عرض السلة تم إضافة “عقيدة الصدمة : صعود رأسمالية الكوارث” إلى سلة مشترياتك.
عرض 2269–2280 من أصل 3283 نتيجة
عشيقة شارل بودلير
4.000 دك
عصفور من الشرق
2.000 دك
بصدور هذه الرواية عام 1938، أضاف توفيق الحكيم إلى مجالات ريادته ريادة جديدة، بعد أن رسَّخ دوره بوصفه أحد آباء الرواية العربية؛ بأسلوبه السهل، وقدرته المذهلة على الوصف والتصوير، فضلًا عن الحوارات التأملية البارعة.
كالعصفور، ينتقل «محسن» بطل الرواية – القناع السردي الموازي لشخصية توفيق الحكيم – من مكان إلى مكان في أنحاء باريس؛ عاصمة النور والجمال و «فاترينة الدنيا»، بقبعته السوداء ومعطفه الأسود ورباط عنقه الأسود وحذائه الأسود! ذلك الفتي الشرقي الذي يعيش في باريس، يطوف بشوارعها ومقاهيها ومكاتبها ينقر كالعصفور بحثًا عن فلسفة.
يتطلع «محسن» إلى السمو فوق الواقع الخشن والحياة المادية الغليظة بحثًا عن الروح التي تسمو فوق الجسد، والقلب الذي هو أسمى من العقل، والتغلب على ثنائية «شرق / غرب» التي رأى أنها يمكن أن تنقذ البشرية من حسابات الربح والخسارة وكوارث الصراعات التي لا ترحم والحروب المدمرة.
تبعث «عصفور من الشرق» برسالة فنية تقول، يوم يلتقي الشرق والغرب سيكون ذلك النور الذي يضئ العالم، وتصبح الحضارة في مسارها الصحيح
عدد الصفحات : ١٦٠
عقائد البعث والخلود عند القدماء المصرين
2.500 دك
يتناول المؤلف جلال أحمد أبو بكر عقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، ويقدم دراسة شاملة لهذه العقائد التي كانت من أهم ركائز الحضارة المصرية القديمة.
هدف الكتاب هو تقديم دراسة شاملة لعقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، مع التركيز على الأدلة المادية والأدبية التي تؤكد وجود هذه العقائد. ثم ينتقل الكتاب إلى تناول الموضوعات الرئيسية للكتاب، وهي:
السياق التاريخي والثقافي لعقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، ويوضح كيف أثر هذا السياق على تطور هذه العقائد.
الاعتقاد بالبعث عند قدماء المصريين، ويوضح كيف تصوروا عملية البعث، وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر للإنسان ليبعث من جديد.
الوسائل التي تساعد على البعث عند قدماء المصريين، ويوضح ما هي الإجراءات التي كان يقوم بها المصريون القدماء ليضمنوا البعث بعد الموت.
الحياة الآخرة عند قدماء المصريين، ويوضح كيف تصوروا هذه الحياة، وما هي الأنشطة التي كان يقوم بها الإنسان فيها.
يتميز الكتاب بأسلوبه الشيق والغني بالمعلومات، كما أنه مليء بالصور والرسوم التوضيحية التي تساعد على فهم الموضوعات بشكل أفضل. كما يتميز الكتاب بتقديمه وجهة نظر موضوعية للموضوع، مع الأخذ في الاعتبار مختلف الآراء والتفسيرات التي قدمها العلماء حول عقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين.
كانت عقائد البعث والخلود من أهم ركائز الحضارة المصرية القديمة، حيث كانت تؤمن بحياة أبدية بعد الموت.
تصور المصريون القدماء عملية البعث على أنها رحلة طويلة ومعقدة، تبدأ بعد الموت وتنتهي بالوصول إلى الحياة الآخرة.
اتبعت المصريون القدماء مجموعة من الإجراءات والممارسات الدينية والشعائرية التي كانوا يعتقدون أنها تساعد على البعث بعد الموت.
تصور المصريون القدماء الحياة الآخرة على أنها استمرار للحياة الدنيا، حيث كان الإنسان يمارس نفس الأنشطة التي كان يمارسها في حياته الدنيا.
عقائد مابعد الموت عبر العصور
6.000 دك
يرقى التاريخ الأقدم لظهور الإنسان -بحسب المكتشفات الأثرية والدراسات الأنتروبولوجية ونتائج التأريخ المطلق- لنحو مليوني سنة قبل الميلاد٬ وقد تم توثيق تلك البداية من خلال بقايا الهياكل العظمية البشرية التي عثر عليها في العديد من المواقع الأثرية٬ مترافقة مع أدوات حجرية صنعها الإنسان بشكل مقصود٬ واستخدمها في حياته اليومية٬ وتعدّ تلك المكتشفات من وجهتي النظر الأثرية والأنتروبولوجية البداية الأولى للمشهد الثقافي العالمي٬ الذي يقسم إلى مرحلتين أساسيتين هما عصور ما قبل التاريخ٬ والعصور التاريخية٬ ويعدّ اختراع الكتابة في نحو عام 3200 قبل الميلاد الحد الفاصل فيما بينهما٬ وبالتالي فإن معارفنا عن المرحلة الأولى تقتصر على الآثار المادية التي كشفت عنها بعثات التنقيب الأثري٬ بينما نستقي معارفنا عن مرحلة العصور التاريخية من خلال الآثار المادية والنصوص الكتابية.
