عرض 3193–3201 من أصل 3201 نتيجة

يوميات الواحات

4.000  دك
«وأخذتُ نفسي بجديةٍ شديدة فأخضعتُ كلَّ دقيقة في اليوم لهدف الكتابة؛ التذكُّر، القراءة، العلاقات الشخصية والإصغاء إلى الآخَرين. كنتُ قد قرَّرتُ أن أصبح كاتبًا، وكنتُ أنتهز فرصةَ الهدوء الذي يَسُود العنبرَ في الصباح عندما يغادره العاملون في المزرعة، فألجأ إلى فَرشتي، وأسند الورقة والقلم إلى رُكبتي، وأَنهمِك في تسجيلِ كل ما يَعِن لي من خواطر.»   يروي «صنع الله إبراهيم» ومضاتٍ من سِيرته الذاتية، مُركِّزًا على مرحلةِ الطفولة وتكوين شخصيته، والبواكيرِ الأولى في القراءة والكتابة، ثم مرحلةِ الجامعة، وبداية انخراطه في العمل الثوري، وخروجِه في المظاهرات، وبدايةِ تشكيلِ وعيه السياسي وتكوينه الأيديولوجي، ثم يُفرِد مساحةً واسعة ليَحكي عن تجرِبته في سجن الواحات أثناء الحِقبة الناصرية، تلك التجرِبة التي مرَّ بها بسبب انتمائه إلى الحركة الشيوعية وتَبنِّي أفكارها. وفي السجن عاش الكثيرَ من الأحداث، والْتَقى بالكثير من أعلام الفكر والأدب آنذاك، كما كانت فترةً مهمة للتأمُّل والتفكير جعلَته يحرص على أن يكون كاتبًا، وبدأ في كتابة كل ما شاهَده وعاشه، وكانت أوراقُ عُلب السجائر هي المادةَ الورقية الثمينة التي مكَّنَته من تدوين أفكاره، فتَمخَّضت عن هذه التجرِبة المريرة يومياتٌ في غاية الثراء، هي شهادةٌ عن سجون الستينيات، وتأريخٌ مُفصَّل لليسار المصري.

يوميات بائع كتب

5.000  دك

في سن الثامنة عشرة رأى شون بيثل أول مرّة المكتبة الغريبة في البلدة الساحلية الإسكتلندية ويغتاون. «هذه المكتبة لن تبقى لعام آخر»، قالها حينئذٍ على نحو ساهٍ لصديق له. بعد ثلاثة عشر عاماً كانت لم تزل قائمة وشون مالكها. هو يقيم ويعمل في المكتبة، التي رفوفها المتصدعة تحوي كل شيء من إنجيلٍ من القرن السادس عشر إلى طبعةٍ أولى من أغاثا كريستي. جنّة عاشق كتب؟ حسنٌ، تقريباً…

في يومياته الصادقة والمضحكة على نحو مرير وساخر يسجّل شون حياته اليومية في، وحَول، المكتبة، كاشفاً عن حياة تجارة الكتب بنجاحاتها وإخفاقاتها، كيف العيش كبائع كتب في عصر الديجتال، كيف التعامل مع زبائن غريبي الأطوار، مع مستخدمين يعملون وفق مزاجهم ودرج نقود فارغ معظم الأحيان. إلى جانب ذلك يأخذك في رحلات شراء إلى عِزَب قديمة وبيوت مزاد، ويقدّم لك إثارة اكتشاف اللّقى على غير توقّع. «يوميات بائع كتب» قصة حميمة عن رجل يعيش من أجل، مع، ووسط الكتب

شون بيثل دار المدى

يوميات رامبرانت

3.000  دك
رامبرانت الذي يعد أحد أشهر الرسامين في العالم أجمع، ، قام برسم العديد من اشهر اللوحات التي نالت شهرتها وذاع صيتها في العالم ، حيث كانت من اشهر لوحاته لوحة درس التشريح مع دكتور تولب والمشاهدة الليلية، يُعدّ رامبرانت واحداً من العباقرة الذين لن يأتي مثلهم على مر العصور، واليوم سوف نتحدث بشيء من التفصيل عن الرسام العبقري رامبرانت بالاضافة الى بعض المعلومات عن لوحة الشم المفقودة. نظراً لما تتميز به لوحات رامبرانت بجمال خاص وإبداع فريد واستخدامه للوحات في محاولة لحل المشكلات الاساسية في المجتمع، فقد كانت تستخدم بعض من اهم لوحاته في المجال الطبي والنفسي. في اليوميات نتعرف على آراء رامبرانت في الفن والحياة والمجتمع.

يوميات عز

2.250  دك
لم أتخيل يوما أن فتى من مقاسي أنا - مقاس 10 سنوات و11 شهرا - سيجد نفسه في مواجهة مع المدير فرزات - مقاس كبير جدا - والذي يملك مدينة للملاهي بحجم السبع نجمات. لكن علينا أحيانًا أن ننسى المقاسات ونفعل ما نراه صحيحا خاصة إذا كان أمرا يهدد البيئة. كل تفاصيل مواجهتي هذه كتبتها في يومياتي أنا «عز بن أبو العز»، التي أحتفظ بها لنفسي تحت مخدتي. ملاحظة: بما أن يومياتي وقعت بين يديك فلا بد أنك من الأصدقاء المقربين مثل أسيل وسعد ويمكنك قراءتها. لكن أرجو الانتباه!!! الأمر بيني وبينك فقط. «عزبن أبو العز»