عرض 3253–3264 من أصل 3268 نتيجة

يوم الإسلام

4.000  دك
لكتاب «يوم الإسلام» مَزيَّة خاصَّة في مُجمَل أعمال أحمد أمين؛ إذ إنه الكتاب الأخير في مسيرته الفكرية والثقافية التي امتدَّت ما يقرُب من خمسين عامًا، وبهذا الكتاب يُكمل سِفرين كبيرين في مشروعه الفكري والاجتماعي لحضارة الإسلام، منذ النشأة، وحتى مراحل الازدهار، وصولًا لحالات الانكسار والصحوات الكبرى. فكتاب «يوم الإسلام» يشتمل على الإسلام أصوله وعوارضه في عصوره المختلفة، ويُشهَد له أنه يقف على مرحلة تاريخية طويلة وممتدَّة في مسيرة الفكر الإسلامي، ففيه حديث عن أُسس الإسلام، ومبادئه، ومراحل قيام الدولة، وحضارة الإسلام، والتحديات التي تواجه أبناءه، ووصف لحالات الصراع القديم والـمُمتد، ودفاع عن جوهر الدين الإسلامي والحضارة الإسلامية الوسطية، ونقد السياسة الأوربية، وأهم خطوات الإصلاح المنشودة، ودور الفرد وقيمته في المفهوم الإسلامي. وقد ألَّف أحمد أمين هذا الكتاب في الفترة الأخيرة من حياته، وكان قد أُصيب في عينيه، فنصحه الأطباء بتجنُّب القراءة وخصوصًا بالليل، فكان لا بد من الاستعانة بالغير لإنجاز ما يعِنُّ له من أفكار، وهي حالة وصفها – رحمه الله – بغير الـمُثمرة؛ لأنه كان يستطيع أن يتصفَّح الكتاب في ساعاتٍ ليقف على ما فيه وما يُفيده، أما قراءة الغير فلا تُجزي هذا الإجزاء. وقد عاش أحمد أمين حياةً حافلةً بالنشاط والعطاء، فألَّف وحقَّق وترجم عددًا كبيرًا من الكتب المهمة التي تأخذ مكان الصدارة بين أُمَّهات الكتب، لما تزخر به من الأفكار والآراء السديدة، فضلًا عن أسلوبٍ سلسٍ، عذْبٍ، لا تكلُّف فيه.

يوم عادت الملكة القديمة

2.000  دك
عندما حل موسم الهجرة، غادرت الملكة خليتها، واختار النحل ملكة جديدة.. وبدا أن الأمر قد استقر في المملكة التعيقة إلى أن عادت الملكة القديمة ذات يوم إلى الخلية تطالب بعرشها! أسرار الحياة في عالم النحل العجيب... تفاصيل مشوقة تبدو كشريط سينمائي حافل.. رحلة علمية رائعة.. أهم وأفضل ما فيها أنها ليست من الخيال

يوم من حياة كاتب : 59 كاتب يتحدثون عن روتين الكتابة

4.000  دك
يتضمن هذا العمل، 59 مقالة لكتاب عالميين، اختارتهم صحيفة الجارديان البريطانية، ضمن سلسلتها عن روتين وتجارب الكتابة. أترجمهـا لـكـم قـراء وكتاب من العالم العربي، أملين أن تسهم إضاءة تلك التجارب في فتح آفاق أرحب للتجربة الإبداعية، وأن نقترب خطـوة أخـرى من تلك اللحظة المدهشة والملغزة؛ لحظة الخلق الفني.

يوميات القراءة

4.000  دك
صُدِم ألبرتو مانغويل، وهو يقرأ رواية «تجاذبات انتقائية» لغوته، خلال سفره في كالاغاري، بمدى ما كانت هذه الرواية تعكس الشواش الاجتماعي للعالم الذي كان يعيش فيه. يمكن لمقطع في الرواية أن يُلمِع على نحوٍ مفاجئ مقالاً في صحيفة يوميّة، وقد تُحرّض كلمةٌ واحدة تفكيراً طويلاً. قرّر أن يحتفظ بسجلٍ لهذه اللحظات، أن يعيد قراءة كتابٍ كل شهر، وأن يصيغ «يوميات القراءة»: كتاباً من الملاحظات، من انطباعات عن السفر، عن الأصدقاء، عن الأحداث العامة والخاصة، مستخلصة كلّها عبر قراءاته. من «دون كيشوت» إلى «جزيرة الدكتور مورو» إلى «كيم» يقودنا مانغويل في مغامرةٍ ساحرة في الأدب وفي الحياة، ويبرهن لنا كيف أنّهما، وبكلّ ما تعني العبارة من معنى، غير قابلين للانفصال بالنسبة لقارئٍ شغوف. عدد الصفحات : ٢٦٠