إذاً شكل هذا التناقض – إذا استثنينا ما هو سماوي- المحرّض الأكبر عبر العصور لإنتاج تصورات جديدة عن عالم ما بعد الموت٬ وإن كل ما اتفق عليه البشر حتى الآن هو أن الموت حقيقة مطلقة لا خلاص لأي كائن من ملاقاتها٬ ولكن بالمقابل بقي الموت اللغز المحيّر الذي أربك وأرهق التفكير البشري عبر التاريخ٬ وبقي الانتقال إلى المجهول الذي لم يجمع البشر حتى الآن على صورة واضحة له.
عزيزي القارئ٬ قد لا تكون الصورة التي رسمناها فيما سبق تحمل معناً سلبياً أو محبطاً -خاصةً أننا نعيش في عالم مشبع بالحقائق العلمية والدينية الاستيعابية- بل ربما تبدو حافزاً للتعرف بنظرة منفتحة على عقائد ما بعد الموت من عصور ما قبل التاريخ حتى الأديان الحية٬ لندرك من خلالها أين نقف من ذاك٬ وبالتالي جاءهذا الكتاب كاستجابة لذلك الهدف
عقائد مابعد الموت
د. حسام حسن غازي
دار نينوى
عقدك النفسية سجنك الأبدي
6.000 دك
نولد بفضول وشغف لاكتشاف العالم، نحاول جاهدين معرفة من نحن، ولكنهم يصنعون منا نسخًا، نلقن موروثات الأبوين الفكرية، نرى العالم من خلال عيونهما وليس عيوننا، نستمد استحقاقا مزيفًا من المال أو السلطة أو الجمال الخارجي أو شخص يقبل بنا في علاقة، قد تتعلق بمن يسلخنا عن أنفسنا ولا نعرف السر، كيف نتعافى عاطفيًا إذا لم نكشف الشفرة التحليلية، كيف نعرف إن كنا مجرد احتياط في حياة من نعده الحياة، كيف ننضج؟ هل نخاف المواجهة لأننا تعلمنا مراعاة شعور الآخر على حساب أنفسنا، هل تم تأسيسنا بثقافة جنسية سوية؟
عدد الصفحات : ٢٨٨
عقل بلا حدود
3.000 دك
ما يجب أن نتعلمه هو إكتشاف الأشياء بأنفسنا وفهمها بأنفسنا، وليس من خلال أي أحد سوانا، إن إنتظار معرفة ما الحقيقة وما الزيف، عن طريق أي أحد، هو أمرٌ عديم الجدوى.
يجب أن نجد أنفسنا زاوية هادئة في أنفسنا، نحن الذين نحيا في هذه المدن المرعبة، في هذه الأماكن الصغيرة، منهكين في العمل والسفر، في القطار والحافلات طيلة اليوم، يجب أن نجد تلك الزاوية في أنفسنا، وليس في بيتٍ ما أو في حديقةٍ ما، بل عميقاً في أنفسنا، وأن نتعلّم من هناك العيش والسلوك وإكتشاف ماهية الجمال والزمن وطبيعة الخوف وحركته والسعي خلف اللذة وإنهاء الأسى وكل ألم آخر.
يجب أن نكتشف زاوية كهذه في قلوبنا وليس في العقول، لأنه حيثما يوجَد الوِد والحب والتبصر والفهم، يظهر الوضوح تلقائياً، ومن هناك يتفتح السلوك الصحيح من تلقاء ذاته، لكن معظمنا يعيش حياةً مليئة بالضغط والصراع، فإذا لم نكتشف بأنفسنا هذه المساحة الصغيرة، مساحةً لم يخلقها الفكر، مساحةً لم يشبها التلوّث، نقيةً وفيها ضوءٌ لم يوقده فينا أحدٌ، ضوءٌ يضيئنا نحن، فنجد أنفسنا أحراراً تماماً، إذا لم يكن كل ذلك فإننا سنبقى نتخبط في أوهام الفكر وتقلبات حالاته.
إننا نحيا في شقق أو غرف صغيرة، وعقولنا قد تأقلمت على قبول هذه المساحات الضئيلة، أما المساحة التي نتكلم عنها في التأمل فهي مساحة بلا جدران، كما هي الحال عندما تنظر إلى البحر وترى الأفق، وعندما تنظر إلى النجوم وترى بريقها الآخاذ ذاك، فتنفتح الأمداء في عقلك وتدرك كم كان مغلقاً وضيقاً
عدد الصفحات : ٢٠٧.
