاقية لمعاصريها في تسعينيات القرن التاسع عشر. كاتبة ذات موهبةٍ وشعورِ مرهَف. عملتْ على قصصها لأجل السعة في التفكير. إذ أنّ يقظة امرأة ستكون بمثابة جواز سفرٍ لها، إلى زماننا وحتى زمن الأجيال القادمة مهما بلغتْ من آفاق”. مجلة The Times Literary Supplement – لندن
“يقظة امرأة قصة تراجيدية، وواحدة من العديد من النداءات المُدّوية في عصر شوبان، لإعادة النظر في مؤسسة الزواج وفُرص المرأة في عالمٍ مستبد”. Erica Bauermeister – مقتبس من أعظم خمسمائة كتاب لأجل المرأة
“مثيرة للاهتمام، وقد كُتِبتْ في وقت مناسب. إن النظرة النسوية الحكيمة والسيكولوجيا التنبؤية لشوبان يكادان أن يفوقا مواهبها الأدبية الجديرة بالاحترام”. مجلة Newsweek – أمريكا
“يقظة امرأة: رواية مذهلة حازت على مكانة تليق بها في التاريخ الأدبي”. The Irish Times – صحيفة إيرلندية
يلا نلون فلسطين
7.000 دك