يوميات الواحات

4.000  دك
«وأخذتُ نفسي بجديةٍ شديدة فأخضعتُ كلَّ دقيقة في اليوم لهدف الكتابة؛ التذكُّر، القراءة، العلاقات الشخصية والإصغاء إلى الآخَرين. كنتُ قد قرَّرتُ أن أصبح كاتبًا، وكنتُ أنتهز فرصةَ الهدوء الذي يَسُود العنبرَ في الصباح عندما يغادره العاملون في المزرعة، فألجأ إلى فَرشتي، وأسند الورقة والقلم إلى رُكبتي، وأَنهمِك في تسجيلِ كل ما يَعِن لي من خواطر.»   يروي «صنع الله إبراهيم» ومضاتٍ من سِيرته الذاتية، مُركِّزًا على مرحلةِ الطفولة وتكوين شخصيته، والبواكيرِ الأولى في القراءة والكتابة، ثم مرحلةِ الجامعة، وبداية انخراطه في العمل الثوري، وخروجِه في المظاهرات، وبدايةِ تشكيلِ وعيه السياسي وتكوينه الأيديولوجي، ثم يُفرِد مساحةً واسعة ليَحكي عن تجرِبته في سجن الواحات أثناء الحِقبة الناصرية، تلك التجرِبة التي مرَّ بها بسبب انتمائه إلى الحركة الشيوعية وتَبنِّي أفكارها. وفي السجن عاش الكثيرَ من الأحداث، والْتَقى بالكثير من أعلام الفكر والأدب آنذاك، كما كانت فترةً مهمة للتأمُّل والتفكير جعلَته يحرص على أن يكون كاتبًا، وبدأ في كتابة كل ما شاهَده وعاشه، وكانت أوراقُ عُلب السجائر هي المادةَ الورقية الثمينة التي مكَّنَته من تدوين أفكاره، فتَمخَّضت عن هذه التجرِبة المريرة يومياتٌ في غاية الثراء، هي شهادةٌ عن سجون الستينيات، وتأريخٌ مُفصَّل لليسار المصري.

يوميات بائع كتب

5.000  دك

في سن الثامنة عشرة رأى شون بيثل أول مرّة المكتبة الغريبة في البلدة الساحلية الإسكتلندية ويغتاون. «هذه المكتبة لن تبقى لعام آخر»، قالها حينئذٍ على نحو ساهٍ لصديق له. بعد ثلاثة عشر عاماً كانت لم تزل قائمة وشون مالكها. هو يقيم ويعمل في المكتبة، التي رفوفها المتصدعة تحوي كل شيء من إنجيلٍ من القرن السادس عشر إلى طبعةٍ أولى من أغاثا كريستي. جنّة عاشق كتب؟ حسنٌ، تقريباً…

في يومياته الصادقة والمضحكة على نحو مرير وساخر يسجّل شون حياته اليومية في، وحَول، المكتبة، كاشفاً عن حياة تجارة الكتب بنجاحاتها وإخفاقاتها، كيف العيش كبائع كتب في عصر الديجتال، كيف التعامل مع زبائن غريبي الأطوار، مع مستخدمين يعملون وفق مزاجهم ودرج نقود فارغ معظم الأحيان. إلى جانب ذلك يأخذك في رحلات شراء إلى عِزَب قديمة وبيوت مزاد، ويقدّم لك إثارة اكتشاف اللّقى على غير توقّع. «يوميات بائع كتب» قصة حميمة عن رجل يعيش من أجل، مع، ووسط الكتب

شون بيثل دار المدى

يوميات رامبرانت

3.000  دك
رامبرانت الذي يعد أحد أشهر الرسامين في العالم أجمع، ، قام برسم العديد من اشهر اللوحات التي نالت شهرتها وذاع صيتها في العالم ، حيث كانت من اشهر لوحاته لوحة درس التشريح مع دكتور تولب والمشاهدة الليلية، يُعدّ رامبرانت واحداً من العباقرة الذين لن يأتي مثلهم على مر العصور، واليوم سوف نتحدث بشيء من التفصيل عن الرسام العبقري رامبرانت بالاضافة الى بعض المعلومات عن لوحة الشم المفقودة. نظراً لما تتميز به لوحات رامبرانت بجمال خاص وإبداع فريد واستخدامه للوحات في محاولة لحل المشكلات الاساسية في المجتمع، فقد كانت تستخدم بعض من اهم لوحاته في المجال الطبي والنفسي. في اليوميات نتعرف على آراء رامبرانت في الفن والحياة والمجتمع.