عقلي وقلبي
2.500 دك
عقلي وقلبي وكانت طبعتها الأولى صدرت عام 1959م، عن منشورات مكتبة المعارف في بيروت، وقد صدرت طبعتها الجديدة في 216 صفحة وتحتوي 35 قصة قصيرة، تدور كلها حول علاقة الرجل والمرأة، لماذا تنجح أحيانًا، وتفشل في أغلب الأحيان، الفرق بين الحب والزواج، في مخيلة الرجل والمرأة، وبينه عندما يحدث في الواقع، قال إحسان عبد القدوس عن هذه المجموعة: "هذه القصص.. قطع من عقلي ومن قلبي.
عقيدة الساموراي : دراسة في فلسفة الزن
3.500 دك
إن الجسد الموهوب للإنسان، عند تتبعه خطوة بخطوة حتى بلوغ أصله، يثبت أنه ليس سوى غاز بدائي واحدٍ في حالته غير المتطورة. وإن العقل الذي يفكر به الإنسان يثبت، عند اقتفاء أثره خطوةً بخطوة إلى مصدره. أنه ليس سوى الروح الحقيقية الواحدة. لكن في حقيقة الأمر، لا يوجد شيءٌ خارج الروح، وحتى الغاز البدائي فهو أيضا أحد أشكالها، لأنّه أحد الأشياء الخارجية التي تُظهرها الملكات المذكورة أعلاه، وإحدى الصور الذهنية لجوهر العقل، ذلك الجوهر الذي عندما يكون في حالة الكارما، يأتي بكل من الذات والموضوع. ومع تطوير الذات لنفسها، تزداد الأفكار الضعيفة خطوة بخطوة، وتشكل معتقدات خاطئة تنتهي بإنتاج الكارما. وبالمثل، تزداد الأشياء (أي الموضوع)، وتنمو بشكل تدريجي، وتؤدي إلى ظهور أشياء غير واقعية تنتهي بتكوين السماء والأرض. عندما تنضج الكارما بما فيه الكفاية، يُمنح المرء الحيوانات المنوية والبويضة من جهة الأب والأم، وهي باتحادها مع وعيه وتحت تأثير الكارما، تنتج شكلًا بشريا.
عدد الصفحات : ٢٩٣
عقيدة الصدمة : صعود رأسمالية الكوارث
9.000 دك
أُنتج فيلماً قصيراً حمّل عن طريق شبكة الانترنت أكثر من مليون مرة خلال أشهر قليلة، لما له من دورٍ بارز في كشف المتلاعبين الحقيقيين بمصير البشرية، حتى في أحلك ظروفها من كوارث طبيعية وحروب ومجازر، ولما يقدّمه من معلومات فاجأت الكاتبة نفسها!!
يتحدّث عن أفكار ميلتون فريدمان عرّاب الرأسمالية الحديثة رأسمالية الكوارث، الذي تتلمذ لديه رؤساء جمهوريات أميركيون ورؤساء وزارة بريطانيون وأقليات حاكمة في روسيا ووزراء مال بولنديون وطغاة من دول العالم الثالث، والذي خرّج في مدرسته أبرز مفكّري المحافظين الجدد والليبراليين الجدد ممن لا يزال لهم تأثير قوي وفاعل في سياسة الولايات المتحدة.
يحلّل كيف بنى فريدمان أفكاره الاقتصادية والسياسية على وقوع الكوارث الطبيعية والاجتياحات العسكرية والانقلابات.
وكيف يدّخر هو وفريق عمله الأفكار بانتظار حلول الكارثة تحت شعار الخصخصة أو الموت.
ويذكر كيف جعل من تشيلي أولى حقول تجاربه يوم عمل مستشاراً للديكتاتور أوغستو بينوشي مشيراً عليه باستغلال صدمة الانقلاب أواسط السبعينيات.
لم تسلم من أفكاره سريلانكا وبريطانيا ويوغوسلافيا. وامتدت أساليبه إلى الصين عقب الصدمة الناتجة عن مذبحة ساحة “تيانامين” واعتقال الآلاف هناك؛ وبلغت طروحاته دول أمريكا اللاتينية وأفريقيا. وعلى أثر التسونامي الذي ضرب جنوب شرق آسيا مخلّفاً مئات الآلاف من الضحايا كان نهج فريدمان الاقتصادي يدير المناقصات على الشواطئ لتحويلها منتجعاتٍ سياحية. وعقب أحداث 11 أيلول/سبتمبر عمدت رأسمالية الكوارث ممثّلةً بحكومة بوش الى تسليم زمام الحرب على الإرهاب لشركتي هيلبورتن وبلاكووتر.
كما جُهّز للعراق عقب غزوه حملة خصخصة شاملة وطرح اعتماد السوق الحرة فيه. حتى إعصار كارولينا لم ينجُ من أفكار فريدمان يوم أطلق مقولته الشهيرة: باتت معظم مدارس “نيو أورلينز” حطاماً ومنازل الأطفال التي يقصدونها. هذه مأساة لكنها فرصة تتيح لنا إصلاحات جذرية في نظام التعليم.
كتاب قد لا يفسّر ما يحدث من كوارث طبيعية؛ لكنه بكل تأكيد يكشف بالوثائق والأدلة عن النيات المبيتة لما يجري في العالم من غزو وانقلابات ومجازر!!
عدد الصفحات : ٧٤٤