عرض السلة تم إضافة “ظواهر حضارية وجمالية من التاريخ القديم” إلى سلة مشترياتك.
عرض 2209–2220 من أصل 3283 نتيجة
ظهر الإسلام
8.500 دك
ظواهر حضارية وجمالية من التاريخ القديم
4.000 دك
يعرج بنا الدكتور فوزي رشيد في كتابه هذا على الإبداعات الحضارية الأولى للإنسان وتحليلها، والبحث عن أسبابها ودلالاتها، ونراه قد جهد ليمتعنا في معرفة بدايات المظاهر الحضارية للإنسان، من نشأة التقاويم إلى غيبيات السحر وممارساتها في العالم القديم، ومن شعائر الاستسقاء إلى القوى الخفية للإنسان، وكيف فهمها وتعامل معها؟، ثم يُحَلِّق بنا إلى الأبراج السماوية، شارحاً علاقتها بطالع البشر، خلال النصوص المسمارية، وينتقل ليحلل الدوافع الخفية وراء وأد البنات، كما يعرض لشعائر الزواج المقدس، والأعداد المقدسة ورموزها، وكذلك الألوان ودلالات كل لون منها، ومعانيها النفسية للبشر، وكان له نظرية جميلة عن ابتكار الشعر، وبداياته، من دون أن ينسى أن يعقد مقارنة طريفة بين الشاعر العربي "المتنبي" والأمير السومري "كوديا". وكان مؤلف هذا الكتاب في غاية التوفيق عندما ربط الجمال بالحضارة، وصحبنا في رحلة ممتعة ليطلعنا على ظواهر جمالية ودلالاتها الفنية في عمق أحاسيسنا، التي ربما تكونت في عهود الطفولة الحضارية المبكرة للجنس البشري.
عدد الصفحات : 216
عائد إلى حيفا
2.250 دك
عائد إلى حيفا رواية للأديب والمُناضل الفلسطيني غسان كنفاني، تعتبر من أبرز الروايات في الأدب الفلسطيني المعاصر. صدرت طبعتها الأولى في عام 1969،
“عائد إلى حيفا” ربما تكون في نصها عملًا أدبيًّا رِوائيًّا، إلا أنها في نصها الإنساني تجربة عاشها غسان كنفاني وعاشها كل فلسطيني، تجربة جرح وطن، وعذاب إنسانٍ عانى قهرًا وظُلمًا وحِرمانًا وتَشَرُّدًا، إلا أنه دائماً وأبداً يحمل أمل العودة إلى ذاك الوطن الساكن في الوجدان.
في «عائد إلى حيفا» يرسم غسان كنفاني الوعي الجديد الذي بدأ يتبلور بعد نكبة 1948.
إنها محاكمة للذات من خلال إعادة النظر في مفهوم العودة ومفهوم الوطن. فسعيد س. وزوجته صفية العائدان إلى مدينتهما حيفا التي تركا فيها طفلهما منذ عشرين سنة تحت ضغط الحرب يكتشفان أن «الإنسان في نهاية الأمرِ قضيّة»، وأن فلسطين ليست استعادة ذكريات، بل هي صناعة للمستقبل.
رواية عائد إلى حيفا
الكاتب غسان كنفاني
دار الأهلية
عاشق الكلمات
5.000 دك
هذه ليست قصائد جديدة لشاعرٍ راحل. هذه مجموعة منتقاة من شعرٍ لم يندثر برحيل صاحبه. نزار قباني ترك خلفه الكثير من القصائد. قصائد شكّلت زادًا ومرجعًا للعرب أجمعين. منها غرفوا كلمات لأغانيهم وأشعارًا لقصص الحب التي خاضوها وحماسةً لوطنيتهم. في هذه المجموعة الجديدة، انتقينا ممّا تُرِكَ قصائد ننشرها بحسب الموضوع في أربعة محاور، قدّم لها نجومٌ في عوالم الأدب والموسيقى والصحافة العربية.
تقدّم لهذه المجموعة من قصائد نزار «عاشق الكلمات» الشاعرة البحرينيّة بروين حبيب، المتخصّصة في «كلماته»، هي الحاصلة على ماجستير بدرجة امتياز في الأدب العربي والدراسة الأسلوبيّة في شعر نزار قبّاني من جامعة عين شمس في القاهرة
عاشق من فلسطين
2.250 دك
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أمي
ولمسة أُمي..
وتكبُرُ فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي
لأني إذا مُتُّ
أخجل من دمع أمّي!
خذينيِ، إذا عدتُ يوماً،
وشاحاً لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشبٍ
تعمّد من طهر كعبِك
وشُدي وثاقي بخصلة شَعر
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك..
عاشق من فلسطين، مجموعة شعرية من مؤلفات الشاعر العربي الفلسطيني محمود درويش، صدرت في عام 1966
دار الأهلية